اكيد استغربتوا من عنوان موضوعي…. فعلا… راح احط لكم رساله زوجي اللي كتبها لي وهو يعترف بخيانته وكذبه عليه طيله ال11 شهر التي قضيتها معه….
حبيباتي دايما استغفروااا… والله ان الاستغفار ما شئ مثله…. اسغفروا وحطوا النيه فالاستغفار, انا كنت استغفر واقول يا رب ان زوجي يعترف بخطاه ويتوب ويرجع لي ويترك هالدرب… كنت دايما استغفر يعني فاليوم حوالي 200 مره او اكثر…. والحمدلله على كل حال
بحط لكم رساله زوجي واتمنا من كل وحده اتدش اتقولي لو هي مكاني شو راح تسوي…..
بسم الله نبدا…
بسم الله الرحمن الرحيم
التاريخ:11/11/2019
الى: زوجتي (…….) بعد التحيه………..
اولا اود اني ابداها بلون البنفسج…والذي ياما تمنيتك تلبسيه وترتديه لي…وان امسح كل كلمة من كلماتي التي كنت اقولها ولا تصدقينها …. لذا فانا هنا (فلان) وانتي (فلانه)..
ثانيا
لا اعرف من اين ابتدي…. ولكن دعينا نبدا من النهاية فالبداية صعبه ….. وان كنت لا اعترف لاقرب اصدقائي واقربائي ان عزة نفسي تقواها قوه اخرى… ولكن هنا صرعتها قوه اخرى الا وهيه قوة الصدق…. امانه امام الله قبل الجميع لم تقصري ابدا بي … من حب وود وعشق ووله وشوق واهتمام ورعايه وخوف ومحاتاه… فكنتي انتي من يبدا السؤال…وكنتي انتي من يبدا ويبادر بالهوى والمفرده الطيبه … وكنتي انتي من يهدي اولا… وكنتي انتي من يذكرني بالله …وكنتي انتي من يصبرني على بلواي …وكنتي انتي من يسهر على راحتي…. وكنتي انتي من يحاول ان يقرب بيني وبين اهلي …. حتى الابتسامه انتي من يرسلها وانتي في عظم بلواكِ وانتي عارفه وتحاولين ان تجهلي ماضيِ العنيد والعنيف والقاسي والاسود …فامانه لم ارى منكِ اي تقصير… سواء اني كنت اعاتبك بالعبث في اوراقي القديمة… لانها هيه الوحيده اللتي ارى لها جدار اتغطى ورائه… لاستر جسدي به… حتى الرسائل الصوتيه والبريديه والهاتفية انتي من يرسلها لم اكن انا…. ما كان دوري الا ان اجاوب وللاسف كانت جافه وصفراء لا تغطيها اي نوع من الحنيه و الود …يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه كلمة الصراحه كم تعذب ….
