تخطى إلى المحتوى

لا يرد البلاء ولا يخفف الا بشي واحد وهو

بالــــــــدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
لا يرد القدر إلا الدعاء
عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يرد القدر إلا الدعاء، ولا يزيد في العمل إلا البر، وان الرجل ليحرم الرزق بالذنب يذنبه.
روان ابن حبان في صحيحة

المسلم يسأل الله تعالى من فضله، فهو يعلم أن الله تعالى يريب إليه، ويدفع عنه، وان الدعاء يفع مما نزل ومما لم ينزل وان البلاء لينزل ويلقاه الدعاء، ويعتلجان إلى يوم القيامة.

ولذا فالمسلم متعلق بأبواب الرحمة هذه، وما دامت مفتوحة أمامه وجب عليه أن يلج هذه الأبواب، وهو على يقين أن الدعاء إذا خرج من قلب صادق موقن فانه يدفع البلاء بإذن الله، وإذا خرج من قلب غافل سألاه فانه لا يرفع ولا يدفع شيئا.

وأما رد القدر للدعاء، فهذه أمور ينبغي أن تستقر في قلوبنا فمن القضاء رد البلاء بالدعاء، فالدعاء سبب لرد البلاء، واستجلاب الرحمة، كما أن الماء من أسباب خروج النبات من الأرض، فكذلك الدعاء والبلاء يعتلجان حتى يتغلب احدهما على الأخر بما يحقق مشيئته تعالى.

جزاج الله خيرا–

جزاج الله الف خير

جزاج الله الف خير

يزاج الله خير

جمييييييييعا

يزاج الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.