تخطى إلى المحتوى

بريد المشكلات . المشكله الحاديه عشر .

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

عندما تتحول القلوب البشريه الى جلاميد… حتما تكون النتيجه ضحايا كالجلاميد..

مشكلتنا لهذا الاسبوع… ظروفها اقسى من الحجر… وصاحبتها… ادمنت قلوب

من حجر…

لن اطيل… ولكني اذكرك ان مهما كانت المشكله في نظركن لاتستحق الا انها في نظر صاحبتها لها كل الحق…

حلولكن ومشورتكن هي كل ماتتمناه… لذا يرجى ان يكون الرد عقلانيا

ولبقا دون تجريح بارك الله فيكن

اترركن مع المشكله…التي حررت وعدلت من قبل الاداره

احبتي…
انا فتاة ابلغ من العمر 20 عاما قصتي ارويها بدموع قلبي لاعيني سأحاول ان اختصرها قدر الامكان..
انفصل والدي عن بعضهما وذلك بطلب من والدتي لانها لم تعد تتحمل الحياة مع رجل لا شخصية له واخواته هن من يتحكمن بحياته وبأدق تفاصيل علاقته بزوجته ولأن ابي رفض الطلاق كان الخلع وكان شرط ابي هو التنازل عن الابناء وكان عمري حينها بضعة اشهر وكانت شقيقتي تكبرني بـ 5 سنوات واخي الاوسط بـ 3 سنوات ولان والدتي كانت صغيره حيث تبلغ من العمر 17 عاما اختارت راحتها وتنازلت عن الابناء بعد تم سجنها لرفض عودتها الى زوجها والد ابناءها او تنازلها عن الابناء.
وهنا بدأت سلسلة العذاب المتواصله حيث عهد بنا ابي الى شقيقته الكبرى لتعتني بنا ( والتي كانت هي السبب الرئيسي لطلاق والدي) وتربيت مع عمتي الى ان بلغت من العمر 5 سنوات . وبعدها تزوج والدي وانتقلنا الى العيش بكنفه وزوجته التي لارتحم.
هنا بدأت مرحلة جديده من الويل والعذاب كانت زوجة ابي قاسية بكل ماتحمل الكلمه من معنى وان كانت قساوتها تترجم بسطور اختصرها على سبيل المثال لا الحصر.. كانت تربطني انا واخي في جذع الشجره بمعية الغنم في الزريبه
وكانت تحرقني لادنى سبب ولابسط خطأ ومازال الحرق معلم بجسمي حتى وان كان الغلط غير مقصود ذقت معها واخوتي اصناف والوان الهوان والعذاب وبعد حياة مليئه بالذل والخنوع استمرت 5 سنوات رفعت والدتي قضية على والدي بعدما علمت ان زوجته تسيئ معاملتها لنا وتعذبنا..ولأني كنت صغيره لا اعي الحياة جيدا اخترت العيش مع عمتي ( اخت ابي) بعدما خيرنا القاضي بين والدي ووالدتي بحجة ان ارضى الطرفين ابي وامي باختياري فردا محايداً وبذلك ضيعت مستقبلي ومستقبل اخوتي معي ..
وهنا.. بدأت المرحلة الثانيه والاقسى من حياتي في منزل عمتي الاقسى حيث الاسرة الممتده التي يضم بين حناياه مايقارب ال 6 منازل وعدد افرادها يفوق ال 50 شخصا حيث كانت عمتى متسلطه لا بعد حد فعمدت ان تضم ابناءها وابناء ابناءها حتى بعد زواجهم واحفادها وهكذا عشت انا واخوتي حياة بلا حياه في هذا المنزل الذي كنت به محرومه من ابسط حقوقي وهي حريتي وطفولتي فتعرضت وشقيقتي لسلسلة محاولات اعتداءات جنسيه من قبل بعض من يقطن هذا المنزل بما فيهم راعيه ولكن اراد القدر ان اتحمل نتيجة سوء اختياري وحدي حيث تزوجت شقيقتي وهي في عمرها ال 15 وانا كنت في العاشرة من عمري وانتقل اخي للعيش مع والدتي التي انتشلته من ذلك المنزل بقضية اخرى لا مجال لذكرها هنا.. وبعدها بدأت الاقي الوان العذاب والهوان وحيده.. كنت بمثابة خادمه في هذا البيت الكبير الذي يفوق عدده بعدد افراد اكبر المعتقلات..
انظف واطبخ واغسل واربي الابناء اضافة الى تربية ورعايةالبهائم.. ومحرومة من الخروج والتنزه كانت جميع الصبايا اللواتي بنفس سني يتمتعن بحياتهن الا انا لم اذق طعم الراحه كان الجميع يعيش حياته يتنزه ويخرج يذهب ويتسوق الا انا ابقى وحيده مع خادمة ابنة عمتي الكبرى التي وجدت معها العطف والحنان منها وكانت داائما تقول لي انتي مثل الخادمه الا ان الخدامه تستلم مقابل تعبها وانتي لا

