تخطى إلى المحتوى

ما رأيكم في التقويم المدرسي المقترح للسنة الدراسية القادمة 2024 – 2024 م؟

أخواتي وأخواني الأفاضل …

أظنكم اطّلعتم على "التقويم المدرسي المقترح للعام الدراسي القادم " وذلك من خلال قسم "الأخبار التربوية"

وبما أنّ هذا التقويم يمسّنا جميعنا .. كهيئات تعليمية و كطلاب و كأولياء أمور .. فإنّ هذا يستوجب أن يكون رأينا فيه بارزاً و مسموعاً .. "بل منشوداً"

ونطمح أن تعطينا "الوزارة آذاناً مصغية " فتكــــوّن معنا نسيجاً واحداً متماسكاً .. يخدم كل طرف من خيوطه الطرف الآخر .. وإلاّ فإن الشتات لن يؤدي إلى تحقيق الأهداف .. فأن ترسم الوزارة طريقاً يراه "المشاة" صعباً .. فإنّ هذا من شأنه أن يولّد –وبلا أدنى شك- العثرات في الطريق ومن ثمّ الفشل .. وأرجو من وزارتنا أن تعي هذه الحقيقة وتدركها خير إدراك … وتتعامل معها "بحكمة ورويّة"

وقد عايشنا "عثرات" التقويم المدرسي للعامين الأخيرين" (الحالي و الماضي ) .. حينما كان أخذ قراره عنوة و بقطب واحد .. ألا وهو قطب "الوزارة" فقط .. فكانت التخبطات في الفصل الأول (في العامين) ناجمة عن "سوء التخطيط" .. فإجازات غير محسوب حسابها .. وقصر في الفصل الدراسي بما لا يتناسب مع طول المناهج .. ونحنُ الآن نطالب بإعطائنا الفرصة "للمشاركة في القرار" .. وهذه هي "الديمقراطيّة التي تلوّح بها الوزارة " وتعدّها أحد "أهدافها" .. ولعلّها "تفسح لها مجالاً في قرار كهذا" .. وهذا هو رجاؤنا !

إذاً … فلأستعرض الخبر الوارد في هذا الشأن.. ليكون أمر مناقشته في متناول الجميع

[COLOR="DarkGreen"]اقتباس:
((الدراسة تبدأ 30 أغسطس وتنتهي 20 مايو
«التربية» تخطط لتوحيد التقويم المدرسي

خبر عاجل
المصدر: دبي ـ الإمارات اليوم التاريخ: الجمعة, يناير 23, 2024

طالبت وزارة التربية والتعليم مديري المناطق التعليمية ومديري المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق مناهج الوزارة والمنهاج الأجنبي، ورياض الأطفال ومراكز تعليم الكبار، بإبدأ الرأي حول مخطط توحيد التقويم المدرسي على مستوى الدولة.

وأفادت الوزارة في مخطط التقويم بأن الدوام الرسمي للهيئات الإدارية والتدريسية يبدأ 23 من أغسطس المقبل، فيما يبدأ الدوام الرسمي لطلاب المدارس الحكومية والخاصة في 30 من أغسطس. وأوضحت أن عطلة رأس السنة الميلادية تبدأ 23 من ديسمبر وتستمر حتى الاول من يناير 2024، ولأول مرة يتم تعطيل المدارس الحكومية على مستوى الدولة لمدة سبعة أيام احتفالاً بعطلة رأس السنة الميلادية.

فيما تبدأ عطلة منتصف العام الدراسي الأول 24 من يناير وحتى الرابع من فبراير 2024، ولمدة 10 أيام، مشيرة إلى أن الفصل الدراسي الثاني لجميع المدارس الحكومية والخاصة على مستوى الدولة يبدأ في السابع من فبراير وينتهي في 20 من مايو 2024 بحيث يكون عدد أيام العمل في الميدان التربوي 74 يوماً منذ بداية العام الدراسي الجديد.

