تخطى إلى المحتوى

ما هو أجر المتأخرات في الحمل؟؟

مرحبا بنات
ابي اعرف شو أجر المتأخرات في الحمل ..يعني من ناحيه الكلام اللي نسمعه والاتهامات ومثل هالاشياء….مع العلم الرد يكون (الله كريم)( دعواتكم)

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الله يرزقنا بالذرية يا رب..واكيد لنا اجر كفاية صبرنا والدعاء واللجوء لله…والصبر مفتاح الفرج

الله يوفقج ويرزقج بالذريه الصالحه يارب العالمين

الدعاء ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اليمامة خليجية
مرحبا بنات
ابي اعرف شو أجر المتأخرات في الحمل ..يعني من ناحيه الكلام اللي نسمعه والاتهامات ومثل هالاشياء….مع العلم الرد يكون (الله كريم)( دعواتكم)

اختي الكريمه
مانقدر نحدد الاجور لكل مصيبه لكن من القران والكتب والتفاسير يدلنا علي الاجر العظيم لمن تحمل وشكر بدون تذمر والله سبحانه يختبر عبده والمؤمن مبتلي علي قدر ايمانه
وكل مؤمن مبتلي بنقص في الرزق او بعدم الانجاب او عدو التوفق في الزواج او…
كل هذه الامور بيد الله وهو وحده قادر علي ان يهبه مبتغاه ويؤجره في الدنيا والاخره والصبر واحتساب الاجر بنيه خاصه لله مع هنا ادعيه من كتب السنه والقران والمحافضه علي السنن والرواتب والصدقه واهم شئ التوكل علي الله وانكِ تكونين موقنه بالاجابه

عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال النبي – صلى الله عليه وسلم – : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
تخريج الحديث
رواه البخاري و مسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ، والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في هذا الحديث الجماعة .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله – عليه الصلاة والسلام – ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .

كفاية أجر الرضا بما قسم الله !
ولا تنسين في ناس عندهم عيال بس ما عندهم مال
وفي ناس عندهم مال بس ما عندهم صحة
وفي ناس عندهم علم لكن ما عندهم راحة بال

وهكذا !!!
كل انسان لازم يرضى بما قسمه الله له خليجية

اكيد اجرهم كبير والله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.