اضافة الى حرماني بأن اعيش مرحلة عمريه تكون عند اغلب الفتيات هي اروع المراحل كنت اعاني من حرماني لاقل احتياجاتي حتى ملابس المدرسه كانت عمتي تجبرني ان البس ملابس السنة الماضيه والتي قبلها وحتى الهدايا التي كانت ترسلها لي والدتي لا تستمر معي لان من في سني يطمعن بها. ويستولن عليها وهكذا حياتي دواليك من الحزن والويل والهوان والعذاب والحرمان من العطف والحنان وحاجتي الى دفء الاسره الذي كنت اراه في بيت عمتي حيث تلتم الاسره حول السفرة وابقى انا وحيده مع الخادمه..
مازاد همي واثقل كاهلي انهم اجبروني على الزواج من احد ابناء هذا البيت ولانني انتظر اليوم الذي ساخرج به من هذا المنزل رفضت الزواج منه الا اذا استقل بي بمنزل بعيد عن هذا المعسكر ورفضي له جعل كل من في هذا المنزل يضمرون الشر لي بما فيهم عمتي حيث اقسمت ان يكون الزواج اجباري وبدون اي مظهر من مظاهر الفرح بما فيهم فستاني الابيض الذي كنت احلمه.

كرهت هذا البيت خاصه بعدما زادت محاولات التحرشات الجنسيه من قبل بعض افراد هذا البيت وبالاخص زوج عمتي العجوز الذي كان يتصرف تصرفات تخدش الحياء وتكثر محاولاته ليلا حيث كان الكل نيام الا الله التي عينه لاتنام .
كنت ابقى واعية صاحية الى ان تشرق الشمس واذهب الى المدرسه فانام هناك نزل معدلي واجبرتني الاخصائيه على الاعتراف لها بما اعانيه من ظروف اسريه فاضطررت ان اخبرها وهنا خيرتني بأن اخبر عمتي او هي التي ستخبرها.
اثنائها زادت محاولات تحرشات زوج عمتي بشكل لا يوصف حيث كان يتفنن في حركاته العوجاء التي تخدش الحياء لدرجة ان تصل به في كشف عورته بعدها لم اتحمل الوضع فشكوته الى عمتي ونكر واقسم كذبا..وفوضت امري الى الله بعد ان رأيت ان المشاكل قد زادت بين عمتي وزوجها وكتمت ما يعمله هذا الشاذ في نفسي متوكله على الله في حفظ شرفي

بعدها بدات اتمرد على كل قوانين هذا البيت التي لاترحم وفي يوما بكى فيه القمر وانسلخت تلك الطفله عن كل قيمها حيث رن الهاتف خلفه شيطان مارد وانا في حالة بكاء شديد اقرب منه الى النحيب على حالي وما آل اليه مصيري..لم اعره بالاً في بادئ الامر الى ان تكراره اجبرني على الرد وكانت بداية خروجي الى العالم الخارجي الذي حرمت منه طيلة سنوات عمري .. بدات اتجاوب معه حيث كان همي الوحيد هو ان انفض عني ماتراكم علي من غبار السنوات الماضيه..حقيقة انا كنت بحاجة ماسة الى ان افضفض واتكلم براحة دون خوف من ان يصل كلامي الى افراد البيت الذي اعيشه وتبدأ مع مرحلة اقسى من الدمار النفسي..

