تخطى إلى المحتوى

بين الحب والإعجاب . تفضلووا

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

هلااا خوااتي اول شيء انا اشهد لمنتداكم وانا احب اكتب مواضيع واحب الكل يناقشها وياي هذا الموضوع اكيد غيري كتبه بكثره كثره لكن طريقتي في الكتابه يمكن تعجبكم واتمنى من الله انه ينال اعجابكم واذا شفت أخطاء نحويه ياليت تناقشوني فيها

لا أحد معصوم عن الخطأ ,لكن أقول يجب علينا أن نتعلم من اخطأنا
هذه الدنيا صغيره ,وليست كبيره ,لكنها فانيه فهي ليست دار الخلود أو البقاء…
الدنيا ليست متساوية فيها الغني والفقير, فيها الضعيف والقوي, فيها المريض والمعافى, وإذا تساوت الدنيا فإنها تنقلب رأس على عقب.
إن الله هو المسامح الكبير الذي لا اله بعده ولا قبله هو الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفن احد …
الذي أريد قوله يجب على الإنسان أن لا يركض وراء مشاعره في هذا الزمن ندفن المشاعر بأيدينا لا نخرجها إلا لشخص يستحق قيمتها..
نمر بتجارب كثيرة نتعلم منها نصبح أقوياء فلا نسمح لها بأن تهز كياننا أو كرامتنا….
أريدكم أن تعلموا أن هذه ليست قصه أو خيال أو كلام يقال للتسلية أو للقرأة في قضاء وقت الفراغ …
ما أريد قوله أن الحبكة من هذا الموضوع هو اخذ العبرة ليس قصدي كما تفهمون
بل أريد قول الإنسان الذي تنجرح كرامته فلا بد أن يتعلم من تجربته حتى لو عاش طول عمره بوحدة , وان لا يبين ضعفه …
(ضع الضعف في يديك ,أظهر القوه في قلبك فأن الزمن قاسي فاقسي عليه كما يقسى عليك) …
عزيز القارئ أتركك بين الكلمات والأحرف التي تملأ عينيك
بزخاريف معانيها ولذة قراءتها ,وتبعد عنك الكئابة ,والحزن,والوحدة.

ينولد الإنسان في هذه الدنيا , ولا يعلم ما مصيره ..؟
ماهو مستقبله ….؟
ماذا سيصبح ….؟
من سيكون شريك حياته …؟

( ظهرت للدنيا ولاأعرف ويش هو المصير
مخلوق من الطين ولا اعلم بالأقدار)

لماذا لا نوكل الأمر لرب الكون حرام علينا أن نعيش في أوهام, أو نعيش الطرف الأخر في أوهام, أو أحلام اليقظة يفكر…يفكر…يفكر ,ولا يعلم ماذا الله يريد ….؟
المصيبة في زمننا هذا لا يوجد شيئا اسمه الحب توجد المصالح يجب علينا التعلم بأن هذا الزمن به واقع به حقيقة خاليه عن الخيال لابه حب صادق يظن الطرف الأول بأن الطرف الأخر يحبه بصدق ولا نعلم ماهي نواياه ….؟
لا أريد من احد منكم أن يحكم على ما اقوله أو أكتبه بين هذه الأوراق البيضاء ما أريده أن تتعلموا مابين هذه الأسطر..
صحيح أنه يوجد الحب الصادق لكن بنسبه قليله , الحب الصادق به تضحيات كثيرة يضحي به الطرفين لبعض …

(لاتقولي أحبك أبي منك دليل
برهن لي حبك أبي مــنك أفعال
لاتقولي غرامك بقلب الخليل
كل اللي أبيه الرضا وحب حلال)

