تخطى إلى المحتوى

عااجل / سحب منتجات زين الاتات من الأسواق كل وحده استخدمت منتجاتهم تدخل ضروري

  • بواسطة

خليجية

الخبر منقول لكم من جريده الامارات اليوم بتاريخ 13/01/2019

سحبت بلدية دبي عددا من منتجات شركة «زين الأتات»، بعد أن تبين من التحاليل المخبرية التي أجرتها على تلك المنتجات، أنها تحتوي على مواد كيميائية ممنوعة، في حين نفت الشركة كل ما تداولته الجهات المعنية في دولة الإمارات ومنطقة الخليج عن أضرار قد تنجم عن استخدام تلك المنتجات، واعتبرته «ظلماً لشركة عريقة في صناعة المنتجات الطبيعية والتجميلية، المستخدمة في علاج الجلد والبشرة وعدد من الأمراض الأخرى».
وأكد مدير ادارة الصحة والسلامة العامة في بلدية دبي المهندس رضا سلمان لـ«الإمارات اليوم»، أن البلدية لديها العديد من الملاحظات على منتجات الشركة، وأنه سبق لها أن رفضت تسجيل عدد من منتجاتها، «بسبب ادعاءات طبية وصحية خاطئة روجتها الشركة عن عدد من منتجاتها».
وأضاف أن البلدية تحرت عن معلومات وردت من هيئة الصحة في أبوظبي التي استندت الى تحذير من هيئة الغذاء والدواء السعودية، أفادت بضرورة حظر 38 منتجا من مستحضرات «زين الأتات».
وأشار الى تداول بعض تلك المنتجات في سوق دبي، الأمر الذي استدعى سحبها بعد التأكد من عدم مطابقتها الشروط واحتوائها على مواد كيميائية محظورة.
وقال سلمان ان بلدية دبي حذرت الشركة مرارا قبل ذلك، وطالبتها بعدم ترويج سلع مدعية فوائدها الطبية، غير ان الشركة لم تلتزم بذلك، ما استدعى مخالفتها مرات عدة. وأكد ان منتجات الشركة موجودة في موقعين فقط في دبي، وأنه لاتزال بعض المنتجات الأخرى تخضع لإعادة التقييم والفحص، لاتخاذ القرار المناسب بحقها.
في المقابل، نفى المدير العام لشركة «زين الأتات» مصطفى الأتات، أن يكون أي من منتجات الشركة ضارا بالصحة، معتبرا ان كل ما ورد من معلومات في دولة الامارات والمملكة العربية السعودية غير صحيح.
وأكد في تصريح هاتفي من بيروت لـ«الإمارات اليوم»، «سلامة تلك المنتجات، وحصولها على تراخيص ببيعها في الدولتين، بناء على تقييمها ودراستها». وقال إن الشركة «تعرضت لعمليات تزوير من جهات مصنعة، استخدمت اسمها في ترويج منتجاتها، وأن الشركة رفعت دعاوى قضائية بحق تلك الجهات».
وأشار إلى أن منتجات الشركة متداولة في الأسواق الأوروبية، ومعتمدة من الهيئات الرقابية الأوروبية. وأكد ان اتصالات جارية بين الشركة والجهات المعنية في الإمارات والسعودية، لبحث أسباب الحظر ومناقشة المعلومات التي وردت حديثا عن ضرر منتجات الشركة.
وكانت هيئة الغذاء والدواء السعودية اصدرت تحذيرا بشأن 38 منتجا من منتجات «زين الأتات»، تم تصنيعها في لبنان، موصية «بسحبها من الأسواق، بسبب احتوائها على مواد كيميائية ممنوعة قد تنجم عن استخدامها آثار صحية خطرة». وتضمنت لائحة المنتجات المحظورة منتجات لمعالجة الصدفية وجميع أنواع الحروق ومنتجات تكبير وشد الصدر، ومنتجات للتنحيف وأخرى لزيادة الوزن، بالإضافة الى منتج لعلاج ترقق العظام وآخر لعلاج الروماتيزم والبواسير، والنمش والحكة وإزالة البقع وحب الشباب. وضمت اللائحة الممنوعة منتجا لعلاج أمراض البروستات، وآخر مضادا للشيخوخة ومنتجات لعلاج تكيس المبايض وتأخر الحمل.
تجدر الاشارة ان هيئة صحة أبوظبي خاطبت بلديات في الدولة توصيها باتخاذ الاجراءات اللازمة، على ضوء ما ورد من معلومات عن مخالفة منتجات «زين الأتات» الشروط والمواصفات الاماراتية والخليجية.

الله يستر والله … انا جربت عندهم الزهورات من سنه او اكثر وكريم تفتيح الاماكن الداكنه وكريم لحب الشباب ولا واحد فااد معاي اذكر وعقب فريتهم …

الا الزهورات فاادني ….

الله يستر بس خليجية

طبعا

مافي شي اسمو حبوب تنحيف وتسمين الا ولها خطر … مستحيل…

بعدين علاجات البواسير والصدفية وما شابه متوفرة عندهم ؟؟ عيل خلاص الاطباء بيسكرون عياداتهم وخلاص

انا استخدمت منتجات التنحيف من عندهم بس من زمان .. ولا استفدت

الله يستر

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _رجاها_ خليجية
طبعا

مافي شي اسمو حبوب تنحيف وتسمين الا ولها خطر … مستحيل…

بعدين علاجات البواسير والصدفية وما شابه متوفرة عندهم ؟؟ عيل خلاص الاطباء بيسكرون عياداتهم وخلاص

حتى انا استغربت ما كنت ادري واونه يعالجون التكيس وتاخر الحمل بعد …

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جويرية خليجية
انا استخدمت منتجات التنحيف من عندهم بس من زمان .. ولا استفدت

الله يستر

0

صدقج الله يستر ,,,

ما في دخان من غير نار
وأخيراً رب العالمين كشفهمعلى قولتج إختي عسل خل المستشفيات تسكر دامهم يعالجون هالأمراض
حسبنا الله ونعم الوكيل

خوفتوني احب منتجاته ؟

بس انا اتصلت عليهم وقلت لهم شو السالفه قالت اشاعه ولو صدق بتكون المحلات مسكره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.