لابد من تعلم التوحيد وضده
والخوف من الشرك بأنواعه
__________________
والخوف من الشرك بأنواعه
__________________
الشرك أمره عظيم،
ولا يتهاون أحد بهذا الأمر؛
لأن من تهاون بالشرك وبالتوحيد،
فإنه تهاون بأصل دين الإسلام،
بل تهاون بدعوة النبي -صلى الله على وسلم- في مكة سنين عددا،
بل تهاون بدعوة الأنبياء والمرسلين،
فإنهم اجتمعوا على شيء
ألا وهو العقيدة،
وهو توحيد العبادة، والربوبية، والأسماء والصفات،
لهذا وجب عليك الحذر كل الحذر من الشرك بأنواعه،
وأن تتعلم ضده، وأن تتعلم -أيضا- أنواع الشرك، وأنواع التوحيد .
الشيخ صالح آل الشيخ
شرح كتاب التوحيد
يزاج الله الف خير
آمين وياج يالريم .. حياج الباري