استمرت علاقتي معه شهران بدات احس انني احببته ورأيت فيه انه نافذتي الصغيره الى عالم كنت احلم به يوما ما وهو الحريه والانطلاق.
واحسست انه يبادلني نفس الشعور وخاصة بعد ان علم بمعاناتي طلب مني ان يتقدم لاهلي الا انني رفضت ذلك من ان يجبرني اهل البيت الى الزواج بمن اختاروه لي دون حضوري.. حالما يعلمون ان هناك شخصا اخر خاصة ان هناك الكثير من تقدم لي وكان الرفض هو الحاصل.

آخر يوما لي في هذا المنزل حدثت مشكلة كبيره بيني وبين احد فتياته ولانني مللت من هذه الحياة وبدون وعي اخبرت الشخص الذي احببته فاقترح علي ان اهرب معه ويأتي بي الى الامارات حيث والدتي التي تزوجت هناك ( علما انني من احدى دول الخليج المجاوره) ونسيت ان اخبركم بأن وسائل الاتصال بيني وبين والدتي معدومه ولان الحصار علي شديد وعندما اود محادثتها ادخل الى الحمام ( اعزكم الله) حتى لا يعلم بي احد .
المهم اقتراح من اسميته يوما حبيبي وسأرمز له بحرف ( م) اعجبني وهكذا قررت بدون تدبير ان اخرج من هذا المعتقل قاصدة دولة الامارات بمعية خطيبي الى والدتي دون ان اعمل احتياطات واكتفيتي بهاتفي وبطاقة الهويه وبعد ان ابتعدنا عن المنطقة التي اعيشها واقتربنا من العاصمة اكتشفت ان بطاقتي قد سقطت مني

فاقترح علي (م) ان ننام ليلتنا في احد الفنادق لان الوقت كان متأخرا ونذهب اليوم الذي يليه الى المحكمه لنتزوج عن طريقها هكذا افهمني ولانني لا اعرف امورالحياة هذه صدقته ووافقته وذهبنا الى الفندق.

هناك حاول استمالتي لا عطيه مايريده كل رجل من المرأة الا انني رفضت واصريت على رفضي ولم يردعه ذلك فاغتصبني عنوة بكيت وبكيت وبكيت حتى مل البكاء مني… واخذ يطمانني بان الزواج الان سيكون اجباري وانه سيعوضني عن مافقدته من حنان… نام.. وانا لم انم.. بقيت ساهرة الى الصباح وخرجنا من الفندق قاصده كما اوهمني انه سيبحث لنا عن شقة الزوجيه وطلب مني ان انزل في احدى الحدائق حتى لا اعرقل بحثه ونزلت وكان هاتفي معه

وبقيت في الحديقه انتظرت طويلا وطاااال انتظاري من الساعه 10 صباحا حتى الثامنه مساءا.. واثناء وجودي في الحديقه ايضا تعرضت لمحاولات تحرشات من قبل احدى الجنسيات الاسيويه.. وعصرا وجدت اسره مصريه فاخبرتها بقصتي مستنجدة بهم فاقترحوا علي ان اذهب الى مركز الشرطه لان الليل بدا يستل ستاره خرجت من الحديقه واستقليت سيارة اجرة كان سائقها يحمل نفس جنسية بلدي … فاخبرته وشفق لحالي واقترح علي ان يصلني الى منزلي الا انني رفضت ليس لان المسافه تبعد بما يقارب 5 ساعات انما لاني فضلت المركز على جحيم اسرتي وهكذا كان.. وصلت المركز والمركز حولني الى مركز بلدي واثنائها وصلت امي الى بلدي وهي في الشهر الثامني من حملها.