ثالثا كنت دائما احب الناس ان تمدحني … وكم كنت ارى نفسي الذي لا يخطئ ابدا… وكم كنت اعاتب الناس واقربائي على خطأ ارتكبوه… وكنت ازعل واشره عليهم… فالخطأ خطأ… وكم كنت احسد اقرب شخص لي ( اخي الاصغر) على صدقه وقربه من ربه وحب بقية اهلي له ..وامي له … حتى رايت نفسي ( ولا شــــــــيء ) …. وكم كنت ارى فيني أبي الذي غاب ولم يترك لي وراءه سوى الوحده والغربه تائها في بلد لم يعرف حقيقتي من بعده الا انتي… للاسف نصحني بان الزواج يبدا بالكلمه الطيبه والصدق والصفحه البيضاء بيني وبين من سوف تقاسمني اللقمة … كنت ارى الناس كلها تائهه في درب له نهايه غير طيبه …اما انا فالذي يسير في درب كله ورود لا اشواك …ونهايته كلها سعاده… ولكن للاسف فبعد ان خلعت النظاره الشمسيه رأيت اني كنت خاطئا …وغالبا ما كنت اقول بيني وبين نفسي باني حائز على جوهره ولكن كيف ابقي عليها… جوهرة من البنات العفيفه ذو اصل طيب… تحبني حب لو وزعت نصفه على كون الله لحب الجميع…وعرف معنى الحب… ولكن للاسف كنت تاجرا .. غنيا… يلبس في اصابعه خواتم اربع لا يعرف اي خاتم يضع … مثلها مثل ساعات اليد التي ارتديها … كل يوم احتار في اي واحده
… اي واحده سوف ارتدي… للاسف ابي رحل ولم يكمل الدرس… لم يكمل قوله …بان الحياه الزوجيه صدق لا خيانه… ودرب الود طويل عكس درب الشوك والكذب … لم يبقى لي من بعده من الجأ اليه واشتكي وافضي له… او استشيره… فبعده … تهت ولم ولن اعرف كيف اكمل دربي… لا حياتي الزوجيه ولا العمليه….للاسف نسيت ان ابي ربى وادب نفسه بنفسه… لم يستشير اي احد…. كان هوه من يلجأ اليه العالم… كم كنت احلم بان ابقى على قلبٍ كبير يسع العالم … ولكن الحمد لله ربي اعطاني قلب قد يسع شخصا واحد ووحيد….يــــــــــــاه يا ابي رحلت وتركتني وحيدا..وها انا تائها لا اعلم من اشتكيه… وان كنت عائشا لقلت لي واشرت لي بان اذهب الى بيتي وزوجتي واشتكيها …ولكن كيف؟؟؟؟!!! اشتكي من نفسي لنفسي… فهيه الان القاضي.. والحكم…. وهيه من يقدر الان ان يصفح… ويسامح… وكــــــــــم سامحت وصـــــافحت… ولكن من يقدر يا ابتي…هل لي ان اشتكي من قاضيي.. واقول له انا المخطئ وانت المسامح بعد الله… وانت من يهدي بعد الله…
كم هيه صعبه كلمة الصــــــــــــــراحـــــــــــــــه………….. ….
رابعا صراحتي ألان ليست هيه البارحه … فاليوم صدق دون لعب… نعم كنت اخون … كنت خائن… ولكن يعلم الله انها مرض نفسي واود ان تعاونيني على علاجه… كنت اتحدث مع الغير … ولكن لا اتمم الذي يحرمه الله … فكنت فقط جالبا من الغرب الذين تغربت عندهم ان الصداقه لا تكون دون صديق وصديقه بالاضافة الى الزوجه.. فالزوجه في البيت وهنالك من هم اصدقاء…. نسيت تماما ان الله حرم كل هذه اللاعيب… وان خير من تستشسيره وتصادقه هوه زوجك…. فان كنت مخطأ هيه من يهون عليك… وهيه من يحمل سرك للابد… وهيه من يراني دون غيري الزوج..