() للشيخ محمد حسان

خليجية

احكام هامة للصائمين و الصائمات

من الشيخ الجليل محمد حسان حفظه الله

ما هو الصيام :
الصيام لغة : هو الإمساك و الإمتناع عن الشيء

الصيام شرعا و اصطلاحا : هو الإمساك و الإمتناع عن جميع المفطرات من طلوع الفجر الصادق الى غروب الشمس مع النية

خليجية

حكمة الاسلام من الصيام : ما من عبادة شرعها الله تعالى الا لحكمة بالغة فسأل نفسك هل حققت هذه الحكم ..؟
و اهم حكم و اهداف الصيام :
1- تحقيق التقوى : التقوى هو ان يجعل العبد بينه و بين سخط الله وقاية و هذه الوقاية هي رضا الله تعالى و الأعمال الصالحة

2- تزكية النفوس : و الصوم من اعظم العبادات التي تهيئ النفوس و تزكي الضمائر فالذي يسبه او يشتمه احد فيجب ان يقول اني صائم فبهذا يزكي نفسه و يعلمها الأدب وامساك اللسان

3- الصيام تذكرة للأغنياء : الصيام يجعل الأغنياء يذوقوا ساعات الجوع طواال النهار لكي يتذكروا فضل الله عليهم و ليتذكروا الفقراء الذين يذوقوا طعم هذا الجوع ليس فقط خلال ايام هذا الشهر و انما يعيشون فيه طول العام

و عليك ان تتذكر بأنك لا تصوم لتصح لااا فلا يقول هذا انا اصم لكي اصح فإن الصيام له فوائد كثيرة على البدن أو تقول اخت انا اصوم لأني اعمل ريجيم بل لااابد ان تكون النية خالصة لله تعالى في صيام الفرض و النفل و جميع العبادات

خليجية

اركان الصيام :

1- النية : و هي اهم ركن في جميع العبادات كاااافة " و ما امروا الى ليعبدوا الله مخلصين له الدين " و قال صلى الله عليه و سلم : (انما الأعمال بالنيات و انما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته الى الله و رسوله فهجرته الى الله و رسوله و ما كانت هجرته الى دنيا يصيبها او امرئ ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه) ، و قال الله تعالى في الحديث القدسي "انا اغنى الأغنياء عن الشرك فمن عمل عملا اشرك فيه معي غيري تركته و عمله"

وقت النية :

متى انوي الصيام لرمضان …؟ اي متى انوي و اعقد النية …؟
في صيام الفرض : وقتها بالليل ، قال صلى الله عليه وسلم : من لم يبيت النية قبل الفجر فلا صيام له

و في صيام النفل : لك ان تعقد النية بأي وقت من النهار و لكن على شرط ان تكون لم تأكل أو تشرب أو تأخذ شيئا من المفطرات ، قالت السيدة عائشة رضي الله عنها دخل علي ذات يوم النبي صلى الله عليه وسلم فقال هل عندكم شيء فقالت : لا ، فقال عليه الصلاة و السلام : فإني صائم

و هل يجوز ان انوي نية واحدة للشهر كله ؟؟

يرى المالكية جواز نية واحدة للشهر كله

و رأى جمهور الفقهاء وجوب تبييت النية لكل ليلة من ليالي رمضان

و النية محلها القلب فمثلا لو قمت للسحور لتصوم في يوم غد فهذه نية ولو نمت وانت عاقد النية للصوم في اليوم التالي فهذه ايضا نية

2- الإمساك: و يبدأ من طلوع الفجر الصادق الى غروب الشمس

3-ان يكون مسلما عاقلا بالغا …. الخ

مبطلات الصيام :

خليجية

1- الجماع : و هو اخطر مبطلات الصيام ،

من جامع امرأته في نهار رمضان فعليه القضاء و هو قضاء اليوم الذي أفطره وعليه الكفارة المغلظة و هي عتق رقبة وان لم يوجد فصيام شهرين متتابعين متتابعين و ان قطع بينها بلا عذر وجب عليه اعادتها من اولها و ان لم يجد أو لم يستطع فعليه ان يطعم ستين مسكينا