انتشر خبر هروبي كانتشار النار في الهشيم وبدأت سيرتي على كل لسان رفض ابي رؤيتي ورفضتني عمتي معلنة انها لن تستقبلني في منزلها من جديد وهذه كانت امنيتي

كنت في السجن ابكي لحالي لانني ظلمت نفسي اضافة لظلم اهلي والظروف لي..واصبحت ابكي بهستيريا اقرب منه الى النحيب وفكرت بالانتحار بلف طرحة رأسي حول عنقي الا ان خوفي من الله اردعني.. اثناء بكائي ونحيبي انتبهت لشهيق آخر يسايرني رفعت رأسي لارى الشرطي ينتحب لبكائي.. صمت وصعب علي حاله

رفع ابي قضه ورفض خروجي وهددته والدتي بأنها سترفع عليه قضية اهمال اذا لم يباشر بتوكيل اخي لاخراجي من السجن وخوف والدي من تهديدات والدتي جعله يوكل اخي الذي اعتمد هو واخي من ابي خروجي واتوا بي الى الامارات.

في الامارات مع والدتي عرفت ماذا يعني مصطلح الذئب البشري الذي والله كنت لاخر لحظه لا اعرفه. وعرفت ان هناك قلوب لاتخاف الله وبكيت وندمت وساعدتني والدتي كثيرا حتى اخرج من هذا المأزق كنت لا انام اقرا ليلا القرآن للفجر وبعد اسبوع جاءني اتصال انه تم القاء القبض على (م) الذي استغل ظروفي ليسلب عذرتي وشرفا قد حافظت عليه مداااار 10 سنوات

قبل بالحل السلمي وقبل بتعويض مادي كبير وقبل الزواج مني وكنت واهلي نطمع بالطلاق بعد الزواج الا انه رفض مدعيا انه يحبني ولولا الظروف التي استجدت لعاد لي

اكتشفت انه متزوج وزوجته حامل.. صعقت وصعب علي حالي وحالها

قبلت بالزواج بدون فستان ابيض كان يوما ما حلمي وهو وعدني انه سيعوضني عن كل ايام الشقاء الذي مررت بها

الان اخوتي ما اوده هو مشورة منكن تعينني على ماتبقى لي من مشوار حياة كتبت ان تعيش بلا حياة وهي مازالت في اولى ايام الـ 20 من عمرها

ماذا تنصحني هل استمر بزواجي من انضم الى قاموس اللانسانيه وابدأ حياة جديده معه

ام ان يكون زواجي مجرد حبر على ورق

انتظر رأيكن

يشرفني ان اكون اول من يضع بصماته هنا

قرأت وانفطر قلبي على صاحبة المشكلة وما عانته وتعانيه

حجزت مقعدي ,,, ولي عودة لمناقشة المشكلة بعمق اكبر

ودي واحترامي للجميع

قصج وايد عورت قلبيه الله يعينج ويصبرج وبعدج صغيره ع كل هذا مالج غير الله ومدام انه اتزوجتي الله ايسر امورج وادعي انه الله يهديه وان شاء تعيشين بقيه حياتج مستانسه

بصراحة القصة جدا محزنة

الله يفرج همها ويعوضها في الدنيا والاخرة

نصيحتي بانها اتصلي الاستخارة وتوكل على الله
عسب باجر ما تندم

بصراااحه صعبت عليه صاحبه القصه

قصتها مثل المسلسلات الدراميه إلي يبدعون فيها كاتبين الروايه

ع العموم هي تستخير ربها في الأستمرار معه أو لا فإذا أرتاحت وشافت معاملته معاها طيبه تستمر معاه وان كنت

