تصرفات لا توليها الزوجة اهتمامها , ولا تكترث بها , وتحسبها هينة يسيرة , مع أنها هامة …. وقد تصبح خطراً على سلامة الزواج وحسن استمراره …… إذا استمرت وتراكمت .
من هذه التصرفات :
يتحدث معك زوجك باهتمام … فتلتفين إلى طفلك الذي يطلب منك شيئاً وتذهبين لإحضاره له دون أن تعتذري لزوجك ….. أو
تحاولي استمهال طفلك قليلاً ريثما يتم زوجك عبارته .
تحاولي استمهال طفلك قليلاً ريثما يتم زوجك عبارته .
ـ
يطلب زوجك كأس ماء أو عصير فتكلفين الخادمة أو أحد أولادك بتلبية طلبه ….. دون أن تدركي أهمية تلبيتك أنت له
تضعين الطعام لزوجك وكأنك تضعين طعاماً لقطة … لا اهتمام
بطريقة التقديم , ولا اكتراث بالصحون التي فيها الطعام , ولا بترتيبها على المائدة …. ناسية أن العين تذوق قبل أن يذوق الفم !.
بطريقة التقديم , ولا اكتراث بالصحون التي فيها الطعام , ولا بترتيبها على المائدة …. ناسية أن العين تذوق قبل أن يذوق الفم !.
أوراق زوجك وأشياؤه الخاصة عزيزة عليه , أثيرة لديه …. ومع هذا فأنت تحشرينها في الخزانة وكأنك تحشرين أحذية أطفالك
القديمة …. دون اكتراث .
القديمة …. دون اكتراث .
تستأذنين زوجك في زيارة أهلك ساعة من الزمان … وتبقين عندهم ساعتين أو أكثر دون أن تكترثي بإجراء اتصال هاتفي معه
تخبرينه فيه باضطرارك للتأخر .
تخبرينه فيه باضطرارك للتأخر .
وقد ترد زوجة بقولها :
ولكن زوجي لا يتضايق من هذه التصرفات
وأمثالها …. ولا أجده يلقي لها بالاً .
ونقول في الرد على هذه الزوجة : قد يكون هذا ما يظهر لك حقاً .
وقد يتجاوز الزوج فعلاً عن بعض هذه التصرفات …. لكن هناك
شيئاً اسمه (( تراكم الأفعال المهينة )) . هذا التراكم لــ " عدم اكتراث " و " عدم مبالاتك " يتولد عنه لدى الزوج إحساس بأنك مهملة له ,
غير مبالية به , وهذا بدوره يجعل الزوج حاملاً عليك , ناقماً منك كارهاً لك …… ينفجر غاضباً فجأة وكأنه يريد أن يخرج ما تجمع
في نفسه من ضيق تجاه عدم اكتراثك المتكرر .
وتعجب الزوجة : ماذا جرى له ؟ ما الذي غيره ؟ لم يكن هكذا !
ويغيب عنها أنها وراء هذه الانفجارات الغاضبة التي وصفتها بأنها مفاجئة وذلك بإهمالها أو عدم اكتراثها المتكرر المتراكم .
تأملي في قطرة الماء : ما أخفها وأضعفها لكنها لو استمرت في النزول على صخرة لفتتها .
فاحذري عزيزتي ………. احذري عدم الاكتراث .
وأمثالها …. ولا أجده يلقي لها بالاً .
ونقول في الرد على هذه الزوجة : قد يكون هذا ما يظهر لك حقاً .
وقد يتجاوز الزوج فعلاً عن بعض هذه التصرفات …. لكن هناك
شيئاً اسمه (( تراكم الأفعال المهينة )) . هذا التراكم لــ " عدم اكتراث " و " عدم مبالاتك " يتولد عنه لدى الزوج إحساس بأنك مهملة له ,
غير مبالية به , وهذا بدوره يجعل الزوج حاملاً عليك , ناقماً منك كارهاً لك …… ينفجر غاضباً فجأة وكأنه يريد أن يخرج ما تجمع
في نفسه من ضيق تجاه عدم اكتراثك المتكرر .
وتعجب الزوجة : ماذا جرى له ؟ ما الذي غيره ؟ لم يكن هكذا !
ويغيب عنها أنها وراء هذه الانفجارات الغاضبة التي وصفتها بأنها مفاجئة وذلك بإهمالها أو عدم اكتراثها المتكرر المتراكم .
تأملي في قطرة الماء : ما أخفها وأضعفها لكنها لو استمرت في النزول على صخرة لفتتها .
فاحذري عزيزتي ………. احذري عدم الاكتراث .
يزاج الله خير
كل الي قلتيه صحيح 100%
يزاج الله خير
يزاج الله خير
مشكورة ياقلبي تواجدك اسعدني
مشكوووره الغاليه ……….