تخطى إلى المحتوى

لو سمحتى ادخلى لعب بالمشاعر

خليجية

الصراحة احترت وين اكتب هذا القصة في اي قسم واختر هذا لقسم لعل اكبر قسم يكون هنا …. بما

في هذه القصة سوف تتعرفون على فتاة يكثر جدا امثالها الان ….. لماذا

لا أعرف الاجابة

اللهم استر على الجميع ياااااارب

لكم القصة المنقول من جريدة الخليج ملحق الشباب

واتمنى من كل واحدة تقرا القصة ان تخبر من تتسم بهذا الاسلوب بالرقى …

يـــــــــــــــــــــــــــــــتبع

البداية

كانت قد حجزت موعداً لمدة ساعة، لكن والدتها وصديقتها تصران على الدخول قبلها فهل تسمحين بذلك كل ما سَترويانه يخص علياء قلت: إن كان يخص علياء فلا بأس اسمحي لهن بالدخول.

دخلتا وهما امرأة في الخمسين وصديقة علياء في العشرين سلمتا وجلستا أمامي بدأت أم علياء تحكي قصتها: “لقد كانت فتاة ذكية وشاطرة والكل يشهد بذلك وكانت جميلة وهي ابنتنا المدللة لم نرزق سوى بابنتين واحدة تكبرها بعشرة أعوام متزوجة ولديها أطفال ثم رزقت بأولاد، ثم بعد الأولاد جاءت علياء التي انتظرتها طويلا فقد كنت أحب البنات وعندما أنجبتها أقفلت الرحم فقد بات عندي ما يكفي من الأطفال وأخبرني الأطباء أن صحتي في خطر ولا يمكنني الإنجاب من جديد، فحمدت الله الذي رزقني علياء وسميتها علياء لأنها تذكرني بعلياء الله ومنته علي. عاملت علياء معاملة خاصة وجعلتها المدللة بين أشقائها ويعلم الله أني لم أقصر معهم في شيء لكنها احتلت مكانة خاصة في قلبي ومرت الأعوام وعلياء كبرت ودخلت الجامعة كنت أعلم أنها شقية بعض الشيء وكنت أعلم أنها تعاكس الشباب عبر النقال لكني تجاهلت الأمر مرات عديدة لأني لا أريدها أن تزعل وأقول في نفسي: كل بنات اليوم يفعلن ذلك.

حتى جاء ذلك اليوم الذي تغيرت فيه حياة علياء إلى الأبد، فقد تعرضت فلذة كبدي لحقد عظيم من امرأة لم تتركها في حالها وحطمتها تحطيما تاما لا لشيء إلا لأنها نظرت الى زوجها في السوق تخيلي! وبدأت الأم تبكي وتنتحب وتنظر إلي برجاء وتقول: أرجوك يا أستاذة شوفي لنا حل علياء بنت طيبة ولا تستحق ما حدث لها. لقد خسرت كل شيء لسبب تافه خسرت سمعتها وثقة والدها بها ودراستها بعد أن منعها والدها من الخروج وخسرت أخوتها فلا أحد منهم يكلمها حتى ابن عمتها الذي كان يموت فيها وينتظر يوم خطبتها بفارغ الصبر بات زاهدا فيها ويعايرنا ليل نهار ويقول لنا اقتلوها!

