رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو فى السماء فى رحله المعراج ملائكة يبنون
قصراً لبنه من ذهب ولبنه من فضه ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل
لماذا توقفوا ؟ قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكرالله فلما توقف عن الذكر
توقفوا عن البناء فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء
داوموا على ذكر الله ولا تتوقفوا
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أنشر الخير ولا تنس إحتساب الأجر والنيه
اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,اللهم اني
اعوذ بعزتك ,لا اله الا انت الحي الذي لا يموت
ملحوظه: تخيلي واختي لو انك نشرتي هذه الرساله بين عشره من صديقاتك على
الاقل؟؟ وكل صديقة منهن فعلت كما فعلتي انت وهكذا؟؟ ولكل واحدة منهن حسنه,
والحسنه بعشر امثالها, انظري كم كسبتي من الحسنات في دقيقه واحده او
دقيقتين!!!!
إنشريها ولا تبخلي على نفسك بالحسنات؟؟
و جعله الله في ميزان حسناتك
لا أعلم له أصلا
والذي ورد في الأحاديث بناء البيت أو القصر وليس فيه أن كل لبنة بنوع من الذكر أو بتسبيحة ونحو ذلك
ومن الأعمال التي جاء فيها بناء بيت لمن عملها :
قراءة سورة الإخلاص ( قل هو الله أحد ) عشر مرات
والمحافظة على السنن الرواتب ( 12 ركعة في كل يوم (
وليس فيها البناء بالتقسيط !
بخلاف غراس الجنة ، فإن من قال : سبحان الله وبحمده ؛ غُرست له نخلة في الجنة . كما عند الترمذي .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقيت إبراهيم ليلة أسري بي ، فقال : يا محمد أقرئ أمتك مني السلام ، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة ، عذبة الماء ، وأنها قيعان ، وأن غراسها : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر . رواه الترمذي .
والأصل أنه لا يُنسب قول إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد ثبوته عنه عليه الصلاة والسلام .
وقد ذكر ابن القيم رحمه الله في فوائد الذِّكْـر : فقال :
الرابعة والستون :
أن دور الجنة تبنى بالذِّكر ـ فاذا امسك الذّاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء . ذكر ابن ابي الدنيا في كتابه عن حكيم بن محمد الاخنسي قال : بلغني أن دور الجنة تبنى بالذِّكر ، فاذا أمسك عن الذِّكر أمسكوا عن البناء ، فيقال لهم ، فيقولون : حتى تاتينا نفقة . اهـ .
ومثل هذا النقل لا يُمكن أن يُبنى عليه حُـكم غيبي كهذا .