ثبت في صحيح مسلم ، جاء رجل الى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال : يارسول الله لقد وقعدت على أمرأتي و انا صائم وفي لفظ قال يارسول هلكت فقال الرسول : هل تجد رقبة تعتقها ، فقال الرجل لا : فقال الرسول هل تستطيع ان تصوم شهرين متتابعين ، فقال الرجل لا ، فقال رسول الله ، هل تجد اطعام ستين مسكينا ـ فقال الرجل لا ، فمكث النبي قال فبينما نحن على ذلك أتي النبي صلى الله عليه وسلم بعرق ( أي مكتل فيه تمر ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الرجل خذ هذا فتصدق به فقال الرجل على أفقر مني يا رسول الله ، يقصد انه لا يوجد من افقر منه ، فوالله ما بين لابتيها اهل بيت افقر من اهل بيت يا رسول الله فضحك النبي صلى الله عليه و سلم حتى بدت نواجذه و قال : خذه فأطعمه اهلك

و اما المرأة التي اكرهها زوجها على الجماع :عليها القضاء فقط دون الكفارة إذا اجبرها و اكرهها الزوج على ذلك

و من مبطلات الصيام : 2- إنزال المني عن قصد و عمد بشهوة : و عليه القضاء أما نزال الشهوة في نهار رمضان بسبب الإحتلام فلا شيء عليه فليغتسل و ليتم صومه

3- الأكل و الشرب عمدا : أما من اكل و شرب ناسيا فلا شيء عليه قال صلى الله عليه وسلم من نسي و هو صائم فأكل او شرب فليتم صومه فإنما اطعمه الله سقاه

4- القيء عمدا : قال صلى الله عليه و سلم من استقاء عامدا فليقضِ ومن ذرعه (أي غلبه )القيء فلا قضاء عليه

5- الحيض و النفاس : فلو رأت المرأة الحيض و ان قل في نهار رمضان فعليها القضاء

خليجية

بعض رخص الصيام :

1- المرض : ( و من كان مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر )
فلا حرج على المريض او المسافر ان يفطر

مرض يرجى شفائه و برئه ، المرض إن كان سيزيد المريض تعبا أو ألما أو مرضا فلا بأس ان يفطر و عليه القضاء

المرض الذي لا يرجى برئه و شفائه و يمكن ان يكون ضرره بالغا على المريض تصل الى حد موته فلا بأس ان يفطر في هذه الحالة و عليه اطعام عن كل يوم مسكينا لا يلزمه القضاء

2- المسافر : له ان يفطر في نهار رمضان و هنا سؤال ايها افضل ان اصوم او افطر فالجواب : ( أيسرهما افضلهما )

3- استعمال السواك

4- المضمضة و الإستنشاق و لكن لا تبالغ بالمضمضة و الاستنشاق فقال صلى الله عليه وسلم بالغ بالمضمضة و الإستنشاق الا ان تكون صائما

5- يجوز للمرأة ان تتذوق الطبخ بشرط الا يدخل شيء من الطعام الى جوفها

6- يجوز ان اضطر الصائم ان يضع القطرة بالعين و الأنف و الحقن و الأوجب ان يأخرها لحين الإفطار

خليجية

بعض اداب الصيام

1- السحور : قال صلى الله عليه و سلم تسحروا فإن بالسحور بركة و السنة تأخير السحور ، فيا ايها المسلم لا تضيع السحور حتى و ان كان على شربة ماء

2- تعجيل الفطر: و السنة الإفطار على رطب او تمر فإن لم يجدفعلى الماء

3- الدعاء : كان صلى الله عليه وسلم يقول ذهب الظمأ و ابتلت العروق و ثبت الأجر ان شاء الله

4- و من ادابه الواجبة ترك الغيبة و النميمة

خليجية

بعض اخطاء الصائمين :

