تخطى إلى المحتوى

اتخذي هذه الخطوة .تتغير حياتك .

  • بواسطة

ا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للقارئ! أقول لك وبثقة تامة وعن تجربة، يمكنك بتغيير بسيط في حياتك أن تحصل على نتائج كبيرة جداً وغير متوقعة وقد تغير حياتك بالكامل كما غير حياتي من قبلك. الإجراء المطلوب هو أن تستمع للقرآن قدر المستطاع صباحاً وظهراً ومساءً وأنت نائم، وحين تستيقظ وقبل النوم، وفي كل أوقاتك.
إن سماع القرآن لن يكلفك سوى أن يكون لديك أي وسيلة للاستماع مثل كمبيوتر محمول، أو مسجلة كاسيت، أو فلاش صغير مع سماعات أذن، أو تلفزيون أو راديو، حيث تقوم بالاستماع فقط لأي شيء تصادفه من آيات القرآن.

إن صوت القرآن هو عبارة عن أمواج صوتية لها تردد محدد، وطول موجة محدد، وهذه الأمواج تنشر حقولاً اهتزازية تؤثر على خلايا الدماغ وتحقق إعادة التوازن لها، مما يمنحها مناعة كبيرة في مقاومة الأمراض بما فيها السرطان، إذ أن السرطان ما هو إلا خلل في عمل الخلايا، والتأثير بسماع القرآن على هذه الخلايا يعيد برمجتها من جديد، وكأننا أمام كمبيوتر مليء بالفيروسات ثم قمنا بعملية "فرمتة" وإدخال برامج جديدة فيصبح أداؤه عاليا، هذا يتعلق ببرامجنا بنا نحن البشر فكيف بالبرامج التي يحملها كلام خالق البشر سبحانه وتعالى؟
التأثير المذهل لسماع القرآن
إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:
– زيادة في مناعة الجسم.
– زيادة في القدرة على الإبداع.
– زيادة القدرة على التركيز.
– علاج أمراض مزمنة ومستعصية.
– تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.
– الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.
– علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.
– القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.
– سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق.
– تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.
– علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.
– تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام.
– وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.
– تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.
أخي القارئ:
إن هذه الأشياء حدثت معي وقد كنتُ ذات يوم مدخناً ولا أتصور نفسي أني أترك الدخان، ولكنني بعد مداومة سماع القرآن وجدتُ نفسي أترك الدخان دون أي جهد، بل إنني أستغرب كيف تغيرت حياتي كلها ولماذا؟ ولكنني بعدما قرأتُ أساليب حديثة للعلاج ومنها العلاج بالصوت والذبذبات الصوتية عرفتُ سرّ التغير الكبير في حياتي، ألا وهو سماع القرآن، لأنني ببساطة لم أقم بأي شيء آخر سوى الاستماع المستمر للقرآن الكريم.
وأختم هذا البحث الإيماني بحقيقة لمستها وعشتها وهي أنك مهما أعطيت من وقتك للقرآن فلن ينقص هذا الوقت! بل على العكس ستكتشف دائماً أن لديك زيادة في الوقت، وإذا كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يقول: ما نقص مال من صدقة، فإنه يمكننا القول: ما نقص وقت من سماع قرآن، أي أننا لو أنفقنا كل وقتنا على سماع القرآن فسوف نجد أن الله سيبارك لنا في هذا الوقت وسيهيئ لنا أعمال الخير وسيوفر علينا الكثير من ضياع الوقت والمشاكل، بل سوف تجد أن العمل الذي كان يستغرق معك عدة أيام لتحقيقه، سوف تجد بعد مداومة سماع القرآن أن نفس العمل سيتحقق في دقائق معدودة!!
نسأل الله تعالى أن يجعل القرآن شفاء لما في صدورنا ونوراً لنا في الدنيا …

منقووووووول

يزاج الله خير فميزان حسناتج يارب

في ناس مايرقدون الا بالاغاني الله يهدينا ويهدي الجميع

ومن تجربه الي ترقد وهي تسمع القرآن تسبح لها الملائكه لين اتقوم من النوم

واتقوم وهي حايه براحه نفسيه ^_^

جزالك اللهالف خير هذي عادة اتعودت عليها و الحمد لله و تركت الاغاني و تعودت على سماع القران بصفة دايمة و احس براحة نفسية رهيبة و الحمد لله

*آڛتغفر آڷڷهُ وآتوبُ آڷيهُ •• آڛتغفر آڷڷهُ وآتوبُ آڷيهُ

بارك الله فيج على الطرح

سبحان الله جزاج الله خير حبيبتي اتقبلي مرووووري

جزاج الله الف خير

اللهم اجعلنا من اهل القرآن وخاصته

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.