وتأتي وسائل الإعلام لتؤكد هذه الصورة الوردية بالروايات والقصص الرومانسية فتكتشف الزوجة القابعة في بيتها أو العاملة في وظيفتها أن زوجها لا يحبها ولا يسمعها معسول الكلام كما يفعل الممثل ((س)) في الفيلم، وأنه لا يغمرها بمدد لا ينقطع من العواطف وسكن دافئ وأحضان وأمان لا تنفذ.
فهي تريد زوجاً يعطف ويجامل، يحب ويعفو، يعطي ولا يمن. ولأن الحياة دائماً ليست مثالية والأزواج بشر يصيبون ويخطئون يحبون ويسأمون ويملون، يعطفون ويغضبون تبدأ الزوجة في مقارنة زوجها بالزوج المثالي الذي تحتفظ به في خيالها،
فإذا اختلطت بغيرها من الزوجات وسمعت منهن – صدقاً أو رياءً- ما يطابق بعض تلك الصفات بدأت تقارن زوجها بهؤلاء الأزواج وتلوم حظها العاثر وربما تحسد هؤلاء الزوجات اللائي يتمتعن بأزواج مثاليين أو تحقد عليهن.
القضية خطيرة ومنتشرة بين النساء لذا ارى أن نقلب أبعادها ونبحث عن أسبابها ونقف على نماذج منها ونستطلع آراءكم خواتي بالموضوع:
مع حبي
زعلتـــــــــــــــوني
نحن لو نلبسهم شوي والله بيحطونه تاج بس المشكله نحن لازقين فيهم
يزاج الله خير اختي الغــاـلية على الموضـــوع القيم ,, وكلامج عيـــــن العقـــل
الانسان له مشاعر ,, والريال وايد يتآذى اذا قارنتيــــه بغيره ..
وسبحان الله دينا العظيم يامرنا بغض البصر , وعدم افشاء اسرار الحياة الزوجيـــة للغير ..
وهذي هي أنجع الحلول لهذي المشكلة ,, والله يهدينا أجمعيـــن ^_^
الي تبغى تحافظ على ريلـــها وعلى علاقتهم واحترامهم لبعض ,, الكلمـة الطيبة ,, ثم الكلمة الطيبـة