——————————————————————————–
اسرار عشبة القمح
نستعرض هبة الطبيعة الخضراء المتمثلة في عشبة القمح التي تعد المكمل الغذائي البسيط والتي تحتوي على خصائص مذهلة. حيث أن الاضطرابات الصحية والأمراض تؤثر بشكل سلبي في حالة التوازن والتناغم مما يؤدي إلى حالات حمضية حيث أن الوسط الحمضي PH يتراوح بين 7،35 7،45 أي في مدى محدود، كما أن التغيرات بهذا الصدد سوف تؤثر في الحياة مما يؤدي إلى حالات الغيبوبة والوفاة، لذلك فإن الاستراتيجيات والآليات التعويضية الوقائية ستبدأ في العمل فوراً لتحافظ على درجة الحموضة في إطارها الطبيعي، وفي كل الأحوال فإن قدرات الجسم الوقائية تبقى محدودة وفي الوقت نفسه فإن خسارة أو فقدان بعض الأنسجة قد يحدث الأمر الذي يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة والآلام المزمنة وفقدان العظام والأنسجة الأخرى. ومن بعض الحالات التي تؤدي إلى زيادة الحموضة في الجسم والتي تشمل الملوثات في الماء والأطعمة والهواء وزيادة استهلاك اللحوم والدهون والمواد الحافظة والملونات والنكهات الصناعية المضافة والالتهابات، إضافة إلى العدوى والسرطان والتوتر والإجهاد وتناول القهوة والسكر ومنتجات الدقيق الأبيض والمشروبات الغازية. كذلك الأطعمة المصنعة والمقلية والوجبات السريعة وتناول الكحول والأدوية والتدخين، وأضاف الدكتور رشفند أن قلة النشاط الجسدي والتمارين الرياضية المفرطة تعتبر أيضا من ضمن الحالات التي تزيد فيها نسب الحموضة حيث أن انخفاض الوسط الحمضي يؤثر في قدرة الجسم على امتصاص الأملاح المعدنية والمغذيات الأخرى إلى جانب حرمان العظام من الكالسيوم، الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض الطاقة في الخلايا مما يؤدي إلى تعرضها إلى الإجهاد والمرض نتيجة ضعف توزيع وقلة ورود الأوكسجين وتراكم الفضلات بشكل أكبر وبالتالي انخفاض قدرة الجسد على إصلاح الخلايا المصابة والتخلص من السموم وترسبات المعادن الثقيلة في الجسم، وتكاثر الخلايا السرطانية مسبباً مشاكل صحية خطيرة في المراحل العمرية المتقدمة.
كما أن الإجهاد المزمن يؤدي إلى مشاكل ذهنية وعاطفية والأمر الذي يؤدي إلى وهن وضعف وإعياء الأعصاب حيث أن عدم كفاءة الأداء يعمل على الاحتفاظ بالسموم والفضلات في الجسم والأعضاء المرتبطة بهذه العمليات (الأمعاء، الرئتين، الكليتين، والجلد) مما يقود إلى تسمم الدم (الحموضة)، لافتاً إلى أن الراحة تؤدي إلى الاسترخاء حيث يجري التجديد والتخلص من السموم والفضلات بشكل فعال من الجسم (التنقية) مما يعزز المناعة والمقاومة وبالتالي جسد معافى. ومن أجل تفادي المشاكل الصحية وتحقيق هدف الوصول إلى جسد معافى يجب إخراج الأحماض من الجسم وذلك بعدة وسائل وهي:
زيادة استهلاك وتناول الأطعمة القلوية.
التقليل من تناول الأطعمة الحمضية.
اختيار الأغذية العضوية الطبيعية (الخالية من المواد الحافظة والملونات الصناعية والأقل استخداماً للمبيدات الحشرية).
العيش في بيئة صحية قدر المستطاع.
المحافظة على نمط حياة صحي والابتعاد عن التوتر.
