تخطى إلى المحتوى

و لدعاء مع البلاء ثلاث مقامات

لا تفتر أبدا عن الدعاء فالدعاء من أنفع الادوية..
و هو عدو البلاء,يدافعه و يعالجه,و يمنع نزوله,و يرفعه,أو يخفف اذا نزل..-و و سلاح المؤمن-
و له مع البلاء ثلاث مقامات:
أحدهما:أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه.الثاني:أن يكوم أضعف من البلاء,فيقوى عليه البلاء,فيصاب به العبد,و لكن قد يخففه و ان كان ضعيفا.الثالث:أن يتقاوما و يمنع كل واحد منهما صاحبه.
و قد روى الحاكم في ((مستدركه)),من حديث عائشه-رضي الله عنها-قالت:قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم-((لا يغني حذر من قدر,و الدعاء ينفع مما نزل و مما لم ينزل,و ان البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان الى يوم القيامه)) خليجية

سبحان الله وبحمده .. سبحــآآن الله العظيــــــــــــم ..,

يـزآآآآج الله خيــر الغالية .., وفي ميزآآن حسنـآتـ’ج ان شاء الله

جزاك الله خير اختى الكريمة
سبحان الله وبحمده …سبحان الله العظيم
كلمتان خفيفتان على اللسان … ثقيلتان فى الميزان … حبيبتان للرحمان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.