والصديق والقريب وان كنت بعيدا… نسيت ان لي ما لا يملكه غيري من حب وود … للاسف طحت ووقعت في وحل الدروب… ولكن هل ينقيني البحر…؟؟؟ سؤال لا جواب له… نعم كنت اتهرب منك لاني كنت ارى نفسي ناقصا من الحب والود تجاهك… كم كنت اتمنا اني عشت معك قصة حب نقيه خاليه من الشوك… قصه حب امتدت الى اكثر من 11 سنه… يـــــــــــــاه سنين يا ربي … كنت دائما اقول انها من كان مخطئا فكان لابد منها ان تفضفض لي بانها تحبني وحتى وان كنا صغار … فمن ينقشها في الصغر لا يمحيه حتى ولو كان قلبي جلمود … كان عذرا اتخبأ وراءه… يعلم الله يا عائشه اني كنت احاول انهاء كل علاقاتي النسائية… ويعلم الله اني لم اقرب اي امراه بعد عقد قراني … ولكن ابقى خائنا … فانتي من يغار عليه اكثر من غيرة الام على ابنها من زوجها…. وانا كنت اتحدث معهن من باب اني ناقص… بي شي ناقص لا اعلم اين تكون… كالخريطه تماما
… مربعه ولها طول وعرض ولكن الارض تبقى دائريه…شرحي عن نفسي وغرورها ونقصي كثير… قد ترين اني لا اجعل عيني بعينك …ولا ارد منك الا السلام .. ولا انام على فراشٍ تنامين عليه… لما هذا كله… كله ندم…اسف… كسور… لا تنجبر…تقصير مني لا منك… كم هيه لوحة التمثيل اللتي رأيتها منك اليوم… حتى ثيابي تضعينها مثل ما كنتي تضعينها قبل الحقيقه المره… والعطور والدخون و هواتفي ومحفظتي… شعور الوفاء لا يحس به الطرف الثاني الا بعد فقدانه … الخساره مره … يحس بها اللاعب … فلا يلقى من شعب الله الا النقد … واما انتي فلم تنقديني فقط قمتي بوصع النقاط على الحروف … جزاك الله خير … ابقيتي على روحي قبل نقضها…وابقيتي على صوره غابت عن مقلتيني اليوم… فاين قيلولتي اللتي افتقدها … للاسف الان علمت ان الصوره التي احتفظتي بها لوحدك وكنت تضعينها على لوح من خشب امام عيني قبل النوم وبعد ان افتح عيني صوره تذكرني باول يوم وضعت ركبي على درب الزواج والصدق والحب … للاسف الان علمت معناها… يــــــــــــــــاه كنتي كبيره في معناكِ تضعين المعنى مخفيا وراء لقصيدة بها لغز ولغو صعب تفسيره… ولكن ما الفائده عرفت معناه بعد فتره المسابقه … اجبت على لغزك بعد ان جاوبتيني بطيبك ووفائك الذي لن انساه ولن احلم به… في يوم من الايام سالتني اختي ( …..) ؟؟ هل تحب فلانه مثل ما تحبك..؟؟؟ جاوبتها باني ابادلها الشعور ..ولكن صعب اني اصل الى حبها… فهيه تحبني الى حد الجنون… يا اختي ليتك رأيتي كم هيه كبيره اليوم… تقاوم الجروح والخدوش والكسور التي قمت بتكسيرها في نفسها…. فلانه جعلت مني طفل صغير لا يعرف كيف يحبو … وانا الذي كنت جبلا راسيا صعب ركوبه… حتى عمي كم نصحني بالبقاء على حبي… وكم نصحني بان اجوز عن نقصي..وان ما اقوم به هوه ليس سواء اني العب لعبه قد تنتهي في يوم …وكم كنت اتمنى انا من ينهيها دون غيري ..