تخطى إلى المحتوى

فوائد المجوهرات المغناطيسية المجوهرات متوفره عند التاجره reem hamad

بسم الله الرحمن الرحيم

[SIZE="3"]

بنات بعرض عليكم لاول مره في منتدى سيدات الامارات …المجوهرات المغناطيسية الصحية… هذه المجوهرات حاصله على براءة اختراع وغير متوفره في الدوله اييبهم من الخارج … المجوهرات مجربة ولها فاعلية لها السبب حبيت اعرضها لكم …
ونزلت هالموضوع عشان الكل يعرف أليه عملها وليش هي صحية…….
طبعا الكل يعرف أن العلماء اكتشفوا ان الأجهزه الالكترونية بصفه عامه تظهر منها اشعاعات تضر باجسامنا بدون علمنا مثل الميكروويف والتلفاز والموبايل واجهزه الحاسوب وغيرها …والاكتشاف هذا مش من سنه ولا سنتين من سنوات ولكن نحن مازلنا نستخدمها في حياتنا اليومية بشكل مستمر لان ما نقدر نتخلى عنها فلها السبب اخترعوا المجوهرات المغناطيسية…

يرجى قراءة المقال التالي بحذر للي حاب يشتري مني..

يعود تاريخ العلاج عبر استخدام الحقل المغناطيسي الطبيعي إلى آلاف السنين وتعرف المعالجة المغناطيسية بانها الطريقة العلاجية التي تستعمل مغناطيساً واحداً أو أكثر على مواضع مختلفة من الجسم لتحقيق الشفاء أو بالتعرض إلى حقل مغناطيسي معين.

وقد استخدم المغناطيس في الطب منذ القديم لإزالة البلغم ومنع التشنج حيث أشار الأطباء العرب المسلمون إليه من خلال مسك حجر المغناطيس لإزالة التقلصات العضلية من أطراف المريض حتى أن الكهنة المصريين في زمن الفراعنة استغلوا هذه الظاهرة لتخفيف حدة الآلام الناجمة عنها اوجاع في الظهر والمفاصل والجمجمة فيما كان الإشراف يلبسون المغناطيس للحيلولة دون التقدم بالسن أما كليوباترا فكانت تلبسه على جبهتها للمحافظة على جمالها.

وقال الدكتور عبد المؤمن قشلق اختصاصي قلبية داخلية واختصاصي في الطب البديل المقيم بمدينة حمص إن الأرض مغناطيس طبيعي ضخم يسبب شبكة من الحقل المغناطيسي الطبيعي الذي يؤثر في صحتنا ومرضنا حيث تعرض لتغيرات كبيرة مشيراً إلى أن مغناطيسية الأرض نقصت 50 بالمئة خلال الألف سنة الأخيرة.

وأوضح الدكتور قشلق أنه خلال القرن التاسع عشر والقرن العشرين كان بداية البحث العلمي لمعرفة مدى تأثير الذبذبات المغناطيسية على بيولوجيا الجسم البشري ومحاولة إثبات ذلك من خلال النظريات العلمية مضيفاً أنه أجريت تجارب كثيرة على الحيوانات والنبات وبعض الأنسجة الحية التي أكدت جميعها أن تعرض الكائن الحي إلى قوة مغناطيسية معينة لا تسبب له ضرراً ما شجع على تدعيم التعرض للمغناطيس للأغراض العلاجية.

وأشار إلى أن الاستنتاجات العلمية للتجارب أفادت أن القوة المغناطيسية تؤثر في كل خلية في الجسم بسبب نفاذيته العالية ويمكن للمجال المغناطيسي أن يؤثر في الدماغ الأوسط المسيطر على الغدد الصماء بشكل مباشر ودون مساهمة من الأعضاء الحسية وللمجال المغناطيسي في تأثير ملحوظ في معالجة الجراح حيث ثبت أنه يقلل من تليفها وأنه نتيجة التجارب العلمية تبين أنه يوجد تفاعل بين عمل الجهاز العصبي المركزي والمجالات المغناطيسية الخارجية وهناك تأثير للمجال المغناطيسي على العمليات الحيوية في الخلايا كما دلت أن التأثيرات المفيدة للمغناطيس على الجسم هي أنها تؤثر في الكترونات الخلايا ما يؤدي إلى تخفيف الألم والتورم في العضلات وغيرها وتزداد حركة الهيموغلوبين في الاوعية الدموية فيتجدد شباب البشرة وتشفى الحالات المتسببة من نقص الهرمونات وتنشط حركة الدم وبهذا تصل كل المواد الغذائية بشكل كاف إلى الخلايا فيما تنفذ الموجات المغناطيسية من خلال الجلد والأنسجة الدهنية والعظام وهذا يزيد من مقاومة الأمراض ويحسن الفيض المغناطيسي الصحة ويوفر الطاقة لمختلف أجهزة الجسم ويحفز عملها الوظيفي.

