تخطى إلى المحتوى

هذا ما رايته في مدينة الملاهي!

يوم الجمعة ذهبت مع بنتي الملاهي

ورأيت موقف بكى له قلبي وحزنت ؟؟؟؟؟؟؟

كانوا الأطفال مستعدين لبدء تشغيل لعبة الكراسي

لفت إنتباهي طفل يجلس بالقرب من إبنتي

ما ذا تتوقعونة كان يفعل ؟؟؟؟؟

كان يصلي ؟؟؟

لا تفرحون !!!!!!!!!!!!!!

كان يصلي على طريقة المسيحيين واكيد تعرفونها ؟؟؟

انصدمت والله وحزنت انتظرت الطفل حتى ينزل لكي اذهب معة لأمه وأخبرها ؟؟؟

ولكن الطفل بعد ما انتهت اللعبة توجه هو وأختة لمن؟؟ للمربية الفلبينية المسيحية التي هي بمثابة أمة التي أخبرتة عندما يخاف يصلي لجيسوس وليس لرب العالمين رب عيسى

إلى متى يا أمهات نترك فلذات اكبادنا للمربيات المسيحيات ؟؟؟

الا تلاحظون إصطحاب الخادمات والمربيات والسائقين للأطفال في الملاهي اصبحت ظاهرة وكثير ما اراها

الم يعد للأمهات والأباء متسع من الوقت حتى يوم الجمعة لكي يخرجوا مع أطفالهم ؟؟

والله إني احزن لمى ارى هولاء الأطفال في الملاهي لا احد يشاركهم اللعب ولا احد يفرح معهم

هل تتوقعون هولاء الأطفال سعداء ؟؟بنتي لمن تركب اللعبة وتحس إنوا انا او ابوها إنشغلنا عنها تلفت إنتباهنا تنادي علينا يا ماما يابابا شوفوني أنا هنا !!!!

هذولا المساكين ينادون على مين ؟؟؟على المربية إلي مشغولة بالبلتوث ولا داقة السالفة مع وحدة من بنات جنسها ؟

والله حرام نسلب هالأطفال من ابسط حقوقهم مستكثرين على أطفالهم حتى الفرحة بوجودهم

ممهما كانت المربية حبوبة لن تحل محل الأم ابداً؟

لا انسى كلمة إبنتي عندما إضطررت وانا حامل للبقاء في المستشفى لمدة شهرين كانت إبنتي عند أختي وكانت أختي تحبها لا تصدقوني لو قلت لكم ساعات اشعر أنها تحبها اكثر مني وإبنتي شديدة التعلق بخالتها وكانت أختي تحاول أن تعوضها عن وجودي معها ومع ذلك كانت كلما خرجوا وشافت صغار مع أمهم ( تقول ليش هم عندهم ماما وانا ما عندي )

لم تشعر بالسعادة وهي مع خالتها التي هي بحسبة أمها فكيف هولاء الأطفال يشعرون بالسعادة وهم مع الغرباء

لا انسى ايضاً عندما كانت إبنتي في لعبة القطار كانت كل ما مرت من جانبي أخرجت يدها لتضرب كفي بكفها
وكانت بجانبها طفلة تنظر إلى إبنتي ببتسامة حزينة وكأن لسان حالها يقول ليتني مكانك ؟؟
على ان مربيتها كانت بجانبها تحاول جاهدة إسعادها وإضحاكها ولكن الطفلة تنظر إلي حتى مددت يدي لها فضحكت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الموضوع منقول: و هذا هو تعليقي….


هذاالشي صار عادي و أقل من عادي.. بالذات هنا في أماكن اللعب ! أكون أنا واقفة مع أطفالي و الخدامات يراكضو ورا الصغار… طبعا الأم بتكون مشغولة بتلف على المحلات أو في السينما… خليها تنبسط,, الله يبسطها بزيادة.. بس الأيام جاية و بتشوف هذي الأمهات أن العين بالعين و السن بالسن و البادي أظلم.. بكرة لما بتضعف و بتروح صحتها ابنها أو بنتها راح يرموها في أقرب دار للعجزة.. عشان الخدامات و الفلبينيات هم الي يديرو بالهم عليهم…

بروا أبناءكم,,, يبرونكم…!

الله يهديييييهم ان شاء الله

لا حول ولا قوة الا بالله

مشكورة اختي عالموضوع والكلام الطيب

والله صدقتي وشو ذنبهم اليهال اذا امهاتهم ما سالين عنهم
ما انقول غير الله يهدي الجميع

فعلا لللاسف ها الشي صاير عدنا ، للاسف بعض الامهات يتكلون ع الشغاله في كل شي التنظيف وشغل البيت كله والتربيه، اعرف ناس ما يشوفون عيالهم كلللللللللللللللللللللللله عند الشغاله ، الله يعينا على ها الزمن ويهدي كل أم

للأسف والله مادري هالموع من الأمهات اشحقا يتعبون عمارن ويحملن والله حرام مسؤوليين جدام رب العالمين

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

الله يستر بس …

والله يحفظ عيالنا ..

يسلمو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.