صحيح أن الحب ليس عيب أو حرام (فان الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام لقد أحب السيدة عائشة رضي الله عنها) ,لكن إذا كان الشخص صادق في حبه سيجعل حبه حلال كما يريد الله ويرضيه حرام أن تتحدث الفتاة مع الشاب سيسكن الشيطان في عقولهم ويتحكم في مشاعرهم وعواطفهم والدليل نسمع بأن هذي تحب هذا , وهذا يحب هذي ما هذا الكلام …
أأنت صادق في مشاعرك لديك الباب أطرقه تجد أمامك الولي ,لكن عيب عليك أن تأتي من النافذة( لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كما تدين تدان).
لا تقول هي التي تتحدث معي تستطيع أن توقفها , وأن تتوب بين يديك لا تفتح لها مجال أي مجال ,وأنتي أيضا تستطيعين أن توقفيه وتعلميه بأنك العمود الذي يثبت جبالك علميه بأنك لا تميل عمودك
كيف تميليه وتهدين جبالك بين يديك….؟
كيف تصبح دنيتك جميله من دون تلك الجبال…؟
كما يقولون العرب…( الرجال مايعيبه إلا جيبه لكن المرأة مثل الزجاج إذا انكسرت لا تتصلح أبد .. أبد .. أبد ..)…
لا تستعجلي دعي الأمر لله فهو مدبر الأمور…
ارضوا بما كتبه الله لكم فنحن ضيوف في هذه الدنيا الزائفة , الله هو الذي يعطينا وإذا شاء أخذ منا فما علينا سوى قول اللحمدلله لك ولك الثناء والشكر…
أتعلمون ما الغريب من هذا كله …؟
أتعلمون أم لا تعلمون ماذا يحدث في زمننا هذا ….؟
أم العجب قد أصبح سخرية أم ماذا غير ذلك….؟
أنتم تعلمون أن الحب بين الشاب والفتاة ,لكن الأغرب من هذا كله تلك الكلمه التي ننجرف بسببها إلى المعاصي ,وارتكاب الذنوب , وغضب الله علينا …
كلمة إن نطقتها تشعر باشمئزاز تشمئز من نفسك أخ لو هذا الكون كان … آه وليت ألاه ينفع كلمة تقلبك من رأس على عقب هي كلمة الإعجاب ….
ما معنى الإعجاب…؟
ما أنواع الإعجاب…؟
هل الإعجاب عيب ,هل هو محرم…؟
أم كلمة تبني لك مكانة أو هيبة بين الملأ…
نسمع كثيرا أن الإعجاب كثر, و نحن نعلم أن الحب بين الجنسين xy ,ولكن لم نسمع بحب xx وyy ماذا حدث لعقولكم ..؟ أين ذهبت مشاعركم …؟
ألا تخافون الله ..؟ أتعلمون ما عواقب هذه الأفعال …؟
ألم تأخذوا العبرة من قوم لوط…؟
ألا تخافوا أن يقلب بكم الله الأرض كما قلب به قوم لوط..؟
أأنتي راضية بما تفعلينه , وأنت أيضا هل راضا بما تفعله …؟
ما المكسب من هذا الفسق والفساد …؟
أسئلة كثيرة تدور بعقلي أود طرحها , لكن لا أظن أن أوراقي ستكفي أو الحبر قد ينفد ,وإذا نفد الحبر لن أكمل بدمي لأن الكلمه ليست لها قيمه أوأي معنى ..
يقول البعض سبب هذه الحالة بين الجنسين يعود للتربية أو الحاله النفسية أو الجو الذي يعيشه المعجب ,لكن أقول أن الإنسان يحافظ على نفسه لديه عقل يفكربه لا يضع يده في النار لأنه يعلم أنها تحرق أصابعه لا يمشي على الشوك لا يحب الظلمة بل النور …
المشكلة أنه يعلم كل هذه الأشياء في الدنيا ,ولكنه لاها عن أهوال الأخره يظن أن النار هي مثل نار الدنيا بل هي أقوى من نار الدنيا والله هو القوي الجبار ليست لهيب أو جمرات تتناثر مثل سقوط الأمطار بل هي نار فيا للعجب أيها القوم..