كما: يعتبر عشب القمح ملك الأغذية القلوية كونه يحتوي على أكبر نسبة منها مقارنة مع الأغذية الأخرى، كما يشتهر باحتوائه على مواد غذائية وغني بالفيتامينات A وB وC وE والأملاح المعدنية والأحماض الامينية والأنزيمات، وكذلك القدرة على التطهير والتنقية وتجديد الخلايا كونه سهل الامتصاص والهضم، كذلك فإنه غني بالكوروفيل الذي يطهر الدم وذلك بتزويده بالأوكسجين الكافي، ويزود بالمغذيات التي تساعد على تقليل الاصابة التي تسببها الأطعمة الحمضية اضافة إلى التقليل من امتصاص المواد المسببة للسرطان بينما يقوي جدران الخلية ويعزز عملية إزالة السموم في الكبد ويحيد العناصر الملوثة في الدم. ومن خصائص عشبة القمح أنها تحتوي على المغنيزيوم الذي يسهم في توازن الوسط الحمضي كذلك يعتبر عاملاً مساعداً لمختلف الإنزيمات واستقرار خلايا الجسم والأعضاء. وعلى سبيل المثال فإنه يحفز الغدة الدرقية للسيطرة على السمنة وعسر الهضم، كما أن عشبة القمح تحتوي على 17 حمضاً أمينياً والتي تعد كافة الأحماض الامينية المهمة حتى تكون مصدراً كاملاً للبروتينات، أيضا تلعب دوراً حيوياً في المرحلة الأولى لتخليص الكبد من السموم ولها دور فعال في تدعيم جهاز المناعة ومقاومة الأمراض والتعافي منها. إلى جانب احتواء عشبة القمح على هرمون نباتي Abscisic Acid (ABA) وهو مركب فعال ضد السرطان.
كما انه مركب طبيعي يؤدي إلى انكماش الأورام أو اختفائها حسب التجارب التي أجريت على الحيوانات. كذلك فإن هذه العشبة غنية بالسابونين وهو جلوكوسيد يوجد بشكل طبيعي في النباتات ويتصف بقدرته على انتاج رغوة صابونية حيث يوفر دعماً للجهاز الليمفاوي ليساعده على التخلص من آلاف جزئيات السموم في خلايا الجسم. كما ان الفايتو كيمكلز السابونين له فعالية كبيرة كمضاد للفطريات والبكتيريا وخافض للكوليسترول في الدم ومانع لنمو الخلايا السرطانية، نضيف أن هذه العشبة تحتوي على عدد من الانزيمات النشطة والتي تلعب دوراً رئيسياً وحيوياً في الجسم وتشمل:
ديسموتيز: يحمي الخلايا من الاصابة نتيجة التقدم في السن، العدوى، الاشعاعات وتلوث الهواء.
اكسيديز: مضاد للتأكسد ومهم لتنفس الخلايا.
ترانز هايدروجينيز: يحافظ على عضلة القلب.
لايبيز: الانزيم المحطم للدهون.
بروتيز وأمايليز: يسهم في هضم البروتين والكربوهيدرات. ويقلل الاصابة بالالتهابات في الدم كما يساعد على التخلص من المخاط المتراكم على جدران الأمعاء.
منقول
https://www.youtube.com/watch?v=6U-XY…eature=related
https://www.youtube.com/watch?v=25dw4…eature=related
https://www.youtube.com/watch?v=1Y63oGNr2TQ&NR=1
ياليت الكل يزرع عشبه القمح ويستفيد من فوائدها الكثيره وياليت الكل يكتب تجاربه في نجاح او فشل زراعه عشبه القمح
حسب ما استنتجت من البحث انه زراعتها في منهى السهوله والافلام الموضحه اعلاه تبين سهوله العمليه
بس ذكرتيني ب مريم نور
wheatgrass ياليت الاخوات الى يعرفن انجليزي يقرن ويفيدن خواتهن عنها ترا وايد عندا غفله من الاشياء المفيده والغرب مستفيدين منها ونحن خبر خير