صبرة النساء ع زواج زوجها عليها

السلام عليكم ورحمته الله وبركااته

السؤال:

ما تقولون وفقكم الله فيما يقوله بعض الأزواج إذا تزوج زوجة أخرى، حيث يقول لزوجته الأولى: أنت بالخيار، تريدين الطلاق أو البقاء مع أولادك، فإذا لم ترد عليه فهل عليه في ذلك حرج؟ وكيف يكون حالها وهي لم تجبه بعد؟

الجواب:
أولاً: يؤسفنا كثيراً أن بعض النساء إذا تزوج زوجها بزوجة أخرى فعلت أفعالاً لا تليق بها من الصراخ والمقاطعة والبغضاء ومطالبة الزوج بالطلاق أو بفراق الجديدة أو ما أشبه ذلك.
والذي ينبغي للمرأة أن تهون على نفسها هذا الأمر؛ لأن هذا الأمر وقع من النبي صلى الله عليه وسلم ومن سادات المؤمنين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم إلى يومنا هذا، وإذا كان الله تعالى قد أجاز للرجل أن يتزوج إلى أربع فهو أعلم وأحكم وأرحم.
فالذي ينبغي للمرأة أن تهون على نفسها هذا الأمر، وأن تصبر على ما نالها من المشقة، وألا تطالب الزوج بشيء.
وفي ظني أن الزوج إذا وجد أرضاً لينة بالنسبة لزوجته الأولى، فسيكون ليناً، لكن بعض الزوجات إذا تزوج زوجهن عليهن ألزمنه بما يكره، وطالبنه بما يكره، وحينئذ يقول لها: أنت بالخيار إن شئت أن تبقي عند أولادك على ما يحصل مني فأنت صاحبة البيت، وإلا إذا شئت الطلاق أطلقك.
ولو قال هذا فليس فيه شيء؛ لأن هذا هو الواقع، ولما كبرت سودة بنت زمعة إحدى أمهات المؤمنين ورأت من النبي صلى الله عليه وسلم الرغبة عنها صارت ذكية فوهبت يومها لـعائشة أم المؤمنين؛ لأنها تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب عائشة فوهبت يومها لـ عائشة وبقيت ليس لها قسم؛ لأنها أسقطت حقها من القسم، ولكنها بقيت أمَّاً للمؤمنين رضي الله عنها.

اللقاء الشهري للشيخ ابن عثيمين رحمة الله..

uuuup

سألتني هل تزوج النبي -صلى الله عليه وسلم – على خديجة؟ قلت: لم يتزوج عليها حتى ماتت؛ إكراماً لها، وتقديراً لسابقتها وفضلها وصديقيتها، على أنه تزوجها وعمرها أربعون بينما كان عمره -عليه السلام- خمساً وعشرين!

خديجة سيدة الإسلام الأولى لم تذق نكد المشاركة من أخريات، بل ظفرت بالحبيب المصطفى قلباً وجسداً، وهذا شرف لم يشاركها فيه أحد.

نعم؛ تزوج الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعدها وعدَّد، وأذن الله في كتابه بالتعدد بشرط العدل.

(فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ )(النساء: من الآية3)

قال الضحاك وغيره: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا..) في الميل والمحبة والجماع والعشرة والقسم، (فَوَاحِدَةً)، وهذا منع من الزيادة التي تؤدي إلى ترك العدل في القسم وحسن العشرة.

وقد قال النبي عليه السلام: « اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِى فِيمَا أَمْلِكُ فَلاَ تَلُمْنِى فِيمَا تَمْلِكُ وَلاَ أَمْلِكُ ». أخرجه أصحاب السنن، وابن حبان، والحاكم وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها.

على أن شكواك أيتها الفاضلة لها ما يُسوِّغها، فليس من الوفاء أن تعيش معها دهرك الأول، وزمن البناء والتأسيس لشخصك، ومشروعك ومنزلك، وهي تشاطرك العناء، وتدفعك للإنجاز، وتُضحِّي معك، وتبذل من مالها في البناء والشراء والعمل..

ثم تفاجأ في لحظة قصيرة أنك أضفت إلى دفتر العائلة فتاة صغيرة لم تقطع معك مراحل عمرك ولم تعش صعابه، بل وجدتك في قمة إنجازك ونجاحك، أو في طريقك الهادئ، فأخذتك كلك عاطفة وروحاً وحناناً وعطاءً، ورميت بيتك الأول وأسرتك وأولادك جانباً، تمر مرّ الكرام، وربما تلقي السلام، ولكنك متحفز مستوفز عَجِل، تنظر في الساعة وتقلِّب عينيك يميناً وشمالاً، وتتحجج بالمعاذير، ولم تكن كذلك من قبل.

أين الوفاء للأولى ومشاعرها وعيشتها الطويلة معك؟ لِمَ لمْ تجعلها تشاطرك التفكير -على أقل تقدير- بدلاً من أن تعلم بذلك من الناس أو تفاجأ به بعد حدوثه بزمن؛ مما جعلها تشعر وكأنها مغفلة لا تدري، وهي آخر من يعلم!