وان اكون انا الرابح بها… وانا من يضع النقاط… نعم …أدب… تأدبت اليوم على يد من يراعيني … شخص اوفى بكل العهود… وكان عنده الكثير … ويريد مني الكثير الكثير حتى اصل معه الى برد لا يرانا احد… كم كنت اسالها من انتي …وتقول من مكان بعيد لا تعرفه..صحيح …انتي من مكان لا يعلمه احد سوى ربك…. كنت اسال انتي من القمر ؟؟؟ وتقولي لا ابعد… نعم انتي من مكان بعيد…. وفي الغالب يكون البعيد وفي لوطنه ولاهله ولحبيبه…ولكن انا من كان القريب الذي لا يرى سوى السواد….. اليوم تجرعت من حسامٍ كنت دائما ارتديه… انتي لا تعلمين بل ربك يعلم اني لم اذق طعم النوم ابدا من ساعة وضوح الحقيقه… ولكن السؤال الذي يطرح نفسه من كم ليله نمتي يا فلانه….اظن والله العالم انك لم تنامي سوى انك ترهقين وتعبه من عناء السهر والبكاء على حلم تمنيتي ان يكون حقيقه…نعم تحقق ولكن جسما بلا روح…. فقد حسدك العالم على زواجك من حبيب طال انتظارك به… عكس كل البنات …تحلم بالحبيب ولا يأتيها سوى نصيبها …والذي في الغالب ما يكون افضل من غيره… فمن يعلم فالان انا اقول قد يكون هنالك من هوه افضل مني ويرعاك اكثر مني … ويودك ويضعك في عينه اليمنى واليسرى…. انا مجروح لجرحك… اعلم كم هيه صعبه… ومره الحقيقه…
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه …. كم كنت مغفل………… تعالي واقربي مني لتري صغر عقلي لا سني…
خامسا ان كنت سوف انسى …فهل تتناسين…وان كنت اسال الصفح…فهل تصفحين…. يا فلانه… والله .. لن اقرب منك حتى تصفحي… واعلم ان ما سوف اقدم عليه صعب …. جرح غزير … بك لا بي… فانا الجارح وانتي المجروحه… هل تعلمين اني اول مره اصوغ رساله كتابيه…حتى لاهل بيتي لم اقم بها ومن يعلم فقد تكون هيه البدايه …. ولكن متاخره جدا…. انا حتى لا اعلم من اتيت بهذه الرساله… هل هيه من عظم خطاي او من قلة حيلتي…او من اسفي على جرحٍ غزير… تعلمين يا فلانه هنالك كلمة قلتيها لي قبل فتره … وهيه باقيه ترن في اذني … تعلمين ما هيه ( قلتي لي اني احمد الله انه لم يرزقني بطفل منك حتى الان — فانتي تجهلين كل شي فيني … ) والله كنتي الومك في نفسي لنفسي انا حتى باقي التحاليل لم اكملها لتلك الكلمة……فمن يرد طير من طيور الله… ولكن الان عرفت معناها واني كنت مخطا فالانسان لا يبدي اي خطوه دون دراسه … فالحب لا يعني اني ارمي نفسي في التهلكه مع من يحبني ويودني…فلو كان هنالك طفل يتربى في حشائك….هل سوف يعلم يكون مثلي… خائن… لا يعلم اي الصواب من الخطا… هل سوف يعلم انك صفحتي عني مليون مره…هل سوف يعلم بانك بكيتي دما على ابيه… ولكن كان سوف يحمد الله على ام لم ترزق بها نساء الكون… قسما لم امدحك لتصفحي عني .. ولكن هيه الحقيقه لا غير ….ولكن الحمد لله … بقيت فلان الذي تجهله العالم وبقيتي فلانه الذي كنت اجهل… دون طفل يترعرع على كذب وخداع… ولله الحمد والمنه… من يعلم فيجوز انها هيه البدايه… ومن هنا تبدا ساعة الصفر….