ومن جانبهم، أوضح مديرو المناطق التعليمية ومديرو المدارس الحكومية والخاصة أن «التقويم المدرسي الجديد الذي تتجه الوزارة إلى توحيده على مستوى الدولة، لا يأخذ في الحسبان عدد أيام الإجازات المدرسية القائمة في التقويم المدرسي»، ملمحين إلى أن كثرة أيام الإجازات الواردة في مخطط الوزارة لا تصب في مصلحة الطالب.

وأشار مديرو مدارس حكومية الى أنه لن يكون في إمكان المدارس استكمال جميع المناهج الدراسية في الفصل الدراسي الاول بسبب كثرة أيام الإجازات، التي جاءت مشابهة للفصل الدراسي للعام الماضي، موضحين أنهم لم يستطيعوا تدريس المنهاج الوزاري كاملاً خلال الفصل الدراسي الأول بسبب كثرة الإجازات.

وأضافوا أن «الفصل الدراسي الثاني في التقويم المدرسي الجديد طويل ولا يتضمن أي إجازات مدرسية».

https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=89364

ويأتي مصدر آخر بالخبر ذاته ولكن بعنوان " يجرح قلب الأمة المثخنة بالجراح" .. فيكون العنوان على النحو الآتي :

" عطلة 7 أيـام برأس السنة الميلادية "

ونحن نعلم أنّ الاحتفال بـ "رأس السنة الميلادية " هو ما يسمّى "بالكريسماس" .. وهو يبدأ من تاريخ 25 ديسمبر لدى النصارى .. فيكون الاحتفال به "عادة خاصة بالنصارى " والتي تتناقض مع مبادئنا الإسلامية و مع أمر الرسول الكريم "عليه الصلاة والسلام" "بمخالفتهم" .. فكيف يكون حرصنا على أمر نبيّنا و نحن "نجاهر بتقليدهم " !!

إلى هنا .. وعلامة "قف" يجب أن تومض !

وخصوصاً حينما "نعطي لمناسباتهم " قدراً نستكثره على مناسباتنا الدينية !!

فهنا يكون الهوان .. ويكون "الجرح العميق "

ولنقرأ الخبر الوارد في الجريدة حول هذا الموضوع :
…….

ويأتي مصدر آخر بالخبر ذاته ولكن بعنوان " يجرح قلب الأمة المثخنة بالجراح" .. فيكون العنوان على النحو الآتي :

" عطلة 7 أيـام برأس السنة الميلادية "

ونحن نعلم أنّ الاحتفال بـ "رأس السنة الميلادية " هو ما يسمّى "بالكريسماس" .. وهو يبدأ من تاريخ 25 ديسمبر لدى النصارى .. فيكون الاحتفال به "عادة خاصة بالنصارى " والتي تتناقض مع مبادئنا الإسلامية و مع أمر الرسول الكريم "عليه الصلاة والسلام" "بمخالفتهم" .. فكيف يكون حرصنا على أمر نبيّنا و نحن "نجاهر بتقليدهم " !!

إلى هنا .. وعلامة "قف" يجب أن تومض !

وخصوصاً حينما "نعطي لمناسباتهم " قدراً نستكثره على مناسباتنا الدينية !!

فهنا يكون الهوان .. ويكون "الجرح العميق "

ولنقرأ الخبر الوارد في الجريدة حول هذا الموضوع :

ويمنح التقويم الجديد المدارس الحكومية والخاصة عطلة برأس السنة الميلادية لمدة 7 أيام تبدأ الأربعاء 23 ديسمبر على أن يداوم الطلاب الاحد 3 يناير، كما أجازت الوزارة عطلة عيد الفصح لمدة يوم واحد في شهر إبريل للمدارس الخاصة.
كما تضمن التقويم المقترح الذي حصلت (الاتحاد) على نسخة منه، تحديد موعد بدء عطلة نصف العام الدراسي يوم الأحد 24 يناير على أن يداوم الطلاب الأحد 7 فبراير.