وأضاف أن العلاج المغناطيسي يعدل ويجدد ويزيد من نمو الخلايا ويصلح الأنسجة ويقوي الجسيمات الخاملة المتداعية ويزيد من أعداد الجسيمات الدموية الجديدة وللمغانط تأثيرات شفائية غير عادية لحالات مرضية معينة كألم الأسنان وتصلب المفاصل وآلامها وتورمها والأكزيما والربو والجروح فيما تزداد قدرة الجسم الشفائية قوة وحيوية وأن المعالجة المستمرة لمدة أسبوع أو أسبوعين على أساس 10 دقائق يوميا تنقل المريض في الحالات البسيطة من حالة المرض إلى الصحة.

وأشار قشلق إلى أن الطب الصيني التقليدي يعتبر أن العلاج بالمغناطيس يحسن طاقة الحياة لافتاً إلى أن عدداً من النظريات المتبعة في طريقة استخدام الحقل المغناطيسي بهدف تحسين صحة الإنسان وأن جميع النظريات تؤكد حقيقة واحدة هي أن الحقل المغناطيسي لا يسبب الشفاء كدواء فريد لوحده ولكنه ينشط الجسد على جميع الصعد من خلال رفع طاقة ومناعة الجسد فيتعافى من المرض.

وقال قشلق أن مولدات الحقول المغناطيسية الطبيعية لا تعالج بل إنها تحرك وتزيد من قوة الجسم لكي يعالج نفسه بنفسه مشيراً إلى أنه يوجد العديد من الشركات الأجنبية التي تقوم بتصنيع مختلف الأدوات المغناطيسية للوقاية والعلاج مثل العقود المعناطيسية والأساور والخواتم والأقراط والمجوهرات كما توضع في الأسرة المغناطيسية ومساند المقاعد والأحذية.

وحذر من استخدام العلاج بالمغناطيس عند الأشخاص الذين يستخدمون منظم دقات القلب الإلكتروني أو النساء الحوامل وقيادة المركبات الآلية والأشخاص الذين يعانون من نوبات الصرع والذين يركبون الأطراف الصناعية كما لا يجوز استخدامه للاطفال والعيون ومنطقة المخ أو القلب وفي علاج الأورام وحالات السرطان.

وعن كيفية استخدم الماء الممغنط قال قشلق إن التجارب أثبتت بان الماء الممغنط يساعد في جميع الحالات المرضية تقريباً وخصوصاً في حالات الجهاز الهضمي والعصبي والبولي ويحسن الاستعمال المستمر للماء الممغنط في عملية الهضم ويفتح الشهية ويقلل من الحوامض والصفراء الفائضة ويساعد في تنظيم عمل الأمعاء وطرد السموم كما يساعد الاوعية الدموية على تنظيفها من التجلطات الدموية وينظم الدورة الدموية وعمل القلب.

وأكد أن استعمال الماء الممغنط اقتصادي وامين وبسيط وكل ما تحتاجه لتحضيره منزليا هو المغناطيس ويمكن أن يتناول الأصحاء هذا الماء لتحسين الهضم وإزالة الضعف والتعب اللذين يحصلان من الأنشطة اليومية.

ولتحضير الماء الممغنط نستخدم مغناطيسين من النوع الدائري المسطح بقطر 7 إلى 15 سم حيث يكون لكل واحد منهما قطب واحد أي أحدهما شمالي والآخر جنوبي ثم نملأ زجاجتين بماء الشرب الاعتيادي ونضع كل واحدة منهما على أحد المغناطيسين ثم نغطي الزجاجتين ونترك الماء طول الليل من 10 إلى 12 ساعة لكي يتمغنط وبعدها نخلط محتويات الزجاجتين في زجاجة نظيفة ثالثة ليصبح الماء الممغنط المطلوب جاهزاً أما الجرعة المطلوبة فهي 50 مل ليتر في المرة الواحدة أما عدد الجرعات فثلاث إلى أربع مرات الأولى عند الاستيقاظ والثانية والثالثة بعد وجبتي الطعام الرئيستين والرابعة قبل النوم وبالنسبة للأطفال فيمكن تقليل الجرعة إلى نصفها وتأخذ حالات الرضع ثلاث معالق منه يومياً.

عجيبه هالمعلومات …سبحان الله ….

حبوبه موضوعج مخالف لانه دعاية للبضاعه الي تبيعينها وهذا ممنوع فقط بالمول راجعي القوانين

!!!!!!!!

للرفع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.