تخطى إلى المحتوى

إماراتيون: لا نأمن الخروج إلى شوارع بانكوك !! 182024

المصدر: أحمد عاشور – دبي التاريخ: 18 مايو 2024

أعمدة الدخان وألسنة اللهب تتصاعد في أحد الشوارع الرئيسة في العاصمة
بانكوك. إي.بي.آي
حث إماراتيون موجودون في حي «نانا» في تايلاند، المواطنين على عدم السفر
إلى بانكوك «إلا في حال الضرورة القصوى». مؤكدين أن
«الأحوال هناك غير مستقرة، وبعضهم لا يأمن الخروج إلى الشوارع».

وقال مواطنون اتصلت بهم «الإمارات اليوم»، في «نانا»، أمس، إنهم
«أمضوا وقتاً طويلاً في الفنادق غير قادرين على الخروج منها، بسبب الصدامات
والمعارك التي تشهدها شوارع بانكوك». لافتين إلى أنهم
«سمعوا أصوات انفجارات، وشاهدوا النيران في مناطق قريبة منهم».

وذكروا أن «انفجاراً وقع أول من أمس، على بعد كيلومتر واحد
من المنطقة التي يسكنها العرب، لكن لا توجد أية إصابات بينهم».

وفي التفاصيل، قال المواطن أحمد السراح، وهو موظف حكومي من دبي،
إنه «وصل إلى تايلاند قبل أربعة ايام، ووجد كثيراً من الشوارع والجسور مغلقة،
حتى إن رحلته من المطار إلى حي (نانا)،
استغرقت نحو ساعتين في حين أنها لا تزيد على ساعة في الوقت العادي».

وذكر أن «حظر التجوّل الذي يُفرض بين الحين والآخر، منعه من الخروج من الفندق،
إلا لشراء بعض الطعام، والعودة سريعاً إلى الفندق».
وأشار إلى أنه «يرى من غرفته النيران تندلع في مناطق عدة،
وهو أمر أفسد رحلته السياحية».

وأضاف «شهد الشارع الذي أقيم فيه تحركات عسكرية شديدة، إذ نزلت قوات الجيش للتصدي للمتظاهرين، وهو ما أثار قلق كثيرين من المترددين على المنطقة».

ودعا السراح المواطنين إلى عدم السفر إلى تايلاند «إلا بعد استقرار الأوضاع».
مشيراً إلى أن «المتوجهين إلى هناك لغرض السياحة، سيعانون مشكلات عدة،
بسبب إغلاق الطرق والمراكز التجارية،
وتصاعد ألسنة اللهب وأعمدة الدخان في بعض الشوارع،
ومن ثم تفسد برامجهم السياحية».

واتفق معه، علي مصبح المزروعي
الموجود في بانكوك منذ أربعة اشهر لعلاج أحد أفراد أسرته، إذ أكد أنه
«في الأيام الأولى لوصوله كان حراً في تنقله، ويمارس حياته بصورة طبيعية،
لكنه الآن وغيره كثير من المواطنين، يقضون معظم وقتهم في الفنادق،
وباتت تحركاتهم محدودة، لانعدام الأمن في الشوارع».

واعتبر المزروعي أن ما يحدث في بانكوك «حرب» تستدعي
«التحرك بحذر، وتوخي الحيطة الشديدة، والبقاء في المنازل حفاظاً على الحياة».

وأضاف «سمعنا مساء الأحد أصوات انفجارات على بعد كيلومتر واحد تقريباً من
موقع فندق (تشايدي منشن)، الذي أقيم فيه بمنطقة (نانا)». مشيراً إلى أن
«الوضع خطر، فلا أحد يعرف عدوه من صديقه في الشارع»، وذكر أن
«كثيراً من الإماراتيين يجتمعون في الفندق كل مساء للسمر، بعد أن أغلقت شوارع عدة،
والمراكز التجارية».

ولا ينصح المزروعي المواطنين بالسفر إلى تايلاند، لأن «الأوضاع تزداد سوءاً،
والسفارة الإماراتية، حثتنا على عدم الاقتراب من المناطق القريبة من الاشتباكات».

وروى سعيد خالد أنه «سافر إلى تايلاند للتسوق،
لكنه فوجئ بأن مركزي (بلاتنيوم) و(إم بي كي)،
اللذين سافر للتسوق منهما، مغلقان». كما أنه «أصيب بحالة من القلق الشديد،
جراء أصوات الانفجارات التي يسمعها بين الحين والآخر».
مشيراً إلى أنه «نادم على زيارة تايلاند في هذا الوقت، والأوضاع في المدينة غير مستقرة».