منهم من يقبل على العبادة في اول الشهر بشكل كبير ثم يتركون هذا الخير بآخره

منهم من يغلظ و يفظ بحجة الصيام

منهم من ينام تقريبا طوال اليوم الى حين وقت المغرب

منهم من يسرف فيرمي الطعام الزائد بعد الأكل بالمهملات

و للاستماع للحلقة مباشرة من الشيخ محمد حسان

احكام هامة للصائمين و الصائمات

حمّل فيديو جودة عالية ممتازة

حمّل فيديو جودة اعلى من متوسطة

حمّل فيديو جودة متوسطة

رابط صوت استمع مباشرة بدون تحميل

لا تنسونا من صالح دعائكم

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

لا اله الا الله

استغفر الله العظيم

خليجية

خليجية

جزاكِ الله خيراً على الطرح المميز

اختي الغالية الروابط موجودة تمام و انا جربتها و شغالة

يزاج الله خير و فميزان حسناتج ان شاء الله

يزاج الله خير الغلا

رمضان والتوبه

من أعظم نعم الله على عباده أن فتح لهم باب التوبة والإنابة ، وجعل لهم فيه ملاذاً أميناً ، وملجأً حصيناً ، يلجه المذنب ، معترفاً بذنبه ، مؤملاً في ربه ، نادماً على فعله ، ليجد في قربه من ربه ما يزيل عنه وحشة الذنب ، وينير له ظلام القلب ، وتتحول حياته من شقاء المعصية وشؤمها ، إلى نور الطاعة وبركتها .

فقد دعا الله عباده إلى التوبة مهما عظمت ذنوبهم وجلَّت سيئاتهم ، وأمرهم بها ورغبهم فيها ، ووعدهم بقبول توبتهم ، وتبديل سيئاتهم حسنات رحمة ولطفاً منه بالعباد .

ومنزلة التوبة هي أول المنازل وأوسطها وآخرها ، لا يفارقها العبد ولا ينفك عنها حتى الممات ، وإن ارتحل إلى منزل آخر ارتحل بها واستصحبها معه ، فهي بداية العبد ونهايته ، ولذا خاطب الله بها أهل الإيمان وخيار خلقه ، وأمرهم أن يتوبوا إليه بعد إيمانهم وصبرهم وجهادهم ، وعلق الفلاح بها ، فقال سبحانه: {وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } ( النور 31) ، وقسَّم العباد إلى تائب وظالم فليس ثم قسم ثالث ، قال سبحانه:{ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون }(الحجرات : 11) ، وصح عنه – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : ( إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها ) رواه مسلم .

وإذا كان نبينا – صلى الله عليه وسلم – الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر يقول : ( يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه فإني أتوب إلى الله في اليوم مائة مرة ) رواه مسلم ، فكيف بغيره من المذنبين والمقصرين .

والتوبة الصادقة تمحو الخطايا والسيئات مهما عظمت ، حتى الكفر والشرك ، فإن الله تبارك وتعالى لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ، قال سبحانه : {قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين }( الأنفال 38) ، بل حتى الذين قتلوا الأنبياء ، وقالوا إن الله ثالث ثلاثة ، وقالوا إن الله هو المسيح بن مريم – تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً – دعاهم للتوبة ، وفتح لهم أبواب المغفرة فقال سبحانه : {أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم } (المائدة 74) ، وفي الحديث القدسي يقول الله عز وجل : ( يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعاً ، فاستغفروني أغفر لكم ) رواه مسلم ، وفي حديث آخر : ( يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي ، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ) رواه الترمذي .

ورمضان من أعظم مواسم التوبة والمغفرة وتكفير السيئات ، ففي الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان ، مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر ) كيف وقد جعل الله صيامه وقيامه وقيام ليلة القدر على وجه الخصوص إيماناً واحتساباً مكفراً لما تقدم من الذنوب ؟! والعبد يجد فيه من العون ما لا يجده في غيره ، ففرص الطاعة متوفرة ، والقلوب على ربها مقبلة ، وأبواب الجنة مفتحة ، وأبواب النار مغلقة ، ودواعي الشر مضيقة ، والشياطين مصفدة ، وكل ذلك مما يعين المرء على التوبة والرجوع إلى الله .