فقلت متسائلة وقد أخذتني الحيرة وازدادت رغبتي في معرفة حكايتها: ماذا حدث بالضبط أخبرينيا وهنا نظرت الأم الباكية إلى صديقة ابنتها وقالت لها: أخبريها بالله عليك ما حدث فأنا لا أستطيع أن أروي الفاجعة خبريها كيف قتلتها تلك الحاقدة لكن صديقة علياء قالت بتردد: خالتي إن كنت ترغبين في أن تشفى علياء علينا أن نروي الحقيقة سأخبرها بتفاصيل قد لا تعجبك هلا انتظرت خارجا خالتي رجاء وهنا طلبت من الأم أن تغادر إلى الاستراحة لتريح أعصابها وتشرب العصير وأوصلتها بنفسي إلى الباب ثم عدت الى الصديقة وكلي آذن صاغية: أخبريني ماذا حدث لعلياء قالت الصديقة بعد أن جرت نفسا عميقا: أنا وعلياء صديقتان منذ الطفولة تربطنا علاقة صداقة قوية وكنا أيضا ندرس معا في الفصل ذاته وعلى الدرج ذاته وعندما بدأنا نتشاق تشاقينا معاً وقد بدأنا التشاقي مبكرا كنا نخرج إلى الأسواق متأنقات ونتحرش بالشباب الذين في عمرنا بالنظرات فقط هكذا بدأنا كنا نعود الى البيت محملين بالأرقام والهدايا وكانت تلك هي البداية شيئا فشيئا بدأنا في محادثة الأرقام التي نحصل عليها لعدة أيام ثم نترك الشاب بمجرد أن يبدأ في طلب موعد للقاء وهكذا مضت أيامنا الأولى ثم عندما دخلنا الجامعة بات لدينا مزاج مختلف فقد مللنا التحرش بالشاب العازب أو الذي يسير بمفرده أو مع أخواته بات الأمر عاديا ولا يثير التحدي لدينا فبدأت علياء في التحرش بالشباب المتزوجين وقد وجدتها تستمتع في الأمر، وقد جربت الأمر ووجدت فيه الكثير من المتعة في البداية فالرجل المتزوج عندما نعاكسه وزوجته قربه يرتبك فيثير منظره الضحك ثم يبدأ في التسلل من جوار زوجته ليلحق بنا ويرقمنا كان الأمر أشبه باللعبة التي تصارعين فيها الظروف وتستغفلين الحرس لتسرقي شيئا ما، كذلك فالشاب بعد الزواج عندما يعاكس يفعل ذلك بحماقة وبلاهة حتى إن منظره يثير السخرية وكان هذا أكثر ما يضحكنا تصرفاته “العبيطة” وخوفه ونظراته المتلصصة وحذره الكبير من زوجته كل هذا يصبح بعد العودة إلى البيت مادة جيدة للفكاهة والتنكيت كنا نخبر زميلاتنا عن مغامراتنا وكن يحببن القصص وفي أحيان نصور عبر الموبايل صورا خاصة للزوج الذي يتلصص ويرقمنا وننشرها عبر البلوتوث ويصبح الزوج مثيرا للشفقة والضحك إن كان في الثلاثين أو الأربعين إذ يكون دقة قديمة ويتصرف بطريقة غير لائقة كل هذا كان يحدث، لكن الأمر الذي لم يكن يعجبني وينغص علي متعتي هو نظرات الزوجة المسكينة التي غالبا تكتشف الأمر وتصبح مزعوجة ويبدو الهم على وجهها.

يـــــــــــــــــــــتبع

هل تعلمين متى بت أكره تصرفاتنا عندما جاءت أختي ذات مرة زعلانة من زوجها وتطلب الطلاق لأنه ابتسم لفتاة في السوق وصارت تبكي بحرقة وتقول أن الموقف جرحها في الصميم ومزق قلبها وهي التي أحبته من كل قلبها وأخلصت له مشاعرها ورفضت أختي العودة الى زوجها فتفاقم الأمر أكثر وتحولت المسألة إلى عراك في ساحات المحاكم وطلقت أختي طلقة ثم عادت على مضض وكانت في كل مرة تزورنا تعيد ذكر الموقف، وقالت لي ذات مرة: “تلك التي لاحقت زوجي وابتسمت له ذهبت في حال سبيلها لكنها لا تعلم أن ما فعلته دمر علاقتي بزوجي مدى الحياة وأنها بابتسامتها دمرت حياة زوجية كاملة وحطمت أسرة وكادت أن تشتت أبنائي لأجل لحظة مغرورة وبسبب طيشها وغرورها وأنانيتها ودناءتها أفسدت علاقتي بزوجي فبعد ما حدث لم تعد علاقتي بزوجي لم تعد أبداً كالسابق.

