بنات لو سمحتو .. بغيت شعر عن الخيل اللي عندها تحطه هني .. ^-^
و مشكورين مقدمآ ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
من بنات الريح لي صفرا جفول
كنها ظبي الفلا بجفالها
منوة الخيال عساف الخيول
زينها في دقها وجلالها
زينها ما شفت وصفه بالمثول
الله اللي بالجمال اصخى لها
تستذير كحيلتى من كل زول
ما يصخرها سوى خيالها
اذكر الله كل ما قامت تجول
و احمد الله خصنى بحبالها
كنها تمشي على قرع الطبول
فتنى اللي خافقه يبرى لها
ظافي القصه على الطرف الخجول
تنكسر شمس العصر بظلالها
وصفها وصف السحاب اللي يحول
كل عين تستخيل خيالها
او كما طاري على الخاطر عجول
صاحبه حقيقته ما طالها
كل رجل في حياته له ميول
والهوايه تمتلك رجالها
ارجو ان تنال على اعجابج
يا حُسنَ مُبدي الخَيلِ في بكورِها، .. تَلُوحُ كالأنْجُمِ في دَيْجُورِهَا
كأنّما أبْدَعَ، في تَشْهِيرِهَا، … مُصَوِّرٌ حَسّنَ مِنْ تَصْوِيرِهَا
تَحمِلُ غِرْبَاناً عَلى ظُهُورِهَا، ….في السرَقِ المَنقُوشِ، من حَرِيرِهَا
إنْ حَاذَرُوا النَّبْوَةَ مِنْ نُفُورِها،… أهْوَوْا بِأيْدِيهِمْ إلى نُحُورِهَا
كأنّهَا، والحَبلُ في صُدُورِهَا، … أجَادِلٌ تَنهَضُ في سُيُورِهَا
مَرّتْ تُباري الرّيحَ في مُرُورِهَا، … والشّمسُ قد غَابَ ضِيَاءُ نُورِهَا
في الرّهَجِ السّاطِعِ مِنْ تَنْوِيرِها، ….حَتّى إذا أصْغَتْ إلى مُدِيرِها
وانْقَلَبَتْ تَهْبُطُ في حُدُورِهَا،… تَصَوُّبَ الطّيرِ إلى وُكُورِهَا
في حلبة تضحك عن بدورها … صار الرجال شرفاً لسورها
أعطي فضل السبق من جمهورها … من فضل الأمة في أمورك
ألا هكذا فلتجبِ العيسُ بدَّناً … ألا هكذا فلتجنبِ الخيلُ ضمَّرا
مُرَفِّلَة ً يسْحبنَ أذيالَ يُمنَة ٍ … ويركُضْنَ ديباجاً وَوَشْياً مَحَّبرا
تَراهُنَّ أمثالَ الظباءِ عَواطِياً … لبسنَ بيبرينَ الربيعَ المنوَّرا
يمشيِّينَ مشي الغانياتِ تهادياً … عليهِنَّ زِيّ الغانِياتِ مُشَهَّرا
وجرَّرنَ أذيالَ الحسان سوابغاً… فعلَّمْنَ فيهنَّ الحِسبانَ تَبختُرا
فلا يسترنَّ الوشيُ حسنَ شياتها… فيَسْتُرَ أحلى منه في العين منظَرا
ترى كلَّ مكحول المدامعِ ناظِراً… بمقلة ِ أحوى ينفضُ الضَّألَ أحورا
فكمْ قائِلٍ لمّا رآها شوافِنا …. أما تركوا ظَبْياً بتَيماءَ أعْفرا؟
وما خلتُ أنَّ الروضَ يختالُ ماشياً …. ولا أن أرَى في أظهُرِ الخيل عَبقرا
غداة َ غدتْ من أبلقٍ ومجزَّعٍ …ووردٍ ويَحمومٍ وأصدى وأشقرا
ومن أدرعٍ قد قنِّعَ اليلَ حالكاً .. على أنّه قد سُربلَ الصبحَ مسفرا
وأشعلَ ورديٍّ وأصفرَ مذهبٍ … وأدهمَ وضّاحٍ وأشهبَ أقمرا
محجَّلة ً غرّاً وزهراً نواصعاً … كأنَّ قباطيّاً عليها منشِّرا
ودهماً إذا استقبلنَ حُوّاً كأنما … عُلِلنَ إلى الأرساغ مسكاً وعنبرا
يقرُّ بعيني أن أرى من صفاتها… ولا عجبٌ أن يُعجِبَ العينَ ما تَرى
هي من اشعار خالد الفيصل عن الخيل وهي : لي من بنات الريح ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــمن بنات الريح لي صفرا جفول
كنها ظبي الفلا بجفالها
منوة الخيال عساف الخيول
زينها في دقها وجلالها
زينها ما شفت وصفه بالمثول
الله اللي بالجمال اصخى لها
تستذير كحيلتى من كل زول
ما يصخرها سوى خيالها
اذكر الله كل ما قامت تجول
و احمد الله خصنى بحبالها
كنها تمشي على قرع الطبول
فتنى اللي خافقه يبرى لها
ظافي القصه على الطرف الخجول
تنكسر شمس العصر بظلالها
وصفها وصف السحاب اللي يحول
كل عين تستخيل خيالها
او كما طاري على الخاطر عجول
صاحبه حقيقته ما طالها
كل رجل في حياته له ميول
والهوايه تمتلك رجالها
منقول
****** من غلاها الكل يغليهـا
جمالها يزين الصـوره
******سبحان ربي لى محليها
تبتسم الارض مسروره
***** اذا عدت ومشت فيهـا
تنبهر الناس مسحـوره
****** بنظرات الحب ترميهـا
حتى ذا العالية قصـوره
****** ينعجب بشعـر يكسيهـا
ماتلام النفس معـذوره
**** في عشقها من يوازيها
ماريد شمـة ولا نـوره
***** مقصدي خيولي واعنيها
ف هواها الروح مجبوره
**** ولا عندي من يساويهـا
كل حب وينتهـي دوره
****** الا خيولي مـا اجافيهـا
في كتـاب الله مذكـوره
***** باقي الخير في نواصيها
اظنها وضحت الصـوره
**** والمحبة اللي كنا نخفيها
من كلمات الشاعر الفارس بعنوان خيولي