تخطى إلى المحتوى

قبل الوداع رمضان يُوصيك فيقول

  • بواسطة

قبل الوداع ..
رمضان يُوصيك فيقول :
لا تكن رمضانياً فحسب
بل ازرع روح رمضان
في كل أوقاتك
فربُّ رمضان هو ربٌّ شوال و سائر الشهور و الأيام
فلتُبق قناديل إيمانك فيه مُضيئة
و واصل المسير

°•.♥.•° ܓܨ ܓܨ °•.♥.•°

يا رمضان نستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه إلى اللقاء يا حبيب القلوب ويا مُطهر الذنوب ويا مُمحص العيوب

°•.♥.•° ܓܨ ܓܨ °•.♥.•°

رَمضان خُذ معك ذنبي غصاتيّ و ألبسنيّ عيداً
في عُنقي فوق عيديّ

°•.♥.•° ܓܨ ܓܨ °•.♥.•°

اللَّهُمَّ اختِم لنا رمضان بِغُـفرانـكـ ورِضْـوانـكـ والـعـتـق من نيرانـكـ …

يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

" كونوا لقبول العمل أشدّ اهتماماً من العمل "

اللهم لا تجعله آخر عهدنا من الصيام ….

أسأل الله العظيم أن يبلغنا وإياكم شهر رمضان أعواما عديدة ..

وأن يجعلنا فيه من المقبولين ولا يجعلنا فيه من المحرومين

°•.♥.•° ܓܨ ܓܨ °•.♥.•°

لقد فرح قوم بفراق رمضان لأنهم تخلصوا منه ؛تخلصوا من الصيام والعبادات التي كانت ثقيلة عليهم ،وفرح قوم وفرح قوم بتمامه لأنهم تخلصوا به من الذنوب والآثام ، والفرق بين فرح هؤلاء وهؤلاء كالفرق بين السماء والأرض
اللهم اجعلنا ممن صام الشهر وأدرك ليلة القدر، وفاز
بالثواب الجزيل والأجر، اللهم و فقنا لاغتنام الخيرات وضاعف لنا في الدرجات
واجعلنا ممن غنم في هذا الشهر أوفر الحظ والنصيب إنك سميع مجيب

خليجية

احبتي ياريت ماتنسوا زكاة الفطر وياريت كل واحد يذكر احبابه واصحابه

تحريم نقلها
خليجية

وهي شرح مفصل عنها وماتنسوني من صالح دعواتكم

حكمها : زكاة الفطر فريضة على كل مسلم ؛ الكبير والصغير ، والذكر و الأنثى ، و الحر والعبد ؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : " فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان صاعاً من تمر ، أو صاعاً من شعير ؛ على العبد والحر ، والذكر والأنثى ، والصغير والكبير من المسلمين . و أمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة " أخرجه البخاري .
• فتجب على المسلم إذا كان يجد ما يفضل عن قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته ، فيخرجها عن نفسه ، وعمن تلزمه مؤنته من المسلمين كالزوجة والولد. و الأولى أن يخرجوها عن أنفسهم إن استطاعوا ؛ لأنهم هم المخاطبون بها . أما الحمل في البطن فلا يجب إخراج زكاة الفطر عنه ؛ لعدم الدليل . وما روي عن عثمان رضي الله عنه ، وأنه " كان يعطي صدقة الفطر عن الحَبَل " فإسناده ضعيف . ( انظر الإرواء 3/330 ) .
• حكم إخراج قيمتها : لا يجزئ إخراج قيمتها ، وهو قول أكثر العلماء ؛ لأن الأصل في العبادات هو التوقيف ، ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أحدٍ من أصحابه أنه أخرج قيمتها ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " أخرجه مسلم .
• حكمة زكاة الفطر : ما جاء في حديث عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال : " فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث ، وطعمة للمساكين . من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات " أخرجه أبوداود وابن ماجة بسند حسن .
• جنس الواجب فيها : طعام الآدميين ؛ من تمر أو بُر أو أرز أو غيرها من طعام بني آدم . قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه : " كنا نخرج يوم الفطر في عهد رسول النبي صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام ، وكان طعامنا الشعير والزبيب و الأقط والتمر " أخرجه البخاري .
• وقت إخراجها : قبل العيد بيوم أو يومين كما كان الصحابة يفعلون ؛ فعن نافع مولى ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال في صدقة التطوع : " و كانوا يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين " أخرجه البخاري ، وعند أبي داود بسند صحيح أنه قال : " فكان ابن عمر يؤديها قبل ذلك باليوم واليومين ".
و آخر وقت إخراجها صلاة العيد ، كما سبق في حديث ابن عمر ، وابن عباس رضي الله عنهم .
• مقدارها : صاع عن كل مسلم لحديث ابن عمر السابق .
والصاع المقصود هو صاع أهل المدينة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل ضابط ما يكال ، بمكيال أهل المدينة كما في حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " المكيال على مكيال أهل المدينة والوزن على وزن أهل مكة " أخرجه أبو داود والنسائي بسند صحيح .

• المستحقون لزكاة الفطر : هم الفقراء والمساكين من المسلمين ؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق : " .. وطعمة للمساكين " .
• تنبيه : من الخطأ دفعها لغير الفقراء و المساكين ، كما جرت به عادة بعض الناس من إعطاء الزكاة للأقارب أو الجيران أو على سبيل التبادل بينهم و إن كانوا لا يستحقونها ، أو دفعها لأسر معينة كل سنة دون نظر في حال تلك الأسر ؛ هل هي من أهل الزكاة أو لا ؟ .
• مكان دفعها تدفع إلى فقراء المكان الذي هو فيه ، و يجوز نقلها إلى بلد آخر على القول الراجح ؛ لأن الأصل هو الجواز ، و لم يثبت دليل صريح في تحريم نقلها

جزاكِ الله خيرا وفي ميزان حسناتك ان شاء الله ،،

سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم

يـزآاج الله خيـر يالغاليه

يزاج الله الف خير

وانا لفرااقك يا رمضان لمحزوونووون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.