تخطى إلى المحتوى

تشقير الحواجب

تشقير الحواجب هل هو حرام اللي تعرف عنه شي تفيدنا

هي والله انا بعد خاطري اعرف وياريت ان سوي حمله على اللي ايشلن حواجبهن

انا عندي تعليق بسيط يعني شو الفرق بين شل الحواجب والتشقير مب نفس النتيجة؟

بتقولون ان الله لعن النامصات ليش؟؟؟ لانه تغيير في خلق الله بس اللي يبي يفكر ضح والتشقير مب نفس النتيجة يعدل الحواجب ويغير شكل الوية يعني يغير خلقة الله بس ليش ما حرموه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بسيطة لانهم ما اخترعوه ذاك الوقت عشان يحرمونه والا شو رايكم؟

بتقولون ان الله لعن النامصات ليش؟؟؟ لانه تغيير في خلق الله بس اللي يبي يفكر صح والتشقير مب نفس النتيجة يعدل الحواجب ويغير شكل الوية يعني يغير خلقة الله بس ليش ما حرموه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بسيطة لانهم ما اخترعوه ذاك الوقت عشان يحرمونه والا شو رايكم؟عشان جذيه اعتقد اللي تتفلسف وتقول ان التشقير حلال تقص على روحها


اعتقد والله أعلم انه محرم نفس النمص …
اتذكر اني قريت فتوى عن هالموضوع مرة ..
ارد وأقول الله أعلم …
راح ادور عليها .. واحطها لكن

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
لاحظت مؤخرا انتشار مواضيع التشقير هنا

والكل يسال عن طرقها وكيفيتها ومدى كونها حلال ام حرام

شاهدت هذه الفتوى واحببت ان انقلها لكم

واتمنى ان يبقى الموضوع هنا حتى يتم رؤيته من اكبر عدد ممكن من البنات

تحياتي للجميع

حُـكـم تشقير الحواجب – فتوى اللجنة الدائمة –

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد :
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي مبارك صالح ، والمُحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم ( 7868 ) وتاريخ 19/12/1421 هـ وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه :
( فقد انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب . وأيضا خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟ أفتونا مأجورين ، علماً بأن الأغلبية من النساء عند مناصحتها تطلب ما كُتِب من اللجنة ، وتَردّ الفتوى الشفهية فنرغب – حفظكم الله – إصدار فتوى . سائلينه سبحانه عز وجل أن ينفع بها ، ويحفظ لهذه الأمة دينها . إنه ولي ذلك والقادر عليه ) .

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن
تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) وقوله صلى الله عليه وسلم : لا ضرر ولا ضرار . وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ

عضـو
عبد الله بن عبد الرحمن الغديان

عضـو
صالح بن فوزان الفوزان

وأيضا

سؤال: هل يجوز تشقير – صبغ – الحاجبين ؟.

الجواب:الحمد لله

اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ، فمنعته طائفة كما جاء في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن السؤال التالي :

انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :

بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله – :

أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .

" فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) .

وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين .

انظر الأسئلة رقم ( 8605 ) و : ( 11168 ) في الموقع .

فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها .

فيكون الأولى والأحوط تركها .

ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ،
ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ،
والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه .

والله أعلم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.