دعونا نفسخ طابع الحياء المكروه .. ( واقصد به المبالغ فيه والذي بدوره يحجب عن اعيننا حقائق كثيره)
هذا الطابع الذي ينهش في ثقافتنا العربية نهش الديدان البغيضة…
العادة السرية..
ها انا الآن اريد ان نستفيد من آرائكم ،، فهذه العادة منتشرة انتشارا كبيرا جدا .. ومن كلا الجنسين..
ولكن ما هي مشروعيتها؟؟؟؟
ما هي اضرارها؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــ بصراحة افيدونا يا جماعه ـــــــــــــ
انتظر آرائكم المفيدة دائما
أضرار العادة السرية
من أعراضها المؤكدة وأضرارها الجسيمة مايلي:
1- إرتخاء العضوالذكري
2- إرتخاء الخصية ونزولها لأسفل
3- الضعف العام بالجسم
4- ضعف الذاكرة والتركيزوالإستنتاج وكثرة النسيان
5- التأنيب النفسي والإضطراب والشعوربالذنب
6- سرعة القذف
7- صعوبة الجماع الطبيعي عندالزواج
8- إضطراب دقات القلب ونبضاته وعدم إنضباطها واحتمال حصول السكته القلبيه وتزايد فرص حدوثها
9- ضعف عضلات الظهر وزيادة الآمه وخصوصا أسفل الظهر
10- إحداث مرض الإكتئاب النفسي والفصام وحب الوحده
-11ضعف النظر والإساس بأن الناس يعلمون مايفعله
وماخفي أعظم ولذلك حرمتها الأديان السماوية وآخرها الإسلام فهل أنتم منتهون ياممارسيها
هذا الكلام علمي وموثق وليس تخرصات حيث أكد هذه الأضرار أطباء إستشاريون أمراض تناسلية سويديون من جامعه أمبسالا بإستكهولم السويديه وقبلهم ديننا وقرآننا الكريم حيث قال تعالى ((والحافظين فروجهم والحافظات)) ((فمن إبتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون)) سماهم الله معتدين ومجاوزين الحد وحذرالرسول صلى الله عليه وسلم منها ولعن ناكح يده ولو لم يكن فيها إلا هذه الإضرار لكفى ذلك العاقل وزجره عنها فالله هوالعالم بكل شيء وهوأعلم من أطباء خلقه الذين خلقهم بيده وخلق علمهم ومنحهم العلم والبحث أليس كذلك؟؟ لم يبقى إلا الإقلاع عنها
ومما يساعد على ذلك الألتزام بالدين نصا وروحا وعدم النظرللمهيجات الجنسية من صوروأفلام متحركة أوثابته وعدم الإغراق بالتخيل والتفكير وعدم الدخول على المواقع الجنسية وكثرة الصيام وخصوصا الإثنين والخميس لأن الصيام له قدره كبيرة وعجيبة على إضعاف الشهوة وعدم الرغبة فيها ولذلك نصح به الرسول لمن لايستطيع الزواج لأنه وقاية له من التساهل بالفرج والتجاوزات وغيرذلك مما هومعلوم والله الحافظ والشافي والهادي وصلى الله على الهادي البشيروصدق الله ورسله
العلاج لمن وقع في ذلك ففيما يلي عدد من النصائح والخطوات للخلاص :
1- يجب أن يكون الداعي للخلاص من هذه العادة امتثال أمر الله واجتناب سخطه .
2- دفع ذلك بالصلاح الجذري وهو الزواج امتثالاً لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب بذلك .
3- دفع الخواطر والوساوس وإشغال النفس والفكر بما فيه صلاح دنياك وآخرتك لأن التمادي في الوساوس يؤدي إلى العمل ثم تستحكم فتصير عادة فيصعب الخلاص منه .
