تخطى إلى المحتوى

التشقير عادة تعودت عليها النساء ولم تعرف حكمها!!!

  • بواسطة

بسم الله الرّحمن الرّحيم

حكم تشقير الحواجب

الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين:
حكم تشقير الحواجب: لا يجوز… لأوجه عدة :

أوّلاً:
من نظر في علّة النّمص؛ وجدها هنا. وزيادة التّجمل بها بأساليب مختلفة،
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ((لعن الله الربا و آكله و موكله و كاتبه و شاهده و هم يعلمون و الواصلة و المستوصلة و الواشمة و المستوشمة و النامصة و المتنمصة )) ‌(طب) قال الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: 5094 في صحيح الجامع.‌
قال المناوي خليجية والنامصة ) أي الناتفة لشعر الوجه منها أو غيرها ( والمستنمصة ) التي تطلب أن يفعل بها ذلك والنمص النتف والمنماص المنقاش وفيه أن هذه المذكورات كبائر قاله الذهبي .
قلت (أبو عاصم) والمشقرة تخفي الحاجب كحال الناتفة والنامصة وغيرهما ‌بل وتزيد عليهما بالتزين أكثر .
ثانيا :
وفيه تغيير لخلق الله وقد قال تعالى عن الشيطان وعمله ببني الإنسان :
{وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ} [النّساء:119].
ثالثًا:
ثم فيه تشبه بـ:الكافرات، أو: الفاسقات.
وقد قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم :
((مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ؛ فَهُوَ مِنْهُمْ)).
رابعا :
وفي التشقير أيضا نوع تحايل على النمص كحال بني اسرائيل حرم عليهم الصيد يوم السبت فاحتالوا عليه .
خامسا
و فيه معنى: الفتنة بالمرأة؛ وخصوصًا؛ ماتفعله بعضهن من هذا النّقاب المردي! الّذي تفعله النساء مع التشقير!؛ فتلك فتنة أشدّ .
سادسا:
بقي أيضًا: أنّ فيه تدليس! وبالذّات؛ لمن تريد الزّواج؛ و: ((المُتَشَبِّّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ؛ كَلاَبِسِ ثَوْبِي زُوْرٍ!))رواه أبو داود عن أسماء بنت أبي بكر .قال الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 6675 في صحيح الجامع.‌

قال المناوي : ‏ ( المتشبع بما لم يعط ) بالبناء للمجهول وفي رواية للعسكري بما لم ينل وأصل المتشبع الذي يظهر أنه شبعان وليس بشبعان ومعناه هنا كما قاله النووي وغيره أنه يظهر أنه حصل له فضيلة وليست بحاصلة ( كلابس ثوبي زور ) أي ذي زور وهو من يزور على الناس فيلبس لباس ذوي التقشف ويتزيى بزي أهل الزهد والصلاح والعلم وليس هو بتلك الصفة ، وأضاف الثوبين إلى الزور لأنهما لبسا لأجله وثنى باعتبار الرداء والإزار يعني أن المتحلي بما ليس له كمن لبس ثوبين من الزور فارتدى بأحدهما وتأزر بالآخرة ذكره القاضي …
سابعا:
وأمر آخر: أنه جاء عن بعض الأطبّاء؛ أنها مضرّة مع الوقت! والحديث يقول: ((لاَضَرَرَ، وَلاَضِرَارَ!)).
رواه أحمد عن ابن عباس مرفوعا وقال الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: 7517 في صحيح الجامع.‌
قال المناوي :‏ ( لا ضرر ) أي لا يضر الرجل أخاه فينقصه شيئاً من حقه ( ولا ضرار ) فعال بكسر أوله أي لا يجازي من ضره بإدخال الضرر عليه بل يعفو فالضرر فعل واحد والضرار فعل اثنين أو الضرر ابتداء الفعل والضرار الجزاء عليه والأول إلحاق مفسدة بالغير مطلقاً والثاني إلحاقها به على وجه المقابلة أي كل منهما يقصد ضرر صاحبه بغير جهة الاعتداء بالمثل …
وختامًا:
عندي أن مَنْ تُقْدم عليه:
جاهلة!: فتُعلَّم…
أو: لاتخاف الله!؛ هداها الله.

يزاااااااج الله خير اختي على هالمعلومة
كنت ناوية اسال … في الصالونات يقولن ان حلال

جزاج الله كل الخير الغالية

اعرف وحدة قالت انها سألت شيخ و قالها حلاااال و على هالاساس هي تشقر !!!

جزاج الله كل الخير الغالية
انا ما ادري اسمع حراام واسمع حلال
ما اعرف شو اصدق بس الاحسن تجنبه
عـــــــسب ما نرتكب اثم اذا حرااام واذا حلال
تبغين شكلج احسن

انا سألت وقريت وشفت ان اللي يحرمون أكثر من اللي يحللون وسمعت الشيخ عبد العزيز الفوزان قال كل عمل بين الوحدة كالنامصة فتدخل في حكم النمص (ملعونه) فمن هالمكان اقول لكل وحدة شو أهم عندج حواجبج ولا رحمة الله والجنة
العاقلة اللي تختار الجنة خليجية

جزاك الله خير

يزاج الله خير أختيه …. والي تبا تشقر حق زوجها .؟؟؟ حلال والا حرام .. ؟؟؟ والسموحه ..بس نبا نستفيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.