زوج أختي رجل محترم ولا يعاكس ويحبها بجنون، لكن أي رجل عندما تضغط عليه فتاة في عمرنا وتعاكسه هو بالتحديد لا يملك إلا أن يبتسم غالبا لعلك تتساءلين وما علاقة أختي بعلياء إن قصتها لا تخرج عن الموضوع . فبعد حادثة أختي أصبحت أرفض معاكسة المتزوجين وشرحت لعلياء أسبابي وقلت لها لنكتفي بالشباب من سننا والعازبين مثلنا لكنها أصرت وقالت: لكنهم مملون وليس كل النساء كأختك.

في ذلك اليوم كنت مستغرقة في لعبة إلكترونية في أحد المراكز التجارية، حيث خرجت مع علياء ومنى وفجأة لم أجدهما حولي فاتصلت على موبايل علياء وسألتها: أين أنتما فقالت: إنها جالسة مع منى في مقهى قريب وكانت تضحك بصوت مسموع وطلبت مني أن أحضر وقالت بصوت عال: تعالي الجو لطيف والجيران أقمار تعني أن ثمة رجلاً في المكان يعجبها فذهبت وعندما انضممت إليهم وجدتها تنظر الى رجل يجلس على طاولة قريبة من طاولتنا مع زوجته التي لا نرى وجهها لأنها تقابله بينما كان يقابلنا وفهمت بأن علياء رأت الرجل يسير مع زوجته في مكان ما وتبعتهما الى المقهى لم يكن الزوج وسيماً كثيراً كان عادياً لكنه لم يكن مهتما بنا لكن علياء بالطبع تستطيع أن تلفت انتباه أي رجل في العالم لديها طرق غريبة وأساليب ونظرات تجعل أي رجل يظن أنه حلم حياتها الوحيد وأنه إن لم يبتسم لها سيقتلها هماً وكمداً.

