تخطى إلى المحتوى

الحكـــــــــــــه والحمــــــــــــــــل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بنات انا الحمدلله دشيت الشهر السابع وعسى الله يتمم لي على خير وعليكم ان شاء الله المشكله ان احس جسمي دوم يحجني بكبره ريولي ظهري ايدي ماعرف ليش حد منكم صابه مثلي

انا قريت استشاره ان هذا الشي طبيعي وحبيت افيد الي عنده مثل حالتي

اولا:

الحكة في الحمل، وخاصةً في الأشهر الأخيرة، مشهورةٌ معلومةٌ، وقد تكون مصاحبة باندفاعات جلدية وتبدلات منظورة، كالاحمرار والحويصلات، والتشققات والوسوف (القشور البيضاء) أو لا تكون مصاحبة بأي تغيرات جلدية، وهذا يُعتبر الأفضل بالنسبة للمريضة الحامل.

سبب هذه الحكة التي لا يتغير الجلد فيها، إما التبدلات الهرمونية المصاحبة للحمل، أو جفاف الجلد، أو كلاهما، ويكفي في علاجها المرطبات الموضعية، مثل: (الفازلين، أو الأيكيواس، أو البيبانتين، أو الغليسيرين) كما يجب تجنب الأدوية عن طريق الفم إلا للضرورة القصوى، وغالباً ما تتكرر هذه الحكة مع كل حمل.

الحكة مع تظاهرات جلدية لها أشكال عديدة، وتحتاج لفحص سريري لتفريقها عن بعضها، وتختلف العلاجات فيها من نوعٍ لآخر، وهذا ما لا تشكين منه.

ثانيا:

إن الحكة الشديدة هي العرض الأكثر شيوعاً في الركودة الصفراوية الكبدية أثناء الحمل، مع إمكانية حدوث خطر نقص فيتامين ( K ) عند الأم، واحتمال زيادة تشكيل الحصيات الصفراوية.

تحدث الركودة الصفراوية الكبدية أثناء الحمل في 0.02-2.4% من الحوامل، وتتظاهر بحكة دون آفات جلدية، وظهور مختلف لليرقان، وتبدي التحاليل الدموية علامات الركودة الصفراوية، وتتحسن بعد الولادة .

وتحدث معظم الحالات في الثلث الأخير للحمل، والعلاج يعتمد على المطريات اللطيفة ومضادات الهستامين، والمعالجة بالأشعة فوق البنفسجية وإعطاء: cholestyramine, ursodeoxycholic acid, silymarin ، والكورتيزونات عن طريق الفم، وبالله التوفيق.

ثالثا:

* حكة الحمل:
تظهر عند 20 في المائة من الحوامل وهي حكة شديدة بدون ظهور أي نوع من البثور والحطاطات الجلدية ما عدا بعض الخدوش الناتجة عن الحكة نفسها.تظهر مع بداية الشهر الثالث من الحمل وتشتد مع مرور الزمن لتصل ذروتها في الشهرالأخير والسبب الحقيقي غير معروف ولكن يعتقد أن الهرمون الأستروجيني الذي يزداد مع الحمل له دور في ركود المادة الصفراوية في الجلد مما يؤدي إلى الحكة و تتكرر العملية مع كل حمل في المستقبل.

رابعا:

حكاك الحمل: ويصيب حامل واحدة لكل ثلاثمائة، يتميز ببثور عديدة وصفائح حمراء متعددة ذات هيئة مثل الشري تصاحبها حكة شديدة تتمركز غالباً على الأطراف والكتفين. يبدأ الظهور في الشهر السادس من الحمل وقد يستمر إلى ما بعد الولادة . لا يتكرر مع الحمل مستقبلاً ولا يؤثر في صحة الحامل أو صحة الجنين. يتم علاجه غالباً بكريمات موضعية قوية من الكورتيزون وفي بعض الحالات المستعصية يتم إعطاء جرعات خفيفة بالفم من الكورتيزون.
وهناك أمراض أخرى مثل الحمامي متعددة الأشكال والتهابات الجلد البكتيرية والفطرية وزيادة صبغة الجلد ومن أهمها الكلف والكلف مرض جلدي شائع يصيب الإناث بشكل خاص ويؤدي الى ظهور بقع بنية اللون كبيرة الحجم خاصة على الوجه وبالتحديد ظهر الأنف والوجنتين. ينتج الكلف عن زيادة في إفراز صبغة الميلانين من الخلايا الملانية وتزداد شدته مع التعرض لأشعة الشمس. هذا وإن معالجة الأمراض الجلدية المصاحبة للحمل في بدايتها تمكن الطبيب من السيطرة على المرض وإبعاد الخطر عن كل من الحامل والجنين كون معظم هذه الأمراض تشفى بعد نهاية الحمل.

مشكورة اختي عالموضوع

انا كانت عندي وسرت لدكتوره جلديه وعطتني خلطه احيد امسحها في جسمي ويومين والحمد لله خازت
الله يسهل عليج الولاده

امين ياربي ويسهل عليكم ومشكورين على المرور حبايبي

hjhhhjg

الله يتمم حملج .. وحمل كل حرمة يارب …

ويرزق كل محرومه ..

مشكورة اختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.