إلى متى نسبح في بحار الغفلة ونسير مع رياح الهوى ونحن مع بداية عام هجري يديد
بين يدي عام هجري جديد نودع هذه الأيام عامًا هجريًا ونبدأ عامًا آخر، انقضت صفحة من صفحات حياتنا، ولا ندري عما طويناها، هل سودناها بسوء أعمالنا، أم بيضناها بصالح قرباتنا، والمسلم الصالح من تكون له… إلى متى نسبح في بحار الغفلة ونسير مع رياح الهوى ونحن مع بداية عام هجري يديد