حبيت انقل لكم هالموضوع ..
"خيرية دبي" تعير الفساتين والذهب للعرائس لخفض تكاليف الزواج
ذهب
دبي : أكد أحمد مسمار أمين سر جمعية دبي الخيرية أن مشروع إعارة الذهب وفساتين الأعراس بدأ في الجمعية منذ إنشائها، مشيرا إلى أنها هدفت من وجود هذا المشروع إلى تطبيق رؤية دبي الخيرية في تقديم خدمات متكاملة لجميع الشرائح المستفيدة منها والإسهام في تخفيض نفقات الزواج .
منقول من الموقع :
https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=127522&pg=40
ونقلت جريدة "البيان" الإماراتية عن مسمار قوله :" إن هذا المشروع يزداد الإقبال عليه من المقبلات على الزواج خلال مواسم الأعياد وفترات الإجازات.
وأضاف مسمار أن العروس تأتي إلى اللجنة النسائية بمقر الجمعية لتختار ما يناسبها من الفساتين الموجودة وتقوم بدفع مبلغ 200 درهم أجرة الغسيل والتنظيف، ويصل عدد المستفيدات من العرائس ما بين 40 إلى 50 عروسا في العام.
وتابع مسمار قائلا:" إن هذا المشروع الخيري يتكون من وقف خاص بفساتين الأفراح والذهب الذي هو عبارة عن وقفين يشمل كل واحد منهما على طاسة ومرتعشة وأسوارة و2 من الحلقات وثمانية خواتم ".
وأشار أمين سر جمعية إلى أنه لضمان حق الجمعية فإن دبي الخيرية تشترط على العروس التوقيع على إيصال استلام من مكتب الشعبة النسائية ومحدد فيه تاريخ الاستلام وتاريخ الاسترجاع مع تسليم جواز سفرها لحين استرجاع الذهب.
وأوضح أحمد مسمار أن كل جمعية لها رؤيتها وأهدافها ولها برامجها التي تريد من خلالها تقديم الخدمات الإنسانية لذوي الدخل المحدود وللأسر المتعففة التي تلجأ إليها.
واشار مسمار إلى أن جمعية دبي الخيرية بدأت سعيها على درب الخير والعطاء في عام 1994م، وتقدم برامج للمحتاجين على مستوى الدولة تشمل بناء المساجد وصيانة وتأثيث مراكز تحفيظ القرآن وكفالة الأيتام وتوفير الحقيبة المدرسية للطلاب المحتاجين.
وكذلك تزويد المساجد والتجمعات السكانية بثلاجات الماء، وتوزيع الكفارات والصدقات والمواد الغذائية، وإرسال حجاج على نفقة الجمعية وتنفيذ مشروع حج البدل إضافة إلى إعارة فساتين الأعراس والذهب.
وأستطرد مسمار قائلا :" إن سياسة الجمعية تسير على نهج التعاون وتفعيله بينها وبين مؤسسات المجتمع وبينها وبين الجمعيات المماثلة سواء العاملة في المجال الخيري والإنساني أو التي يتكامل دورها مع دور الجمعية".
وأشار مسمار إلى أن من ضمن الهيئات التي تتعاون معها جمعية دبي الخيرية منطقة دبي التعليمية من أجل توزيع الحقائب المدرسية، ودائرة الشئون الإسلامية لعمل إضافات في المساجد".
وأوضح مسمار أن المير الرمضاني يعتبر من أهم المشاريع الرمضانية الموسمية في الجمعية الذي يوزع على الأسر من داخل مقرها بدبي ومخازنها بمنطقة القصيص.
ولفت مسمار إلى أن للمؤسسات الخيرية والإنسانية في الإمارات دورا عظيما ليس على مستوى الدولة فحسب بل على مستوى الخارج، وقال :" إن كل أعمال الجمعيات تصب في مساعدة المحتاجين وذوي الدخول المحدودة والأسر المتعففة، ومن ثم فهي تخدم المجتمع وتكون عونا للمؤسسات الاجتماعية" .
فديتج بغيت اطرش لج رساله بس صندوق رسايلج متروووس ><
والسموحه ع المغثه ..