وفيما يخص بدء ونهاية الفصلين الدراسيين الأول والثاني، فقد أشار التقويم إلى بدء العام الدراسي 30 أغسطس 2024 وينتهي الفصل الدراسي الأول الخميس 21 يناير، حيث رصدت أيام الدراسة الفعلية بــ 86 يوما، إضافة إلى 12 يوما للامتحانات والعطلات 74 يوما منها عطلتا الجمعة والسبت.

أما الفصل الدراسي الثاني، فيبدأ الأحد 7 فبراير وينتهي الخميس 20 مايو على أن يبدأ نهاية العام الدراسي الخميس 8 يوليو 2024 ليداوم المعلمون والإداريون الأحد 23 أغسطس.

ورصدت أيام الدراسة الفعلية للفصل الدراسي الثاني بــ 86 يوما، إضافة إلى 12 يوما للامتحانات والعطلات 74 يوما منها عطلتا الجمعة والسبت بإجمالي أيام الدراسة طوال العام 172 يوما والعطلات 148 يوما، إضافة إلى أيام الامتحانات 24 يوما.

وراعت وزارة التربية والتعليم أن تكون أيام الدراسة الفعلية نموذجاً لواقع التعليم المتقدم في العالم، ووفقاً للواقع الإماراتي وبشكل يحقق تطلعات القيادة الرشيدة من منظومة التعليم وأهدافها
"المصدر أنقر هنا من فضلك
https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=89444

أو

" مصدر الجريدة من هناhttps://www.alittihad.ae/details.php?id=3258&adate=2019 "
……..

واستكمالاً للموضوع ذاته .. نجد أنّ "الوزارة" تقع في مطب تناقض بيّن وصريح .. حينما ترفض وبحجج غير مقبولة "طلب الفئة الأكبر من المعنيين" في موضوع "تأجيل الدوام إلى ما بعد رمضان" على الرغم من رجاحة هذا الرأي في نظر الأغلبية .. وقوة حجّته .. إلاّ أنّ الوزارة تضع "أسباباً واهية لرفضه " ثم تأتي وتناقض نفسها " وتتجاهل تلك الأسباب" في سبيل إرضاء "جماعة قليلة من الناس" لا ينتمون إلينا و لا إلى ديننا .. ليكون لهم "حسن الاستماع و كامل الاستجابة" .. وللأقربين "الرفض و الاستهانة بالمطلب و الرأي "!!

وفي هذا فإنّ نفوسنا تحمل عتباً شديداً على الوزارة .. عتاب الأخ لأخيه .. ولازلنا "نطمح" في الإصلاح حيث أنّ الموضوع "يعتبر قيد الدراسة " …

ذلك الموضوع المعني هو :

اقتباس:
وزير التربية: تأجيل العام الدراسي إلى بعد رمضان يمده للصيف

أكد د. حنيف حسن وزير التربية والتعليم في رد خطي على السؤال الموجه من العضو أحمد بن شبيب الظاهري حول امكانية تأجيل بداية العام الدراسي المقبل إلى ما بعد شهر رمضان المبارك حرص الوزارة على غرس قيم العمل والنشاط في نفوس النشء منذ الصغر ولذا نتعامل مع الشهر الفضيل باعتباره شهراً مثل بقية الأشهر.

وقال عند إعداد التقويم السنوي يكون التنسيق مع وزارة التعليم العالي بهدف التوحيد قدر الإمكان بين المدارس والجامعات في بداية ونهاية العام الدراسي وكذلك بالنسبة للإجازات والعطلات وهذه الجامعات لا تؤجل عامها الدراسي إلى ما بعد انتهاء شهر رمضان، مشيراً إلى أن التأجيل سيؤدي إلى تأخير انتهاء العام الدراسي وتمديده خلال شهور الصيف.

