تخطى إلى المحتوى

علموني كيف أصلي قيام الليل؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إشحالكم أخواتي العزيزات.. ؟؟

بغيت أخبركم أني أنا ناويه أصلي قيام الليل.

أبيكم تخبروني عن الطريقة؟ وكم ركعات قيام الليل؟، ومتى يكون الشفع والوتر في قيام الليل وشو

السور التي نقرأ فيهم؟

ودعاء القنوت هل قبل الركوع أو بعده؟ وشو السور التي نقرأها في قيام الليل؟ والساعة كم

إتنشون إتصلونها؟

وإذا كانت سورة البقره مب حافظينها عادي نقرأها من المصحف..؟؟

وشو الأشياء إللي إتخلي الأدعيه مستجابة بإذن الله..؟

عطووني شرح بالتفصيل جزاكم الله خير، أفيدوني جزاكم الله الجنه.

في انتظاار ردودكم الطيبه =)

وهل لازم أصلي قيام الليل بإستمرار ؟، وهل إذا صليتها أصليها نفس الركعات في كل مرة ؟ أو عادي أزيد في عدد الركعات بعد ذلك إذا بغيت أزيد؟

حبيبتي صلي قد ما تقدرين..الله يهديج ويرضى عليج ويحقق امانيج..
عن نفسي اقووم قبل الفير بساعة اصلي نص ساعة والنص ساعة ايلس استغفر.. اقرا اللي حافظتنه وعادي تقرين من المصحف.. ودعاء القنوط عقب الركوع هاللي اعرفه.. انا بديت اصلي من شهر وشوي والحمد لله ما طوفت ولا ليله حتى الايام اللي مرخصة فيهم اقوم ادعي واستغفر دوووم اصلي 11 ركعة الله يتقبل منا صالح الاعمال..

السلام عليكم

بالنسبة لدعاء القنوت تقولينه في الركعة الأخيرة من صلاة الصبح وفي ركعة الوتر بعد القراءة أو بعد الرفع من الركوع.
بالنسبة لقراءة سورة البقرة أو أي سورة من المصحف في الصلاة فقد سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز نفس السؤال و كان هذا جوابه:
س : ما حكم حمل الإمام للمصحف ؟

ج : لا بأس بهذا على الراجح ، وفيه خلاف بين أهل العلم ، لكن الصحيح أنه لا حرج أن يقرأ من المصحف إذا كان لم يحفظ ، أو كان حفظه ضعيفا وقراءته من المصحف أنفع للناس وأنفع له فلا بأس بذلك .

وقد ذكر البخاري رحمه الله تعليقا في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها أنه كان مولاها ذكوان يصلي بها في الليل من المصحف . والأصل جواز هذا ولكن أثر عائشة يؤيد ذلك أما إذا تيسر الحافظ فهو أولى لأنه أجمع للقلب وأقل للعبث لأن حمل المصحف يحتاج وضع ورفع وتفتيش الصفحات فيصار إليه عند الحاجة وإذا استغنى عنه فهو أفضل . من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته المنشورة في رسالة : ( الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح ) .
بالنسبة لركعة الوتر و صلاة قيام الليل هذا شرح مفصل :
الوتر سنة واجبة لا ينبغي للمسلم تركها حتى لو رقدتي و انتي مب مصلية الوتر و قمتي الصبح تصلين ركعة الوتر قبل صلاة الصبح قال الرسول صلى الله عليه و سلم :إذا أصبح أحدكم و لم يوتر ,فليوتر. و قوله صلى الله عليه و سلم :من نام عن وتر فليصله,إذا ذكره.
و الوتر أختي هو أنج تصلين أخر ما تصلين من نافلة بعد صلاة العشا ركعة وحدة تسمى الوتر, و صلاة الليل أختي ركعتين بركعتين يعني تصلين ركعتين و تسلمين و إذا تبين تصلين بعد تصلين ركعتين بروحهم و جذي تمين تصلين حسب استطاعتج و تختمين بركعة الوتر وبإمكانج تصلين بس ركعتين و ركعة الوتر حسب استطاعتج لأن من السنة أنج تصلين قبل الوتر من ركعتين لعشر ركعات و عقبها تصلين ركعة الوتر, قال صلى الله عليه و سلم :"صلاة الليل مثنى مثنى,فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى ", و أخر ركعتين قبل الوتر من السنة أنج تقرين فيهم سورة الاعلى و سورة الكافرون و من السنة أنج تقرين في ركعة الوتر سورة الصمد و المعوذتين بعد الفاتحة طبعا.
بالنسبة لوقت الوتر فهو من صلاة العشا لين قبل الفجر و طبعا أخر الليل أحسن من أوله إلا إذا خفتي ما تقومين قبل الفجر فتصلين ركعتين أو أكثر حسب استطاعتج و تصلين ركعة الوتر قال صلى الله عليه و سلم:" من ظن منكم أن لا يستيقظ أخر الليل فليوتر أوله و من ظن منكم أنه يستيقظ أخره و فإن أخر الليل محضورة و هي أفضل".
أختي أحسن وقت لقيام الليل الساعة الأخيرة قبل أذان الفجر و عدد الركعات حسب استطاعتج من ركعتين لعشر ركعات و إذا كنتي مصلية الوتر قبل ما ترقدين فصلي بس قيام الليل و لا تصلين الوتر مرة ثانية (مع أنه الأفضل تخلي ركعة الوتر لين عقب ما تصلين قيام الليل ) و قال الرسول صلى الله عليه و سلم "لا وتران بليلة".
أما شو من السور ألي تقرين في قيام الليل فما فيه سور معينة بس الركعتين ألي قبل الوتر نفس ما قلت لج من الستة تقرين فيهم سورة الأعلى و سورة الكافرون و في ركعة الوتر الصمد و المعوذتين.
أتمنى أكون أفدتج .

