اخواتي الغاليات
لاحظت ان هناك عدد من المسلمات يذهبن للطبيبات الكافرات
مع انه الحمد لله
متوفر وبكثرة الطبيبات المسلمات الخبيرات
فاحببت ان انقل لكم الفتاوى
الشيخ ابن باز رحمه الله
أولا طبيبة مسلمة ثم طبيبة كافرة للنساء يعني، ثم طبيب مسلم ثم طبيب كافر عند الحاجة، ومهما أمكن الاستغناء عن الطبيب الكافر والطبيبة الكافرة فهو أولى بالأطباء المسلمين والطبيبات المسلمات، لكن عند الحاجة عند عدم الاكتفاء بالأطباء المسلمين والطبيبات لا بأس من استعمال الطبيب الكافر والطبيبة الكافرة عند الحاجة إليهما، مع العناية بعدم إظهارهم ما يضر المسلمين، أو دعوتهم للمسلمين لما يضرهم، يعني بشيء من شعائر كفرهم وضلالهم، يكونون مشغولين بمهمتهم، غير مستعلمين ما يضر المسلمين في دعوتهم إلى الباطل، أو تعليم الباطل أو ما أشبه ذلك مما يضر المسلمين.
الشيخ صالح المنجد
1ـ يقدّم في علاج الرجال الرجال وفي علاج النساء النساء وعند الكشف على المريضة تُقدّم الطبيبة المسلمة صاحبة الكفاية ثمّ الطبيبة الكافرة ثمّ الطبيب المسلم ثمّ الطبيب الكافر ، وكذلك إذا كانت تكفي الطبيبة العامة فلا يكشف الطبيب ولو كان مختصا ، وإذا احتيج إلى مختصة من النساء فلم توجد جاز الكشف عند الطبيب المختص ، وإذا كانت المختصة لا تكفي للعلاج وكانت الحالة تستدعي تدخّل الطبيب الحاذق الماهر الخبير جاز ذلك ، وعند وجود طبيب مختص يتفوّق على الطبيبة في المهارة والخبرة فلا يُلجأ إليه إلا إذا كانت الحالة تستلزم هذا القدر الزائد من الخبرة والمهارة . وكذلك يُشترط في معالجة المرأة للرجل أن لايكون هناك رجل يستطيع أن يقوم بالمعالجة .
ارجو التثبيت للاهمية
جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم
موضوع جدااااا مهم