وأشار إلى أن الوزارة تقوم حالياً بالتنسيق مع الجهات المعنية للوصول إلى موعد موحد لبدء العام الدراسي يأخذ في الاعتبار جميع هذه العوامل وسيعلن عن هذا الموعد في حينه.

واكتفى ابن شبيب بالرد.

[COLOR="Sienna"]" المصدر أنقر هنا من فضلك https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=89263
إذاً .. أخوتي الأفاضل ..

ما رأيكم بالتقويم الدراسي المقترح ؟

ماذا تعني لكم "إجازة رأس السنة الميلادية" المتوافقة مع "إجازة الكريسماس" لتأخذ أواخر ديسمبر .. وهل هي تخدم العملية التربوية أم تردم قيماً دينية؟

وأذكّركم "بالحديث النبوي" و أذكّر أهل الوزارة ولا أظنهم يجهلونه – فهم أهل شريعة و دين – حيث قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ‏"‏
من سنّ في الإسلام سنّة حسنة فله أجرها، وأجر من عمل بها من بعده من غير أن يقنص من أجورهم شيء، ومن سنّ في الإسلام سنّة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏

فأن نسن "سنّة الاحتفاء بالكريسماس" كإجازة معنيّة له .. وإنْ لم يحتفل بعضنا بها .. فإنّ في هذا وزر من سنّها الذي يحمل مع وزره وزر من أُعِين على الاحتفال بها !! وهو والله في غنى عن وزرٍ كهذا !

ولو أراد لنفسه خيراً لعظّم الشهر الكريم وأعطى فرصة فيه لعدم الانشغال "بأمور دنيوية" ممكن تأجيلها .. فهي ليست بذات قيمة عاجلة تستدعي عدم التأجيل ولو "لأسابيع معدودة" .. " ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ" ونحنُ نعلم أنّ للدراسة و التدريس "عبء" يختلف عن غيره من الأعمال .. وفي رمضان يكون للنفس البشريّة طاقة محدودة .. تجعل الفرد "عاجزاً" عن أداء المهام بالصورة الأكمل مهما حاول وسعى .. وخصوصاً طاقة "التركيز" و طاقة "الكلام" .. وهذه حقيقة لا يمكننا إنكارها .. فيكون التأجيل فيه من المصالح الدنيوية و الدينية ما تستحق التأجيل من أجلها .. فلمَ لا يكون التخطيط متوافقاً مع "توجّه كهذا" ؟! ولمَ لا يغتنم "المسؤول" أجر المبادرة ؟

في انتظار مشاركتكم ..

………………………….
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إماراتية100%
موضوع "تأجيل الدوام إلى ما بعد رمضان" على الرغم من رجاحة هذا الرأي في نظر الأغلبية .. وقوة حجّته .. إلاّ أنّ الوزارة تضع "أسباباً واهية لرفضه " ثم تأتي وتناقض نفسها " وتتجاهل تلك الأسباب" في سبيل إرضاء "جماعة قليلة من الناس" لا ينتمون إلينا و لا إلى ديننا .. ليكون لهم "حسن الاستماع و كامل الاستجابة" .. وللأقربين "الرفض و الاستهانة بالمطلب و الرأي "!!
ولازلنا "نطمح" في الإصلاح حيث أنّ الموضوع "يعتبر قيد الدراسة
" …

:

ماذا تعني لكم "إجازة رأس السنة الميلادية" المتوافقة مع "إجازة الكريسماس" لتأخذ أواخر ديسمبر .. وهل هي تخدم العملية التربوية أم تردم قيماً دينية؟

وأذكّركم "بالحديث النبوي" و أذكّر أهل الوزارة ولا أظنهم يجهلونه – فهم أهل شريعة و دين – حيث قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ‏"‏ من سنّ في الإسلام سنّة حسنة فله أجرها، وأجر من عمل بها من بعده من غير أن يقنص من أجورهم شيء، ومن سنّ في الإسلام سنّة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏
فأن نسن "سنّة الاحتفاء بالكريسماس" كإجازة معنيّة له .. وإنْ لم يحتفل بعضنا بها .. فإنّ في هذا وزر من سنّها الذي يحمل مع وزره وزر من أُعِين على الاحتفال بها !! وهو والله في غنى عن وزرٍ كهذا !