في البداية بدأ الرجل يرفع عينيه بنظرات سريعة نحو وجه علياء المبتسم ابتسامة عريضة ثم بدأ في استراق نظرات طويلة كلما واتته الفرصة لكن زوجته التي أحست بالأمر نظرت الى الخلف فجأة فرأت وجه علياء المبتسم فنظرت لنا نظرة احتقار مهينة وعادت تحدث زوجها وبعد لحظات تبادلت مقعدها مع زوجها وصارت تواجهنا بينما أعطانا الزوج ظهره قلت في نفسي الحمد لله إنها امرأة قوية إذ استطاعت أن تطلب منه تغيير المقعد، وتعبر عن رفضها للتصرفات غير المؤدبة، لكن علياء العنيدة شعرت بالتحدي وأذلتها حركة الزوجة وهي عنيدة ولا تحب أن يتفوق عليها أحد فقالت لي ما رأيك لو نغير مكاننا فقلت لها اعقلي واتركي المرأة في حالها لكن علياء قالت: إن لم تأت معي فسأذهب وحدي وأجلس على ذلك الكرسي ثم قامت بسرعة وشدت يدها منى وذهبت بكل جرأة لتجلس على الكرسي المقابل للزوج “شفتوا كيف الوقاحة وقلة الادب”، وهنا ابتسم الزوج لا شعوريا فقد أصابه الموقف بالدهشة ومن الطبيعي أن يضحك فشعرت الزوجة بشيء فالتفتت فوجدت علياء مبتسمة من جديد وحتى تلك اللحظة فقط كانت علياء جميلة طبيعية وبخير وبعد تلك اللحظة تغيرت حياة علياء إلى الأبد، لماذا؟ ماذا حدث؟ ما حدث أمر لا يصدق أمر لم يخطر ببال أي أحد منا فقد كنا طوال الوقت نرى زوجات ضعيفات خجولات لا يستطعن الدفاع عن أنفسهن وأقصى ما يفعلنه هو الهرب من السوق أو المكان الذي نحن فيه لكن هذه المرأة فعلت شيئا مختلفا. ماذا فعلت؟ قامت من مكانها وفي يدها مزهرية الطاولة المعدنية ذات الرأس الحاد واندفعت في غمضة عين نحو علياء وفي لحظات سريعة كانت علياء تصرخ والدماء تنبثق من رأسها وتحاول الفكاك من يدي الزوجة التي صارت تضربها في عدة أماكن من رأسها بالمزهرية وكانت تصرخ وتقول لها: يا بنت الحرام ألا تستطيع المرأة أن تهنأ مع زوجها لدقائق بعيدا عنكن مصرة على تنكيد طلعتي مع زوجي لماذا تفعلين هذا خذي خذي كنت أنظر إليها مذهولة ثم حاولت الجري بعيدا لكي أنجو بنفسي وكانت منى قد ركضت بعيدا ولم أعد أراها، لماذا لم تفكري في انقاذ علياء؟ كيف أنقذها إن كان الزوج لم يستطع مقاومة الزوجة، كانت قوية وضخمة وشرسة حتى موظفي المقهى لم يقدروا عليها! الظاهر هذا الأسلوب اللي ينفع ياه إلى هذه الدرجة وماذا حدث بعد ذلك؟ ابتعدت عدة خطوات وأنا أصرخ وأنادي الناس لينقذوا علياء وبدأ الناس يركضون نحو الصوت وكان موظفو المقهى قد أبعدوها بعض الشيء لكني رأيت علياء تسقط على الأرض ورأسها يقذف الدماء بعيدا وقد فقدت الوعي فظننت أنها ماتت وصرت أصرخ كالمجنونة والناس يقفون بلا حراك الكل خائف من أن يفعل أي شيء فجأة قام رجل منهم بحملها بين ذراعيه وصار يركض بها نحو المواقف فلحقت به، وماذا حدث للزوجة؟ لا أعرف لا أعرف ماذا حدث لها، كيف ألم تشكوها ألم يشكو أهل علياء الزوجة؟ لا لأن ما حدث بعد ذلك هو المأساة، فبعد أن نقلت علياء إلى المستشفى أقر الأطباء بخطورة حالتها وأن الكثير من الدماء التي فقدتها قد تأخذها في غيبوبة كما وجدوا في رأسها سبعة جراح تراوحت بين العميقة والسطحية عندما جاء والد علياء وإخوتها ووالدتها منهارين لمعرفة ما حدث لم أستطع أن أشرح لهم شيئاً بينما كانت منى في بيتها ترفض الكلام فقال شقيق علياء انه سيطلب تسجيل الكاميرا الموجودة في السوق ليعرف المرأة التي فعلت ذلك ويشكوها فقررت بعد ذلك أن أذهب للاختباء في بيت أختي الكبرى وأطلب من جدتي أن تلحق بي هناك لتحميني من بطش أهلي بعد أن يروا الشريط ويعلموا ما كنا نفعل في السوق وبالفعل حصل