سادسا فلانه… لا اسالك ان تبقي على …ولكن اسالك باسم من تعزين غيري من اهلك واقربائك واطفال بيتي … ان تبقي على امل ضئيل …قد ارى النور من خلاله… وان يستر علي الله …وان يهديني …وان يشفيني … وان ارجع الى نفسي …. واكمل حلم كم كنتي تحلمين به…. فاتمنى من الله ان يلهمك الصبر والسلوان على ماضيي العنيف… والقاسي… وان تبقي على وردة امل … ورده قد تذبل ان لم تسقيها ….وكم كنتي انتي من يجمع الورود ويسقيها…ويبقي عليها…. ولكن من يحس …ويرى ويتعلم… الم اقل اني كنتي اضع النظاره الشمسيه… ادعوا الله ان تصبري على زوج اتمنى ان تعتبريه مريضا نفسيا… ويحاول ان يعالج نفسه… ولا تنسي انك ممرضه…وعملك يجبرك ان تنسي من تعالجين وتراعين…وان كان عدوك… فلو كنت على فراش الموت …الا تصفحين عني وتسامحين امام الله… اعتبري ان فلان الامس مات… وكفنتيه… والان يتقدم لك شخص اخر …ولكن لسوء الحظ اسمه فلان… نفس الاسم ..ولكن غير عن كل الذين قد تقدموا لك… فقط يتمنى الصفح والسمحان… يعلم مدى معاناتك مع الاول … ومدى صبرك وحلمك…وجرحك وثغرٍ كم شهد لدمعك.. وكم ترين ان الرجال سواء.. خيانه في خيانه في خيانه… ولكن والله مالي حيلة غير هذه الساعه ان ادعوا الله ان يتقبل مني توبتي … يا فلانه اكتب الجمله قبل ان افكر بها..وتخرج من فمي واكتبها قبل ان اعلم مدى معناها… صحيح اني شاعر…ولكن كنت ابدع بلا الوان…فالابداع هوه الكتابه التي تاتي صريحه وحقيقه وصادقه… يضفوا عليها الود والاحترام والحب المتبادل…الا تذكرين كنت دائما اقول اني شاعر يحب قصائد العتب… الا تعلمين لماذا .. لاني ناقص… واتمنى من الله ان يكمل بعقلي واكتب قصيده حب حقيقيه وصريحه … اعلم انها قاسيه رسالتي وخطي غير واضح…ولكن اعتبريني طفلا يتربى من دون اب …يتيم…لم يبقي عليه الدهر سوى جسما يمشي ولا يعرف بأي درب قد يصل الى قطعه قد ترضي غروره و جوعه وعطشه… اعتبريني …. اعتبريني ….واعتبري… فانا غير الامس… فبالامس لم اكن قادرا على نطقها وكانت تضفي عليه عزة نفسي ….والتي كانت تجبرني على الحلفان على غير صدق… ولكن حقيقه لم احلف برأسك…ولن احلف برأسك… وكنت احلف اني لم انم معهن…لا اتكلم معهن… فكنت وصرت… وعلمت ان حبل الكذب قصير… جزاك الله الف خير… درسك غير عن 27 سنه دراسه في البيت والمدارس والجامعات … درس مدته سنه زوجيه… واخر اسبوع منه واخر يوم منه واخر ساعه منه هيه الحقيقه المره … والشهاده العليا… فهذه يدي امدها اليمنى لا اليسرى … خاليه من اي خواتم شوك وابر…. لا يحليها الا كف قد صفعني اليوم … الف مره…. فكانوا يقولون الصافع ينسى والمصفوع لا ينسى …وانا هنا ارى ان كلاهما لا ينسى… فان ابقيتي على … هل سوف تنسين تلك النظره… البائسه … الكاشفه على حقيقتي… لا اظن… ولكن هنالك من يتناسى ولا ينسى للزمن وللدرس الكبير … اعتادي من الان ان افضفض لك … وان اشرح لك … وان اكتب لك..