ولو أراد لنفسه خيراً لعظّم الشهر الكريم وأعطى فرصة فيه لعدم الانشغال "بأمور دنيوية" ممكن تأجيلها .. فهي ليست بذات قيمة عاجلة تستدعي عدم التأجيل ولو "لأسابيع معدودة" .. " ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ" ونحنُ نعلم أنّ للدراسة و التدريس "عبء" يختلف عن غيره من الأعمال .. وفي رمضان يكون للنفس البشريّة طاقة محدودة .. تجعل الفرد "عاجزاً" عن أداء المهام بالصورة الأكمل مهما حاول وسعى .. وخصوصاً طاقة "التركيز" و طاقة "الكلام" .. وهذه حقيقة لا يمكننا إنكارها .. فيكون التأجيل فيه من المصالح الدنيوية و الدينية ما تستحق التأجيل من أجلها .. فلمَ لا يكون التخطيط متوافقاً مع "توجّه كهذا" ؟! ولمَ لا يغتنم "المسؤول" أجر المبادرة ؟

..
أؤيدك اختي 100 % في رايك وبارك الله فيك وفي قلمك ، فعلا ما علاقتنا نحن بالنصارى وهم فئة قليلة وافدة على المجتمع لنشاركهم اعيادهم ، ولم نتجاهل مناسباتنا نحن ونحن أهل البلد ؟صحيح أن العمل عبادة ، ولكن أيضا نحن بحاجة إلى عبادة روحية من صلاة وقراءة قران في رمضان ، على الأقل العشر الأواخر حيث يكون الصيام في الأيام التي تسبقها قد استهلكت كل طاقة الفرد منا ، وخاصة نحن المعلمين والمعلمات الذين يعتمد عملنا بشكل اساسي على الكلام والحوار والحركة في الفصل ، ثم نعود إلى بيوتنا مرهقين من الدوام ومن الصيام معا ، متى نجد الوقت لاستغلال بركات هذا الشهر في صلة رحم وتزاور وبر والدين ونحن لانجد الوقت الكافي في ظل تزاحم الأعباء من تصحيح وتحضير وغيرها ، وكيف نصلي التراويح ونقوم الليل ووراءنا يوم عمل من الصباح ولا ينتهي حتى بعد مغادرتنا مقر العمل ، الا توجد رحمة حتى في هذا الشهر ، إذا كانوا ينوون اعتماد 7 ايام لاجازة الكريسماس فالاولى اعتمادها كاجازة للعشر الاواخر من رمضان !! اين القيم واين التسامح الديني الذي يتحدثون عنه إذا كانوا لايريدون مسامحتنا ونحن أهل هذا البلد (الاسلامي) في إجازة العشر الأواخر ( على الأقل ) من رمضان ؟

منقول…

الموضوع أعتقد انه منتهي وما حدا راح يسمع راينا لكن نقول نوعا ما ما هو جيد جدا والاجازة ممتازة والآن الفصل طويل بس السنة الجاية أقصر للطلاب والله يجيب اللي في الخير للجميع

كل الكلام اللي قلتيه كلام مقنع

بس نحن للحين ما شفنا التقويم فما نقدر نحكم على هالشي

للحين كلام جرايد مافي شي رسمي

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمي خليجية
كل الكلام اللي قلتيه كلام مقنع

بس نحن للحين ما شفنا التقويم فما نقدر نحكم على هالشي

للحين كلام جرايد مافي شي رسمي

بنات حبيباتي حبيت اذكركم انه الكلام منقول ومشكوووورين على التعليق اسعدني مروركم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.