يشار إلى أن حي «نانا» يوصف بـ«حي العرب»، إذ تكثر فيه المقاهي،
والمطاعم العربية، ويسكن معظم فنـادقه زوار قـدموا مـن دول الخلـيج، خـصوصاً الإماراتيين.

وكانت وزارة الخارجية أطلقت أكثر من دعوة، خلال الأيام القليلة الماضية،
للمواطنين «بعدم السفر إلى بانكوك لحين استقرار الأوضاع فيها».
إلا أنه لم يتسن الحصول على رد الخارجية حول تطورات الأحداث الأخيرة.

إلى ذلك. تواصلت أعمال العنف والاشتباكات بين شرطة مكافحة
الشغب والمحتجين المناهضين للحكومة، أمس الإثنين، في الحي التجاري بالعاصمة بانكوك،
عقب اتخاذ السلطات الرسمية موقفاً صارماً من المحتجين المناهضين للحكومة،
رافضة مطلب اجراء محادثات تشرف عليها الأمم المتحدة،
وداعية زعماءها إلى الاستسلام بعد أربعة أيام من الاشتباكات العنيفة مع قوات الجيش،
أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات.

مصدر : الإمارات اليوم تاريخ 18-5-2019

ابصراحه عن نفسنا يمكن نهون بس نحن حاجزين من زمان بنتريا لين شهر 6 اذا الله
راد وخف الاوضاع إن شاء الله بنروح اذا لا والله ما اطبها مايسوى عليه
بس ابصراحه كل يوم اشوف الوضع يزداد حرج
انا اشوف ان وزارة الخارجية والسفارة الي عندنا ماقصروا في شي حذروا المواطنين قبل شهريين واستمر التحذير ولكن للأسف بعض المواطنيين مش مستوعبين ان بانكوك في حالة حرب شوارع

الله يكون في العون اتريوا لين الاثنين القادم لأنه مدارسهم بتفتح وخلصوا اجازتهم الصيفيه
واعتقد بتخف الاوضاع
وانا على اتصال مع راعية المحل الي تبيع الدخون البانكوكيه مسلمه اذا هي بنفسها اتقول لاتون تايلند كل شي امبند
قالت انتظروا على الاقل اسبوعين الي 3 اسابيع بترجع بانكوك مادري مع انه ما اثق بس مادري
انا مب ميته عليها تايلند لاكن ابصراحه انا رايحه علاج و بس
مابا فيها شي ومب مستعده اروح واخاطر
اذا ماشي فايده وجهتنا ببتغير استراليا او المانيا ومن هناك فرنسا و سويسرا انترلاكن

شو عنكم انتوا خبرونا خليجية !

نفس الوضع حاجزين من شهر تقريبا علا ساس شهر 6 مسافرين

و قررنا نتريا اسبوع او اثنين ادا هدا الوضع و استقر بتسير و ادا لاا بنغير وجهتنااا ان شاااء لله

للرفع

نحن ماندري للحين بس إن شاء الله خير
اذا خف بنسير واذا لا مابنروح وانا بعد نفسج ما اقدر اخاطر واروح مع انه ناس من هليه هناك كانوا
وربيعتي بعد بس اتقول انه يسمعون اصوات وجيه اتقولين حرب خليجية
اذا مسكرين المولات شونبابها تايلند خخخ اذا ماشي فايده نحن بنغير بعد مانقدر نيلس هني في بوظبي في الشمس والحر والصكه خخخخخخخخخ

الله المستعان

للرفع

وانا بعد وصلني نفس الخبر
ويقولولي قمنا نشوف ونحس بهل المناطق المحتله وكنا عايشين في حرب
وقال مواطنون اتصلت بهم «الإمارات اليوم»، في «نانا»، أمس، إنهم
«أمضوا وقتاً طويلاً في الفنادق غير قادرين على الخروج منها، بسبب الصدامات
والمعارك التي تشهدها شوارع بانكوك». لافتين إلى أنهم
«سمعوا أصوات انفجارات، وشاهدوا النيران في مناطق قريبة منهم».

وذكروا أن «انفجاراً وقع أول من أمس، على بعد كيلومتر واحد
من المنطقة التي يسكنها العرب، لكن لا توجد أية إصابات بينهم».

اللهم يحفظهم ان شاءالله من كل شر ويرجعون لنا سالمين يارب
وهاي السنه الاحوال ابد مب طبيعيه في تايلند
اللي حاجزين انتظروا لين تهدء الاوضاع وكل شي يصير تمام
واللي يفكرون يحجزون لاتستعيلون واتريوا الاوضاع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.