وان اهديك … وان اصارح …وان ابادلك الشعور…وان نقصتيه وابقيتيه فيك…ولكن اعلم انك كبيرة القلب قد تتناسين وتصفحي لزمن البركان الذي انفجر ولم يبقي احدا امامه … حتى من احبه وسكن بجواره … ونام تحت ظله… فالبركان زمن قد ينتهي … وتظهر من بعده اثار وخيرات تبحث عنها العالم وتدفع ثمن دمها وحياتها لتدرس وتتعلمه الاجيال … وانتي الان ثائره … ولا اعلم متى تهدئ حرارتك … ولكن قد ارى النور من خلاله وان يهديني الله وتصبرين علي… للاسف كنت اقول اني سوف احبك اكثر منك … حتى هنالك حركه كنت اتعلمها منك كل يوم نخرج سواء وهيه ان امسك يدك …وكنت لا اعلم انك تعلميني ان هنالك حراره قد تنفجر في يوم…فلا تدعني اثور… وها انتي قد ثرتي …والانسان يتعلم من خطاه… ولكن تمنيت اني من يعلم لا غيري…وان كنتي اقرب انسان لي…. جزاك الله الف خير …. يمكن الان انام وانا مرتاح البال ..فلا اخفي عنك بعد الان اي سر… دون ان ابوحه لك…عرفتيه وشرحتيه لي… الا ترين اني صامت…ليس لشيء سوى اني مستحي من نفسي ولا اعلم من اين اأتي بقصه جديده اغطي بها كذبي وخداعي… ليس لشي ولكني سوف انام وانا خالي من هم لازمني سنين …سنين الغمضاء والسوداء…رعاك الله وابقاك صامده امامي… راعيني في نفسي واصبري عليه …. وحاولي ان تصفحي ….. هنالك ما قد نسيته في رسالتي هنا…ولكن العمر امامي لابوح به… فانا هنا اتقدم من جديد الى بنت خالتي ( فلانه ) وكلي امل ان تقبلني زوجا محبا مبدالا كل الشعور الطيب لها… وقد يغيرني الزمن وابدل ثوبي الذي ارتديه… علميني كيف انسى واتناسى … علميني كيف اصفح عن كل ناسي… علميني الصبر على بلواي… علميني كيف اشتكي لك من بعد الله … فالله اخذ غالي عني لا انساه ابدا … رحل عني وهوه خالي البال…واريد ان ارحل عن ارض الله وانا خالي البال والهم… ترك وراءه ناس يذكرونه بكل خير… وانا لا اريد العالم يذكروني بخير …الا انتي … اريدك ان تصفحي عني وتسامحيني … وترين فيني المثال الاعلى… وانا اعلم وادري كم كنت كبيرا في كذبي وكم كنتي تجامليني …
سابعا هذه هيه رسالتي ولا ارى ولا اتمنى غير ان تقراينها وان تصفحي عني
اخيرا وليس اخرا …….نعم احبك يا حبي الجديد ….وان كنت قد قلتها من قبل دون معنى…يعني لك…فالان نور لا ظلام……..واترك الباقي للزمن ….
فلان بن فلان الفلانـــــــي
(هذه هي رساله زوجي لي….. من بعد ان قراتها شعرت بانه مجروح وانه يريد العوده ولم اكابر نفسي ورجعت وانا قويه لا يكسرني اي جرح………)
اتمنا منكم الاستفاده…. واسمحولي على الاطاله
وفرصه وحده وبس
وعسى ربي يسهل امورج مع ريلج ويحنن قلبه عليج
اتمنى لج السعاده
اللهم آمين
أنصحك بكثرة الإستغفار وتقولين بصلاتك اللهم أني لأ أسألك إلا رضاك
قريت قصه أنه وحده كانت مهما تسوي لزوجها مايهتم أبدأأأ بعدها الشيخ نصحها تقول هالدعاء اللهم أني لأ أسألك إلا رضاك
وبعدها رجعتله وتقول الحين ماأسوي جزء من كنت أسوية قبل والحين أهو يدور رضاي .
نادرا مانشوف ان الرجل يعترف بغلطه
وخاصه اذا كان الغلط ..الخيانه..
اختي في الله
ريلج مافي مثله…حافظي عليه واعطيه فرصه
وسانديه
هو وضح لج شو مشكلته
قال لج ان اللي فيه يسميه مرض
يعني محتاج للعلاج والعلاج بايدج
انتي الشخص الوحيد اللي محتاج له بهاللحظه
وحطي في بالج ان اعترافه لج يعتبر شي كبير
وانج تعني له كل شي
عطيه فرصه وسامحيه
الله يسخر قلبه لج ويسعدكم يارب
بالتوفيق الغاليه
الصراحه اعتراف جميييل