الشاب الآخر فتى لم يتكون بعد، ولم يقو عوده، يسكن بالإيجار وراتبه قليل، ولديه أطفال.. وهو يخطط للتعدد ويقول: "إن الرزق على الله"، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة!

العدل مسألة بالغة الأهمية، وكم من الناس من لديه القدرة على العدل في النفقة -هذا إذا كان يجد النفقة- والعدل فيما يستطيع العدل فيه، والحفاظ على نفسية الزوجة والأولاد..

العاطفة أساس العلاقة.. فهل تجد في نفسك ثروة عاطفية كافية لاستيعاب أولاد هنا وأولاد هناك، فضلاً عن القيام بتربيتهم ورعايتهم وتعليمهم وإعدادهم للحياة؟

هل تلوم المرأة على صدمة عنيفة قد يطول شفاؤها منها خاصة إذا كانت تحبك حقاً، وقد أخلصت لك، وجعلتك كل شيء في حياتها الإنسانية، ولم تفتح معك يوماً حساباً، ثم وجدت نفسها وحيدة معزولة بعد أن مضى من عمرها ما مضى..

لست أنكر عليك أن للأزواج ظروفهم وأسبابهم، ولا أحرِّم ما أحل الله، بيد أن ظروف الحياة اليوم ليست كهي بالأمس، وقد تعقدت الأمور، وصارت مسائل الإنفاق والتربية والرعاية والحنان من الأمور التي يتحدث عنها الكثيرون، ويجدونها مبذولة فيمن حولهم، ويشاهدونها، عبر الأعمال الدرامية والفنية، ويحسون بالضغوط تطحنهم طحناً، ألا يجدر بهذه المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية وحتى السكانية أن تجعل الإنسان يفكر مرتين قبل الإقدام، بدلاً من التفكير مرة واحدة، أو الفعل دون تفكير؟

ما هذه "الحنية" المفاجأة التي أخذتك تجاه موضوع العنوسة وحل مشكلته في البلد؟!

ألا تظن أن الرب العظيم في السماء الذي يوصينا بالرحمة والإشفاق على خلقه، يرضى عن عبد من عباده همَّ بضم أخرى إلى حياته ثم أحجم رحمة بزوجه الأولى، وإشفاقاً على أولاده أن تعصف بهم عواصف الفرقة، أو يؤول أمرهم إلى شتات وانفصال؟ فترك متعة عابرة هي حلال بالأصل خوفاً من مؤاخذة الله له بعدم العدل، وهو أعلم بمدى قدرته عليه، وفي ظاهر الآية فمجرد خوفه من عدم العدل يجعل الخيار أمامه (فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ).

أو ترك ذلك حفاظاً لدينهم وإيمانهم أن يفتنوا، وقد جاء في الصحيح أن النبي -عليه السلام- حين سمع أن علياً يريد أن يتزوج بنت أبي جهل كما في البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة: (إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا.. وَإِنِّي لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلَالًا وَلَا أُحِلُّ حَرَامًا وَلَكِنْ وَاللَّهِ لَا تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ مَكَانًا وَاحِدًا أَبَدًا).

فقد يكون ما يضير الزوجة هو التعدد ذاته، أو يكون وصفاً في الزوجة الثانية كمنبتها أو غيره.. وليس في الأمر تحليل حرام أو تحريم حلال، ولا سياق أحكام محضة، بل هي دعوة إلى حسن العشرة والوفاء والتأني وتقدير المصلحة للنفس ولشريكة الحياة الأولى وللأولاد، ومدى قدرة المرء على العطاء، وليس العطاء المادي فحسب، على أهميته، وعلى أن المرأة الواحدة قد تسمح، ولكن مع وجود الشريكة فإنها تطلب وتلح، والعطاء أوسع من أن يكون مجرد مال، بل الصبر والحلم والأخلاق، والعاطفة والحنان، والمتابعة والاهتمام بالوضع النفسي والصحي.. والأمر يتطلب حديثاً أوسع وقصص الإهمال والتخلي عن الأسرة الأولى تشيب لبعضها الرؤوس، وقصص انسحاب بعض الزوجات من حياة الزوج بعد الزواج الثاني ما يحزن ويدمي ..

اب اب اب

ريح الشمال .. أجديتي

بعض المطاوعة يفسر الدين على هوى نفسه ..

قال لا يليق بها الصراخ والبكاء.. شو يليق بها عيل الضحك والوناسة وحضور عرسه .؟؟؟

أحس المطوع الأولي يبا الرياييل يعددون والحريم يسكتون وبس

الله المستعاان

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrs.abk خليجية
ريح الشمال .. أجديتي

بعض المطاوعة يفسر الدين على هوى نفسه ..

قال لا يليق بها الصراخ والبكاء.. شو يليق بها عيل الضحك والوناسة وحضور عرسه .؟؟؟

أحس المطوع الأولي يبا الرياييل يعددون والحريم يسكتون وبس

بعض المطاوعة يفسر الدين على هوى نفسه ..

