تخطى إلى المحتوى

بنات حبيت اخذ رايكم فالعمالة اليديدة

بنات شو رايكم. .المكاتب يايبين اللحين عماله يديده
شغالات من اوغندا وهم نفس الاثيوبيات ويرمسون انجليزي بطلاقه لان لغتهم الأم
محد جرب قبل او ماخذ عنهم فكره
خاطري ايب بس متردده..

اول مره اسمع فيهم

ما عندي فكره

ان شاءالله البنات بفيدنج

انا بعد اول مرة اسمع ان شاء الله خواتنا من السعودية او الكويت يفيدونا لو جربوا

ابتعدووووووووووووووووووا عن الخادمات قدر المستطاع ارجوكم ارجوكم ارجوكم

قبل عشرين سنة ما كنا نسمع عن الاثيوبيات ولا انعرفهن . ما كنا انعرف غير السيلانيات و الفلبينيات و الهنديات فقط . عقب طلعن البنغاليات و عقبها الاثيوبيات و الحين النيباليات و احين اتقولين الاوغنديات بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و الله حرام اندخل ابيوتنا ناس غرب و جنسيات ما انعرف اصلا هم كيف عايشين فبلادهم ؟؟
كيف انأمنهن على عيالنا و بيوتنا و مطابخنا كيف ؟؟

اختي نصيحة لا تدخلين بيتج جنسيات مثل هاذي ما تعرفين اذا كانت زينة ولة لا ولة من وين ياية و كيف كانت عايشة ؟؟؟؟

موفقه

هذي الجنسية بالذات لا تقربين صوبها معروفين بالشعوذة ومعتقدات غريبة

وإذا تعذر الحصول على طفل أمهق فان المشعوذين يستهدفون المشلولين وذوي العاهات والفتيات العذارى والمواليد الجدد. بل إن بعضهم يستخدمون أعضاء اقرب الأقربين إليهم في احتفالات القتل الطقسية، كما يحدث في أوغندا. وفي هذا الصدد يقول موسس بينوغا، المناهض لعمليات القتل الطقسي إن هذه الممارسات تعود إلى "التشوش النفسي الذي يعيش فيه الناس. لم يعد الناس يحترمون الجنس البشري وصاروا أكثر هوسا بجمع المال ونشدان الحظ السعيد وأقل احتراما لآدمية الإنسان."

وغير انتشار مرض الايدز الله يبعدنا عنه في الثمانينات مات مليون والحين الله اعلم

وتوفي حوالي مليون شخص بالمرض في أوغندا منذ تفشيه في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي بينما يحمل عدد مماثل الفيروس المسبب للمرض.

يبي فلبينية ما خسارة عليهم الفلوس شغلهم نظيف وما عندهم هذي السوالف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.