لماذا تحبيها لأنها تشبه الشباب أو أن قصة شعرها أم شخصيتها جميله..
تخرج من بيتها مثل الفتاة البريئة تذهب لمدرستها فتتقلب إلى شيطان رجيم ..( اعذروني على هذه الكلمه لأني لم أجد كلمة أعبر بها ).. تنشر المعاصي بين زميلاتها تحاول أن تغري الفتيات الساذجات اللواتي يشبهنها بتصرفاتها وتختار الجميلة وتطلق عليه اسم..( مثل مايقول بعض الغافلات يطلقن على بعضهن حبيبه أو حبيبتي)..
بعد بحث طويل في مواصفات الحبيبة تبدأ بينهم التعارف , والمراسلات , وتقديم الهدايا لبعض , واللقاءات خارج المنزل ..
الطامة الكبرى عندما تنتهي كل تلك المراحل يبدأن مرحلة العيش كالزوجين ..( حرام والله حرام الذي تفعلونه الرسول صلى الله عليه وسلم قال من استطاع منكم الباء فليتزوج وأنتي احفظي نفسك يحفظك الله …..)..
ماذا تستفيدون غير أخذ الذنوب والمعاصي…؟
عليكم لعنة الله … كما لعن الله قوم لوط فأنتم لستم غريبين عنهم تفعلون مايفعلون ,لكن ماذا نقول للسفهاء منكم غير ..(اللهم سكنهم في مساكنهم)..
ياعبد الله ,ويا أمت الله لا تستعجلوا في رزقكم , ونصيبكم لا تنسوا أن هناك يوم الوعيد يوم الحشر والحساب يوم تقوم الساعة لا ريب فيها …
أعزائي القراء لا أريدكم أن تحكموا على ما أقول لا أريدكم أن تقراؤ هذا الكلام ثم ترمونه خلف ظهوركم أو تخبئونه في إحدى تلك الرفوف كما خبئتم عقولكم , وقلوبكم …
أعزائي القراء اسمحوا لبعض من كلماتي أن تغرزوها بين أقفاص جوفكم..
أعزائي القراء ما أريده هو دنيا سليمة خاليه من الأكاذيب, والفساد, والفتن, والفسق, والنفاق…
أعزائي القراء تعلموا وخذو العبر من الأقوام السابقة , واعلموا أن الله قادر على فعل ما يريد…
أعزائي القراء لا يموت أحد منا في هذه الدنيا الفانية الزائفة إلا وقد نال كامل نصيبه, ويعود من المكان الذي خلق منه…

وووووووووووووووين الردووووووود اول موضوع انشره

فعلا موضوع مهم عزيزتي

الحب بين البناات انتشر بزمنااا وبين الشبااب كذلك

وغيااب الواازع الديني له اثر على تفكير شباابناا وغيااب الاهل بعد

الله يهديناا ويهدي شباابنااا ويسخرهم لدينهم ياارب

مشكوررة الغاليه ع الموضوع الراائع والطرح الاروع

صح لسانج ويزاج الله كل خير

الله يهدي الجميع

أنا من رايي تربية الأهل ونقص الحنان سبب من الاسباب ..

هلا يالغلا كلامج كله صح
اصبحنا في زمن الله يعين منه ومن افكاره اعجاب وحب والمصيب ان سبب الاعجاب مايكون لاجتهادها او فكرها او اخلاقها يكون سببه جمالها استايلها مشيتها
افكار غريبه عجيبه
الله يهديهم ويهدينا يارب

لازم اعادة تربية الاجيال من جديد خاصه في المدارس لانه البيت الثاني ومنها تنتطلق سالفة الاعجاب
تسلمين ع الطر الرائع
وبارك الله فيج

مشكوررة الغاليه ع الموضوع الراائع

تسلمين عزيزتي ع الطرح القيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.