بنات
ابا تفسير هالحديث الشريف
عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة -رضي الله عنهما- أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول: مايصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته..
ويزاكن الله خير
معناها انه اي شيء يبتلى به عباد الله من هم او غم او حزن حتى الشوكة يشاك بها الانسان يكفر الله بها عنا سيئاتنا
يعني كل الابتلائات من صغيرها لكبيرها يكفر الله عنا بها سيئاتنا رافة بنا يعني مثل ما يقال نجاز على بعض السيئات ببعض الابتلاءات
والله اذا احب عبدا ابتلاه والابتلاء بشتى انواعه حسب ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كفارة للذنوب
هذا هو المقصود اما ان كنتي تريدين شرح تام مثل شرح النووي فخبريني وان شاء الله ابعته لكي كامل
ما من شيء يصيب المؤمن من نصب ولا حزن ولا وصب حتى الهم يهمه إلا يكفر الله به عنه سيئاته قال أبو عيسى هذا حديث حسن في هذا الباب قال وسمعت الجارود يقول سمعت وكيعا يقول لم يسمع في الهم أنه يكون كفارة إلا في هذا الحديث قال وقد روى بعضهم هذا الحديث عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا سفيان بن وكيع حدثنا أبي عن أسامة بن زيد عن محمد بن عمرو بن عطاء عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من شيء يصيب المؤمن من نصب ولا حزن ولا وصب حتى الهم يهمه إلا يكفر الله به عنه سيئاته قال أبو عيسى هذا حديث حسن في هذا الباب قال وسمعت الجارود يقول سمعت وكيعا يقول لم يسمع في الهم أنه يكون كفارة إلا في هذا الحديث قال وقد روى بعضهم هذا الحديث عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
وتم نفل الموضوع ..
حيااج الله
يزاج الله خير
بارك الله في الأخت السائلة والأخت المجيبة وحفظكن الله
~::~