ماشاالله ادعولي اكون وحده منكم اصلي قيام الليل

والله يثبتكم ويهدي بنات المسلمين

ما شاء الله الاخوات ماقصروا

السؤال:
ما هي كيفية صلاة قيام الليل، وكم ركعة هي، وهل لها دعاء معين أو سور معينة، وما وقتها بالتحديد، وإذا كنت أصلي صلاة العشاء الساعة 10 أو 11 هل أصلي بعدها قيام الليل مباشرة، وهل أقول قبلها: "نويت أصلي صلاة قيام الليل"؟

المفتي: خالد عبد المنعم الرفاعي
الإجابة:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

فأما كيفية صلاة القيام: فهي كغيرها من نوافل الليل؛ ركعتان ركعتان؛ لما ورد في (الصحيحين) عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى".

أما عدد ركعاتها: فالأفضل أن يكتفي بإحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة، كما ثبت في (الصحيحين) عن عائشة قالت: "ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة"، وفيهما عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "نمت عند ميمونة والنبي صلى الله عليه وسلم عندها تلك الليلة؛ فتوضأ ثم قام يصلى، فقمت على يساره، فأخذني فجعلني عن يمينه، فصلى ثلاث عشرة ركعة"، ولو زاد عليها لا بأس في قول عامة السلف.

وأما وقتها: فتبدأ صلاة القيام من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، وأفضله -لمن يستطيع القيام- الثلث الأخير من الليل؛ لحديث عمرو بن عبسة السلمي أنه قال: "قلت: يا رسول الله، أي الليل أسمع؟ قال: جوف الليل الآخر، فصلِّ ما شئت"؛ (رواه أبو داود).

أما الأدعية والأذكار التي تقال في صلاة القيام:

فمنها دعاء الاستفتاح، وله صيغ عديدة منها ما أخرجه (البخاري) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يتهجد قال: اللهم لك الحمد أنت قيِّم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك حق، ولقاؤك حق، وقولك حق، والجنة حق، والنار حق، لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت؛ فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت – أو: لا إله غيرك – ولا حول ولا قوة إلا بالله"، ومنها: "اللهم رب جبرائيل وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختُلِف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم"؛ (رواه مسلم) عن عائشة.

ومن أدعية السجود: "اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصى ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك"؛ (رواه مسلم) عن عائشة.

ومنها دعاء الوتر: "اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمت توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، وإنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت"؛ (رواه أحمد وأبو داود) من حديث الحسن بن علي.

أما النية: فهي أن تنوي بقلبك صلاة القيام، ولا يشرع التلفظ بها؛ إذ لم يثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه،، والله أعلم."؟

لاتنسينا اختي من صالح دعائج

المصدر: موقع طريق الاسلااام
https://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa…fatwa_id=20191

ربي يوفقج حبيبتي البنات ما قصروو بعد خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.