شقيق علياء الأكبر على الشريط كاملا قدموا له شريطا كاملا منذ أن دخلنا السوق وحتى أصيبت علياء وتركت السوق جريا كل التفاصيل عدة كاميرات كانت ترصدنا في السوق فهو مركز وأنت تعرفين كيف تكون المراكز التجارية مزودة بالكاميرات في كل جهة والمقهى مفتوح وواضح كل الوضوح. وطبعا كنا قبل أن تلاحق علياء الزوج قد تحرشنا بعدد من الرجال وأخذنا أرقاما من الشباب كنا نعيش يوما مملوءاً بالفرص فنشطنا أكثر وقدر الله وما شاء فعل وكأنه تدبير العلي الحكيم لننكشف. كذلك زودهم السوق بصور الزوجة وزوجها من لحظة دخولهما السوق فاكتشفنا أن علياء كانت تلاحقهما قبل أن يجلسا في المقهى بنصف ساعة، وأن الزوجة لاحظت تصرفات علياء بينما كانت مع زوجها في محل لشراء ملابس الأطفال ويبدو أن الزوجة واحم وحالتها النفسية مضطربة بسبب الحمل فلم تحتمل تصرفات علياء وفعلت بها ما فعلت وماذا فعل أهل علياء؟ بعد مشاهدة الفيلم صعق والدها وحلف عليها ألا تخرج من المنزل بعد اليوم حتى الى المستشفى ولن تكمل دراستها الجامعية وحبسها في المنزل وعندما تمرض يسمح للدكتورة بزيارتها فقط لا يعرضها على دكتور مهما حدث. بينما اعتزلها إخوتها جميعا وباتوا يطالبون والدها بتزويجها من سمير، ومن يكون هذا؟ إنه رجل من العائلة لا يسمع ولا ينطق أصم لكنه يعقل قليلا ولم يتزوج حتى الآن بسبب إعاقته وهم يرون أنها تناسبه بعد ما فعلت، غير معقول ألم يسامحوها أبدا منذ متى حدث الحادث، منذ ثلاث سنوات تقريبا ولايزالون يعاملونها كأن ما فعلته فعلته البارحة ولايزالون يصرون على تزويجها من قريبها الأصم تعلمين. هي أيضا ما عادت تسمع إلا بأذن واحدة فالحادثة سببت لها تلفا في أعصاب السمع وجعلت إحدى عينيها ضريرة وجفنها لا يفتح تلقائيا بل تفتحه بيدها كل صباح وهي لا ترف به ولهذا ترتدي طبقة عازلة لتقي عينها التلوث، كل هذا فعلته بها الزوجة ولم يتقدم اهلها بشكوى ضد المرأة، لا يعقل لا أصدق ألم يقدموا أية شكوى ضدها؟ لم يفعلوا قال والد علياء وإخوتها: بأن الشكوى فضيحة كبيرة فالفيلم إذا تم عرضه على الشرطة فسيكون مصيبة وفضيحة في حق العائلة بينما سجلوا الإصابات بأنها حادث سيارة. يا إلهي قصة مفجعة وحكاية غريبة لم أكن لأصدقها لولا أني أرى دلائلها أمامي يا الله سبحان الله يمهل ولا يهمل قلتها ولم أنتبه إلى أن الكلمة جرحتها، فتداركت قائلة: معك حق فبعد ما حدث أصبت بصدمة كبيرة فأنا أيضا حرمت من الجامعة وزوجني والدي من ابن خالي الفاشل وحلف عليه ألا يسمح لي بإكمال تعليمي أو العمل ولكني لا أزال أحمد الله أن عقابي أقل ألما مما حل بعلياء فابن خالتي رغم أنه صاحب علاقات لكنه على الأقل أنقذني من جحيم بيت أبي حيث كانوا يهينوني كل يوم ويعيروني بالحادثة و كان والدي بالذات يحمي الملعقة كل يوم ويحاول لسعي بها لولا صرخات أمي المستنجدة وتوسلات إخواتي له بأن يتركني ولولا يمين جدتي التي حذرته من إيذائي لكنت لاقيت ذات المصير الذي ألم بعلياء.

للكاتبه مريم راشد

شكرا لمتابعة للقصة غاليتى

وأتمنى ان تكون بنات المسلمين

وينات الامارات الشابات

ارقى من هذه التصرفات

عفوا للاطاله

لا حول ولا قوة إلا بالله

الله يهدينا أجمعين

الهم احفظ بناتنا وبنات المسلمين خليجية

لا اله الا الله

سبحاااااان الله

تسلمين اختيه

__

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اذكر هذه القصة مكتوبه فى مدونة بلقيس لناعمه الهاشمى بس الاسماء على ما اضن غير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.