فلذلك كان المحروم من ضيع هذه الفرصة ، وأدرك هذا الشهر ولم يغفر له ، فاستحق الذل والإبعاد بدعاء جبريل عليه السلام وتأمين النبي – صلى الله عليه وسلم- ، حين قال جبريل : ( يا محمد ، من أدرك شهر رمضان فمات ولم يغفر له فأُدخل النار فأبعده الله ، قل : آمين ، فقال : آمين ) رواه الطبراني ، وقال – صلى الله عليه وسلم- : ( رغم أنف رجل دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له ) رواه الترمذي .

وإذا كان الله عزوجل قد دعا عباده إلى التوبة الصادقة النصوح في كل زمان ، فإن التوبة في رمضان أولى وآكد ، لأنه شهر تسكب فيه العبرات ، وتقال فيه العثرات ، وتعتق فيه الرقاب من النار ، ومن لم يتب في رمضان فمتى يتوب ؟ !.

وللتوبة شروط ستة لابد من توفرها لكي تكون صحيحة مقبولة :

أولها : أن تكون خالصة لله تعالى .

ثانيها : أن تكون في زمن الإمكان ، أي قبل أن تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت الشمس من مغربها لم تنفع معها التوبة ، قال تعالى : { يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً }( الأنعام 158) ، وقبل أن تبلغ الروح الحلقوم ، فإن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر ، كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه وسلم – .

ثالثها : الإقلاع عن الذنب ، فلا يصح أن يدعي العبدُ التوبة وهو مقيم على المعصية .

رابعها : الندم على ما كان منه ، والندم ركن التوبة الأعظم ، فقد صح عنه – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : ( الندم توبة ) أخرجه ابن ماجه .

خامسها : العزم على عدم العودة إلى الذنب في المستقبل .

سادسها : رد الحقوق إلى أصحابها والتحلل منهم ، إن كان الذنب مما يتعلق بحقوق المخلوقين.

فحري بنا – أخي الصائم – ونحن في هذا الشهر الكريم أن نتخفف من الأوزار ، ونقلع عن المعاصي والموبقات ، ونتوب إلى الله توبة صادقة ، وأن نجعل من رمضان موسما لتقييم أعمالنا وتصحيح مسيرتنا ، ومحاسبة نفوسنا ، فإن وجدنا خيراً حمدنا الله وازددنا منه ، وإن وجدنا غير ذلك تبنا إلى الله واستغفرنا منه ، وأكثرنا من عمل الصالحات .

نسأل المولى عز وجل أن يمن علينا بالتوبة وأن يعيننا على الثبات عليها ، وأن يجعلنا من المقبولين في هذا الشهر الكريم .

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل عام وانتوا بخير قبل الزحمه واتمنى اكون أول المهنيين

كل عام وانتم بخير00 ورمضان كريم00 لجميع أحبابي الغاليين على قلبي

اللهم بلغهم وبلغنا رمضان وأرزقنا أجر صيامه وقيامه

أعطوني من وقتكم أشوي

ونقرأ جمييع ونستفيد اشلون نستقبل هالضيف الكريم

ونقووم بحقوقه على أكمل وجه

رمضان . . . أهلا ومرحبا بالضيف الكريم الذي سرعان ما يمضي , ففي رمضان تتضاعف الأجور وتصفد مردة الشياطين وتفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النيران فهو شهر خير وبركات . . . يحسن بنا نحن المسلمين أن نستعد لاستقباله خير استقبال . . . فالمسافر يستعد لسفره ، والموظف يستعد بالدورات التدريبية لوظيفته كلما ازدادت أهمية , والشياطين تستعد لهذا الشهر أو توسوس للناس – قبل أن تصفد فيه – بأنواع الملاهي كالأفلام والألعاب الفارغة ، ونحن المسلمين ينبغي علينا أن نستعد له أفضل استعداد ، فما أسعد من استفاد من رمضان من أول يوم ومن أول لحظة . . .

