للعبد بين يدي الله موقفان :
موقف بين يديه في الصلاة،
وموقف بين يديه يوم لقائه،
فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر،
ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفه حقه شدد عليه ذلك الموقف .
قال تعالى :
«ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا، إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا»
سورة الإنسان : الآية رقم :26- 27 .
من كتاب الفوائد لابن قيم الجوزي رحمه الله
جزاج الله خييييييييييير
يزاج الله خير الغالية
آمين وياكم ..
(( يعجب ربكم من راعي غنم في رأس شظية بجبل يؤذن بالصلاة ويصلي ، فيقول الله عز وجل انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة يخاف مني قد غفرت لعبدي وأدخلته الجنة )) .
صحيح أبي داود : 1203
خلاصة الدرجة : صحيح