لا يليق بك يا أختي أن تكتبي هذا الكلام الغير مهذب ، فالشيخ ابن عثيمين الله يرحمه معروف بصلاحه وعلمه وتقواه لله عز وجل.

قال لا يليق بها الصراخ والبكاء.. شو يليق بها عيل الضحك والوناسة وحضور عرسه .؟؟؟

أقول لك أختي :على المرأةِ أن ترضَى بشرع ربها، وأن تُغالب الغَيْرةَ الفطرية في قلْبها، وأن تُحِبَّ لأخواتها ما تحبُّه لنفسها؛ لترضِيَ بذلك ربها، وتسهِم في القضاء على الفساد في أمَّتها.

التعدد يكون مكروه للرجل إذا كان يؤدي إلى طلاق الزوجة الأولى .

أحس المطوع الأولي يبا الرياييل يعددون والحريم يسكتون وبس

أقول لك :لو كان أمر(تعدد الزوجات) بيد النساء ما تزوج رجل ولا حتى رسول الله على زوجته.

أولاً: يؤسفنا كثيراً أن بعض النساء إذا تزوج زوجها بزوجة أخرى فعلت أفعالاً لا تليق بها من الصراخ والمقاطعة والبغضاء ومطالبة الزوج بالطلاق أو بفراق الجديدة أو ما أشبه ذلك.

مخالفات البيوت والعشرة بين الزوجين:

19- طلب الطلاق من الزوج من غير بأس، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم يقول: { أيما إمرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة } [أبو داود وابن ماجة].

مهم جدا لجميع النساء ادخلو شوفو وش صار

مهم لكل البنات والسيدات
السلام عليكم

سمعت قصة حبيت أقلكم هيا عشان ماتسوو زيها لاسمح الله المهم كان في وحدة تشيل المنطقة الحساسة بالحلاوة و في يوم من الايام كانت بتشيل بالحلاوة و فجأة حست نفسها مهي قادرة تتحرك و حاولت ماقدرت بعدين طاحت ولمن جا زوجها شافها أخدها عالمستشفى على طول و هيا هناك قالولها إنها انشلت شلل نصفي (بعد الشر عليكم) بسبب الحلاوة لأن المنطقة الحساسة كلها خلايا عصبية و نتف الشعر بالحلاوة يسبب موت هذة الخلايا العصبية وندمت هادي الحرمة قد شعر راسها وكلفت كل مين يسمع قصتها إنويبلغ الناس وينشرها لأنو أغلب الحريم يشيلو بالحلاوة وما يتبعو سنة

((الرسول صلى الله عليه وسلم لمن وصى نتف الابط وحلق العانة …))

بليييز أنتبهو ولا تستخدمو الحلاوة و أنشرو القصة عشان تكسبو ثواااااب وماتندمو بعديين

تحذيرات من شيل المنطقه الحساسه بالحلاوه او الشيره .. بحثت بالموضوع وهاذا اللى طلع معاى ..

نقل من منتدى ثانى على لسان وحده من البنات شوفوا ايش تقول ؟.
(وحده من صحبااتي حضرت محاضره دينيه لاحدى الداااعيااات المهم … وكانت من ضمن

الموواضيع التي طرحتها الداعيه… موظوع النظاافة الشخصيه…. فحكت قصه واااقعيييه وتقوول
القصه كانت بأحدى المستشفييات…لزيااارة نزيلات المستشفى.. وكانت هناك

مريضه تعاااني من مرض غريب جداا…. واخذت تحكي لداعيه عن مرضهااا الا وهووو موووت
الخلايااا او الاعصاب الحسيه في المنطقه الحساسه( منطقة العااانه) اتدرووون ايش سبب مووت تلك
الاعصاب والخلاياااا……………….. هنااا الطاامه……….

(انها كانت تزيل شعر منطقة العانه بالحلاوه)……بأستمرار
وأمنت المريضه الداااعيه ان تذكر قصتهااا كلما حضرت محاااضره حتى يتعضن النساء من
قصتهااا…………..نحن لو نظرنااا لحديث الرسووول كان اتعظنا بس للاسف…..نحن لاهووون…..حيث
ذكررر في حديثه( ( نتف الابط وحلق العااانه ) وماا ذكر الرسووول هذا الكلام

الا ورائه حكمه من ذلك ….. والحكمه انه توجد فطرياات وبكتريااا في الابط لاتزاال الا بنتف الشعر….

وكذلك الحال في منطقة العااانه لاتزال الا بلحلق ) ……
اللهم هل بلغت اللهم فأشهد………………. وانا بعد اللهم هل بلغت اللهم فاشهد

ايضا من ناحية حلق العانه بالمووس .
و لدي معلومه ان المرأه التي تحلق تزيد من ش***ها 8 مرات اكثر من التي تنتف عانتها
والتي تستعمل النتف يصيبها البرود الجنسي ولو على مراحل متأخره بسبب الالام الشديده التي

تصيب تلك المنطقه في وقت النتف

والله اعلم