تخطى إلى المحتوى

من برأيك سيرث إيميلك بعد فنائك عن هذه الدنيا ؟!!

..ألسلام عليكم وٍرٍحمة ألله وبرٍكآته..

موضوع يمثل منطقة حساسة في حياة البعض منا…

فكل إنسان منا له حق بأن يكون له أسرار خاصة به…

ويجب علييه ان يحفظ هذي الخصوصيات والاسرار …

و من تلك الأسرار كان لا بد لنا أن نفكر في البريد الإلكتروني الخاص بنا …

هل فكرت يوما ما سيؤول اليه حال ذلك الايميل اذا ما أراد الله عز و جل ان يأخذ منيته؟!!

سؤال راودني كثيرا … لربما نقول اننا نعيش اليوم و بعد موتنا لا نريد ان يبقى لنا اي شيء.

ولكن لربما حظي هذا البريد بأسرار تهم أهلك من بعدك .. أو تهم أناس هم بحاجة لها ..

و كان موتك بمثابة الضربة القاضية لهم …

أو أن ذلك البريد يحتوي على معلومات لا تريد من اي أحد أن يراها !!

في جميع الحالات قد يفكر البعض منا أن يعطي كلمة المرور لأناس يثق فيهم

ويبادلوه تلك الثقة…

هل حاولت يوما أن تقدم كلمة المرور لشخص ما؟

إن كانت الإجابة نعم:

فما مدى العلاقة التي قد تربطك بهذا الشخص لتثق به و تسلمه مفتاح أسرارك؟
وإذا كانت الاجابة لا:
فما سبب عدم ثقتك في شخص يشاركك اسرارك و يضمن لك بقاءها حية بعد أن تفقد أنت الحياة؟

و من برأيك سيرث إيميلك بعد فنائك عن هذه الدنيا ؟!!

طبعا بعــد عمــــر طــــويل للكـــــل

ننتظرٍ آرٍآئكم..

مرحبا أختي أم علاوي2…بصراحة لما قريت موضوعج اقشعر بدني"تدرين أن الموت شي صعب مثل شريط حياتج يمر جدامج"اللهم ارحمنا برحمتك ..
بالنسبة منو يعرف الرقم السري الخاص بالايميل ..أنا بصراحه بنت أختي تعرفه..إذا ما خانتني الذاكرة أخواني يعرفونه…بس عاد ما ادري من راح يورثه بعد موتي…

هل حاولت يوما أن تقدم كلمة المرور لشخص ما؟

إن كانت الإجابة نعم:

ربيعاتي تقريبن يعرفن الباسورد ,, لانهن دووم ويااي ,, بس صج الايميل اعتبر شي مهم ,,, تسلميين يالغلا عالموضووع ,,,

طالما فكرت في هالموضوع وحطيت ف بالي من الشخص اللي اثق فيه اللي دووم حملت اسراره وحمل اسراري ودايما افكر اني اقوله عن الموضوع لكن دووم أأجل…شكرا ع الموضوع الرائع اختيه

بيموت وياي ايميلي خخخخ

انا احب اني احتفظ فيه لنفسي .. وماافكر اعطيه حق حد ..

امي تعرفه واظن اختي

خليجية مدري امنوه بيرثه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.