4- غض البصر لأن النظر إلى الأشخاص والصور الفاتنة سواء حية أو رسماً وإطلاق البصر يجرّ إلى الحرام ولذلك قال الله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) الآية ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تُتْبع النظرة النظرة " رواه الترمذي 2777 وحسّنه في صحيح الجامع 7953 فإذا كانت النّظرة الأولى وهي نظرة الفجأة لا إثم فيها فالنظرة الثانية محرّمة ، وكذلك ينبغي البعد عن الأماكن التي يوجد فيها ما يغري ويحرك كوامن الشهوة .
5- الانشغال بالعبادات المتنوعة ، وعدم ترك وقت فراغ للمعصية .
6- الاعتبار بالأضرار الصحية الناتجة من تلك الممارسة مثل ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر وغيرها من الأضرار التي ذكرها أهل الطّب ، وكذلك الأضرار النفسية كالقلق ووخز الضمير والأعظم من ذلك تضييع الصلوات لتعدّد الاغتسال أو مشقتّه خصوصا في الشتاء وكذلك إفساد الصوم .
7- إزالة القناعات الخاطئة لأن بعض الشباب يعتقد أن هذه الفعلة جائزة بحجة حماية النفس من الزنا واللواط ، مع أنّه قد لا يكون قريبا من الفاحشة أبدا .
8- التسلح بقوة الإرادة والعزيمة وألا يستسلم الشخص للشيطان . وتجنب الوحدة كالمبيت وحيدا وقد جاء في الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبيت الرجل وحده " . رواه الإمام أحمد وهو في صحيح الجامع 6919 .
9- الأخذ بالعلاج النبوي الفعّال وهو الصوم لأنه يكسر من حدة الشهوة ويهذّب الغريزة ، والحذر من العلامات الغريبة كالحلف ألا يعود أو ينذر لأنه إن عاد بعد ذلك يكون نقضا للأيمان بعد توكيدها وكذلك عدم تعاطي الأدوية المسكنة للشهوة لأن فيها مخاطر طبية وجسدية وقد ثبت في السنّة ما يُفيد تحريم تعاطي ما يقطع الشهوة بالكلية .
10- الالتزام بالآداب الشرعية عند النوم مثل قراءة الأذكار الواردة ، والنوم على الشقّ الأيمن وتجنب النوم على البطن لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك .
11- التحلي بالصبر والعفة لأنه واجب علينا الصبر عن المحرمات وإن كانت تشتهيها النفس ولنعلم بأنّ حمل النّفس على العفاف يؤدي في النّهاية إلى تحصيله وصيرورته خُلُقا ملازما للمرء وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم : مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ . " رواه البخاري فتح رقم 1469 .
21- وإذا وقع الإنسان في هذه المعصية فعليه أن يبادر إلى التوبة والاستغفار وفعل الطاعات مع عدم اليأس والقنوط لأنه من كبائر الذنوب .
31- وأخيراً مما لا شك فيه أن اللجوء إلى الله والتضرع له بالدعاء وطلب العون منه للخلاص من هذه العادة هو من أعظم العلاج لأنه سبحانه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه ، والله أعلم .
وانشالله انفيد الغير بهالموضوع
لان الصراحه في هالزمن وايد تحصل اموور نحن ما انعرفها
أو إذا ياه ملك الموت ياخذه وهوه بهذي المنظر !!!
الرسول (ص) قال من أستطاع الباءة فاليتزوج أوفاليصم ( مب متأكدة بالضبط )من كتابتي
و لا زم الواحد يشغل عمره بأي شي لين أي وقته !!
الحين المحطات و لو ماشاف التلفزون بيشوف المجلات أو الشارع اللي مليان مثيرات من الجنسين في كل الأوضاع و النت مب مقصر كملها
الواحد لازم يستحضر وجود ربه في كل الحالات هذا اللي بيمنعه
إذا الرب يشوف وملائكة اللي حوالين الشخص و هوه مدرك لوجودهم مستحيل يسوي من أصله
وهذا موضوع في غاية الحساسية… والاغلب ما يحب يتكلم فيه… وهو صدق منتشر….
مشكووورة اختي ليزي كات على المعلومات الحلووه..
وان شاء الله الكل يستفيد….