تخطى إلى المحتوى

صلاه الاستخاره

خليجية

بنات ممكن اتعلموني كيف اصلي صلاه الاستخاره وبغيت الدعاء بعد
انا واحد خاطبني ومب عارفه كيف اصلي والى شو اقول في الصلاه
ممكن وحده اتقولي كيف وبالتفصيل لو سمحتو

أن يصلي المرء ركعتين من غير الفريضة في أي وقت
من الليل أو النهار ، يقرأ فيهما بما شاء بعد الفاتحة ، ثم يحمد الله
ويصلي على نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم – ثم يدعو بالدعاء
الذي رواه البخاري من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال :
كان النبي يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن
يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
ثم يقول :

" اللهم إني أستخيرك بعلمك
وأستقدرك بقدرتك
وأسألك من فضلك العظيم
فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب …
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي
في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
– أو قال : عاجل أمري وآجله –
فاقدره لي ..
وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي
فاصرفه عني ، واصرفني عنه
واقدر لي الخير حيث كان
ثم رضني به
ويسمي حاجته "

وقفة

يظن كثير من الناس أنه يشترط في نتيجة الاستخارة ، أن يتبعها
رؤيا منام ، أو راحة ملموسة في الصدر ، أو ما شابه ذلك
مع أن الأمر ليس كذلك ، فلو لم يحدث شيء من ذلك ، وكان الإنسان
قد استخار ، وبذل الأسباب الممكنة في معرفة الأصلح له
من الاستشارة ، والتحري ، وسؤال أهل الخبرة ، ثم أقدم بعد ذلك
فيرجى أن يكون هذا هو الخير له ، ولو لم ينشرح صدره ابتداء

قال ابن الحاج المالكي :

" وبعضهم يستخير الاستخارة الشرعية ويتوقف بعدها
حتى يرى مناما يفهم منه فعل ما استخار فيه أو تركه
أو يراه غيره له ، وهذا ليس بشيء ، لأن صاحب العصمة
صلى الله عليه وسلم قد أمر بالاستخارة والاستشارة
لا بما يرى في المنام "

فائدتها :

عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم :
" من سعادة ابن آدم استخارته الله عز وجل "
أخرجه الإمام أحمد وأبو يعلى والحاكم
وزاد : " ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله "وقال صحيح الإسناد ..

منقووووول للاستفادة

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محامية الغرام خليجية
أن يصلي المرء ركعتين من غير الفريضة في أي وقت
من الليل أو النهار ، يقرأ فيهما بما شاء بعد الفاتحة ، ثم يحمد الله
ويصلي على نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم – ثم يدعو بالدعاء
الذي رواه البخاري من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال :
كان النبي يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن
يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة
ثم يقول :

" اللهم إني أستخيرك بعلمك
وأستقدرك بقدرتك
وأسألك من فضلك العظيم
فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب …
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي
في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
– أو قال : عاجل أمري وآجله –
فاقدره لي ..
وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي
فاصرفه عني ، واصرفني عنه
واقدر لي الخير حيث كان
ثم رضني به
ويسمي حاجته "

وقفة

يظن كثير من الناس أنه يشترط في نتيجة الاستخارة ، أن يتبعها
رؤيا منام ، أو راحة ملموسة في الصدر ، أو ما شابه ذلك
مع أن الأمر ليس كذلك ، فلو لم يحدث شيء من ذلك ، وكان الإنسان
قد استخار ، وبذل الأسباب الممكنة في معرفة الأصلح له
من الاستشارة ، والتحري ، وسؤال أهل الخبرة ، ثم أقدم بعد ذلك
فيرجى أن يكون هذا هو الخير له ، ولو لم ينشرح صدره ابتداء

قال ابن الحاج المالكي :

" وبعضهم يستخير الاستخارة الشرعية ويتوقف بعدها
حتى يرى مناما يفهم منه فعل ما استخار فيه أو تركه
أو يراه غيره له ، وهذا ليس بشيء ، لأن صاحب العصمة
صلى الله عليه وسلم قد أمر بالاستخارة والاستشارة
لا بما يرى في المنام "

فائدتها :

عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم :
" من سعادة ابن آدم استخارته الله عز وجل "
أخرجه الإمام أحمد وأبو يعلى والحاكم
وزاد : " ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله "وقال صحيح الإسناد ..

منقووووول للاستفادة

حبوبه أظني البنات كفوا ووفوا…..

والله يوفقج الغاليه وانشالله الله يجيب لج اللي فيه الخير…..

بالتوفيق ان شاء الله

مشكوريييييييييييييييييين ما اتقصرون شكرا اختي محااميه الغرام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.