أشك وأن بانت نواياه السيئه خلاص تتطلق منه والله بعوضها من هو أحسن عنه

رغم صغر سنها الا ان هذه الفتاة عاشت عمرا ليس بعمرها

كبرت قبل الاوان عانت من قسوة الايام وجبروت العمة التي كانت سببا في انفصال والديها

وما زاد الطيبن بلة تخلي الام عنهم في سن يحتاجون فيه لحنان الام اكثر من عطف الاب

وقد كانت حياتها في بيت اهل ابيها كالقشة التي قسمت ظهر البعير وكان لابد ان تتحمل ما تعانيه اكثر كي تحافظ على بقائها وتحافظ على اخوانها

قصة حزينة فصولها متعددة وابطالها ذئاب بشرية بكل ما في الكلمة من معنى

بدءً من انفاصل والديها مرورا بعيشيها في كنف عائلة والدها التي كانت تعتبرها الخادمة لا ابنة الابن وصولا الى التحرش الجنسي الذي تعرضت له من قبل زوج عمتها وكل هذا جعل بداخلها بركانا ينتظل شرارة صغيرة لتطير حممه خارجا تأتي على الاخضر واليابس

لكن للاسف الحمم لم تصب الا هذه الفتاة المسكينة سيطرة عليها فكرة الهروب من جحيم المعسكر كما أسمته لاستنشاق هواء الحرية والتحرر

لم تفكر مليا واستسلمت للشيطان صبرت على ما هو اكبر من الهروب لكن الشيطان لعب دوره باتقان وسلب الفتاة اعز ما تملكه الفتاة وتحارب جاهدة للحفاظ عليه الا عن زوجها بالحلال

خرجت وتاهت وسط الادغال وضلت طريقها هذا ينهش لحمها والاخر يسلبها طفولتها والاخر يتلاعب بظروفها التي اجبرتها على التفكير في الرحيل بعيدا عن جبروت أهل اقل ما يمكن ان يقال عنهم انهم اوغاد في صورة أدميين

بما انها تزوجت ومغتصبها صلح غلطه وقال انه يحبها فلتمنحه فرصة كي يثبت لها ذلك

لقد عانت اكثر بكثير مما تعانينه الان والصبر سيزيد من قوتها كي تصارع وتقف ضد التيار فلتكمل على صبرها ربما حان الوقت كي يجازيها رب العالمين علىصبرها ويعوضها عن العذاب الذي عانت منه وعاشتها منذ نعومة اظافرها
حتى انها لم تعرف معنى الطفولة ولم تعشها

اصبري اختي واعطي الفرصة للذئب البشري التائب ربما سيعوضك مع انني اتمنى لك الافضل لكن الافضل الان لك هو ما لديك

انتي في عصمة زوج عانيت كثيرا وهذا يعطيك قوة ودافعا كي تسامحي ربما لكي لا تعاني مرة اخرى

واجعلي القرأن ربيع دربك دائما

استغفري واكثري من الاستغفار وتقربي من رب العالمين

فالذي اصابك ليس الا امتحان من رب العالمين وقد وضعك الله محل اختبار فلك ان تنجحي فيه او ان ترسبي وما فهمته من قصتك انك في طريق النجاح ومفتاح نجاحك في امتحان رب العالمين هو صبرك وتحملك

قواك الله ورزقك ما هو خير لك في دينك ودنياك وعاقبة أمورك

لا تيأسي ,,, ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لن تفرجِ

إذا الرجل مصلي يصلي إستمري معاه لكن لو ما يصلي ما أنصحج تستمرين مع واحد تنذلين معاه ويمكن ما تصبرين ويروح فيها الأطفال لو طلبتي الطلاق
أنصحج تشوفين شور الوالده مشاء الله عليها أكيد إنها واعيه لمعرفة الريال إن كان صالح وطيب بإنج تستمرين معاه أو لا

الله يعوضج عليج ويسهل أمورج
وطمنينا عليج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.