كيف نستعد لرمضان:

** بالدعاء . . . ندعو الله أن يبلغنا هذا الشهر الكريم كما كان السلف يفعلون ذلك فقد كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر حتى يتقبل منهم. . . ندعو الله أن يعيننا على أن نحسن استقبال الشهر وأن نحسن العمل فيه وأن يتقبل الله منا الأعمال في ذلك الشهر الكريم .

** بسلامة الصدر مع المسلمين . . . وألا تكون بينك وبين أي مسلم شحناء كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان ، فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن " – صحيح الترغيب والترهيب 1016-

** بالصيام , كما هي السنة لحديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما أنه قال :" قلت يا رسول الله ، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ؟ قال : "ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " – صحيح الترغيب والترهيب 1012-

** بالاهتمام بالواجبات مثل صلاة الجماعة في الفجر وغيرها حتى لا يفوتك أدنى أجر في رمضان ، ولا تكتسب ما استطعت من الأوزار التي تعيق مسيرة الأجر .

** بالتعود على صلاة الليل والدعاء واتخاذ ورد يومي من القران حتى لا نضعف في وسط الشهر . إضافة إلى ذلك اتخاذ أوقات خاصة لقراءة القرآن بعد الصلوات أو قبلها أو بين المغرب والعشاء أو غيرها من الأوقات خلال شعبان ورمضان وما بعدهما بإذن الله .

** قراءة وتعلم أحكام الصيام من خلال كتب وأشرطة العلماء وطلاب العلم الموثوقين .

** الاستعداد للدعوة في رمضان بكافة الوسائل فالنفوس لها من القابلية للتقبل في رمضان ما ليس لها في غيره . ومن الوسائل الكلمة الطيبة في المساجد أو المخصصة لفرد أو أكثر ، والهدية من كتيب أو شريط نافع وإقامة حلق الذكر وقراءة القران في المساجد والبيوت ، وجمع فتاوى الصيام ونشرها، والتشجيع على فعل الخير عموما وغير ذلك . . .

** الاستعداد السلوكي بالأخلاق الحميدة جميعها والبعد عن الأخلاق الذميمة جميعها ، ويمكن أيضا القراءة في كتب السلوك و سؤال أصحاب الأخلاق الحميدة أن ينصحوهم إن وجدوا عليهم ما يسوء من الأخلاق . . .

** الاستعداد لاستغلال الأوقات في رمضان بعمل جدول لرمضان للقراءة والزيارات في الله وصلة الأرحام . . .وغير ذلك .

** تشجيع أهل المسجد على إقامة إفطار جماعي متكرر أو مرة واحدة على الأقل خلال الشهر .
تشجيع أهل المسجد على التزاور في الله خلال الشهر واللقاء بعد صلاة العيد عند المسجد أو في أحد البيوت أو أي مكان آخر مناسب…

* نسأل الله أن يبلغنا رمضان وأن يعيننا على حسن استقباله وعلى حسن العمل فيه، وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين.

منقووول

لووووووووول انا اول وحده ارد
وانتي بصحه وسلامه يالغاليه
والله يعوده عليكم بالخير
ويتقبل من الجميع ان شاالله

اميييييييين

تسلمين اختي ع المرور الطيب

مشكورة حبيبتي والله يعودة علينا وعليج بصحة وسلامة ورمضان كريم وكل عام وانتى بخير

وانتي بخير وسهاله
وعلى كل من يدخل هالصفحه

وعلى جميع امت محمد

اللهم بلغهم وبلغنا رمضان وأرزقنا أجر صيامه وقيامه

ومشكووووره على النقل الطيب

وربي يجعله في ميزان حسناتج

اللهم بلغهم وبلغنا رمضان وأرزقنا أجر صيامه وقيامه


مرحبا اختي صدى الآمال ..

تسلمين ع الموضوع الطيب وكل عام وانت واهل المنتدى الكرام بصحة وعافية ومبارك عليكم الشهر الفضيل
والله يعود علينا وعليكم وعلى الامه الاسلامية ان شاء الله ..
وكل عام وانتوا بخير