تخطى إلى المحتوى

سبحان الله .أنقذتها ركعتين فقط؟؟!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه قصة حقيقية حصلت احداثها ما بين الرياض وعفيف ولأن صاحبة القصة اقسمت على كل من يسنعها أن " ينشرها للفائده " فتقول :
لقد كنت فتاة مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضة واضع المناكير ولا اكاد ازيلها غلا للتغيير. اضع عبائتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب.
لاغوائهم. اخرج إلى الاسواق متعطره متزينه ويزينابليس لي المعاصي ماكبر منها ونا صغر وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده, بل لا اعرف كيف اصلي , والعجيب اني مربية اجيال ,معلمه يشار لها بعين الاحترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده من منزلي مع صلاة الفجر ولا اعود غلا بعد صلاة العصر المهم اننا كنا مجموعه من المعلمات, وكنت انا الوحيده التي لم تتزوج , فمنهن المتزوجه حديثا ومنهن الحامل ومنهن التي في اجازه امومه, وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع منها الحياء فقد كنت احدث السائق وامازحه وكانه اح اقاربي , ومرت الايام وانا مازلت على طيشي وضلالي وفي صباح احد الايام استيقظت متاخره وخرجت مسرعة فركبت السارة وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت و..و…و….. فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سانام حتى
نصل فنمت ولم استيقض إلا من وعورة الطريق فنهضت خائفه, ورفعت الستار .ما هذا الطريق؟ وما الذي صاار؟ فلان أين تذهب بي؟.. قال لي بكل وقاااحه :

الأن ستعرفين ! قثط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ…. قلت وكلي خووف : يا فلان اما تخاف الله ؟
اتعلم عقوبه ما تنوي فعله , وكلا كثير اريد ان انهاه كما يريد فعله, وكنت اعلم انني هالكه………. لا محاله.
فقال بثقة ابليسية لعينه:
اما خفتي الله انتي . وانتي تضحكين بغنج وميوعه وتمازحيني ؟
ولا تعلمين انك فتنتني واني لن اتركك حتى آخذ ما اريد . بكيت ………
صرخت ؟ ولكن المجال بعيد. ولا يوجد سوى انا وهذا الشيطان المارد ., ومكان صحراوي مخيف … رجوته وقد اعياي البكاء … قلت

بيأس واستسلام , دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني ! فوافق بعد توسلت اليه نزلت من السياره وكأني آقاااد الي ساحة الإعدام صليت ولاول مره في حياتي , صليتها بخووف … ورجااء والدموع تملأ مكان سجودي .. توسلت لله تعالى ان يرحمني , ويتوب علي وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان , وفي لحظة الموت ي…د….ن….و
وانا انهي صلاتي .تتوقعون ما الذي حدث ؟؟

وكاااانت المفاجاه
مالذي اراه! اني أرى سيارة اخي قادمه ! نعم إنه أخي وقد قصد الماكن بعينه ! لم افكر لحظتها كيف عرف مكاني ولكن فرحت بجنون وأخذت أقفز وأنادي وذلك السائق ينهرني
ولكني لم ابالي به … من ارى انه اخي الذي يسكن معنا .فنزل احدهما وضرب السائق بعصا غليظة وقال اركبي مع احمد في السياره وانا ساخذ السائق واضعه في سيارته بجانب الطريق,,, ركبت مع احمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفه: كيف عرفتما بمكاني ؟؟

وكيف جأت من الشرقية؟ ومتى ؟

قال : في البيت تعرفين كل شيء . ركب محمد معنا وعدنا لرياض وصلنا إلى المنزل ونزلت من السياره قالا لي اخوتي اذهبي لأمنا واخبريها الخبر وسنعود بعد قليل ونزلت مسرعه مسروره اخبر امي . دخلت عليها في المطبخ
واحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصه . فقالت لي بذهول ولكن احمد فعلا في الشرقية ومحمد نائم !!!!!!!!!!!

اختي الحبيبه هل تعلمين من هما إنهما ملكين مرسلين من الله , حيث أنها صدقت الله في توبتها فأثابها نصر وتفريجا فكوني لله كما تريد يكن لك فوقما تريدين ………

سبحان الله…منقوووووووووووولة…إنشروها ولكم الأجر

سبحان الله …

بصراحه القصه واااايد حلوه وفيها الكثير من العبر ….

سبحان الله بالفعل القصة وايد حلوة،،،

يهدي من يشاء بغير حساب،، اللهم لك الحمد والشكر

بارك الله فيج اخيتي

سبحان الله القدير خليجية

سبحان الله العظيم … ولا حول ولا قوة إلا بالله

بالفعل انها قصه مؤثره .. تخلت هذه الفتاة عن ربها لكن الله عزوجل لم يتخلى عنها وانقذها من براثن

المعصية .. اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ..اللهم آآآآآآمين

أسعدني تواجدكم ومروركم في صفحتي..يعطيكم العافية…
أقولكم شي…كل يوم تعاااااااااااااااااااااالوا…ههههههههههههههه ه

سبحان الله … الله ما ينسى عبده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.