الخدامه الفلبينية

حد طلب شغاله من الفلبين من قريب ووصلت وكم خذت لتوصل واي مكتب ؟

اختي ماخذه خدامه فلبينيه وكلفت تقريبا 6000 وشي ووصلت خلال اسبووعين ..^^..

حبيبتي ع حسب المكتب

انااا طاالبتنهاا من شهرين وكنسلت الطلب ^^ لانهاا تأخرت

موفقه حبوبة

ااااااااااااااااااب

للرفع

الله يعيني عيل للحين ماطلبت فلبينيه كله يقولي للحين ماوصلني طلبات يديده

عيل متى بتوصلني بعد كم شهر ؟؟

الفلبينات عله
اخذى لج سلانيه مشتغل فالبنان او سوريا او الخ

أسبوع بلا خادمة

بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم – عائشة سلطان

اقترحت قارئة كريمة تعليقاً على مقال البارحة حول القضايا الشائكة في ملف خادمات المنازل أن تجرب كل أسرة أسبوعاً بلا خادمة، ليعرف كل واحد منا ـ حسب قولها ـ مدى قدرتنا على احتمال خدمة أنفسنا والعناية بمنازلنا وشؤوننا، لنعرف بعد ذلك مقدار ما تبذله هؤلاء الفتيات وما يلاقينه من عناء الخدمة أولاً، ومشقة الغربة ثانياً، واحتمال طقسنا القاسي ثالثاً خاصة في أشهر الصيف القائظ شديد الحرارة والذي نفر منه إلى الخارج، بينما يبقين هن يواجهن لهب الحر وسمومه!
اقترحت القارئة الكريمة كذلك أن تفكر الأسر الإماراتية ملياً في إعادة هيكلة احتياجاتها من الألف إلى الياء، ابتداء بحجم ومساحة المنزل وانتهاء بالأشياء والحاجيات المستخدمة، فنحن إنما نزيد عدد العمالة في البيوت بحسب ازدياد وتوسع احتياجاتنا التي لا نستطيع القيام بها وحدنا فنأتي بمن يعيننا، والحقيقة أن هذه الفئة من العمالة إنما سميت بالعمالة المساعدة، لأنها تأتي لتساعد لا لتقوم بكل حياتنا من أولها إلى آخرها، لدرجة أن البعض ربما انتابه إحساس بأنه ليس بإمكانه وضع اللقمة في فمه فلتأت الخادمة للقيام بذلك!!
كأسر لا بد أن ننتبه جيداً إلى تربية الاعتماد على النفس، بمعنى تدريب وتعليم الأبناء على خدمة أنفسهم في حدود معينة، ففي دول العالم المتحضر التي ندعي أننا نقلدها في كل مظاهرها، ننسى أن هذه الدول لا تعرف بيوتها ظاهرة الخدم، وإن وجد خدم في بعض البيوت الكبيرة فإنما تحت عنوان “مدبرة المنزل” أو المساعدة أو الخادمة بنظام الساعة، فلا يوجد خدم بصفة دائمة يقومون بكل شيء في البيت، هذا النظام الاستثنائي ينتشر عندنا في دول الخليج وبعض الدول العربية فقط!!
قد يكون هذا النظام معروفاً في بيوت الأرستقراطيين والأغنياء الذين كانوا يغرقون أنفسهم في أجواء مثقلة بالرفاهية والفخامة في المقتنيات والاستخدامات، لكننا نتحدث اليوم عن عالم ما عاد قادراً على العيش بمنطق تلك الأزمنة، فالحياة السريعة، والأزمات الاقتصادية المتلاحقة، والاختراعات الحديثة المعينة والتي تخفف الكثير من الأعباء، كل ذلك جعل الناس أكثر ميلا للاستغناء عن حياة الترف، وتفضيل نوع الحياة العملي والبسيط وغير المكبل بالبهرجة والفخامة وغير ذلك.
اقتراحات القراء في مكانها، وهي قبل ذلك كله تدل على تقبل اجتماعي لفكرة الاعتماد على النفس، ومحاولة الحد من تغلغل الخادمات في حياتنا وبيوتنا، ففكرة تجربة أسبوع بلا خادمة تجربة رائعة بكل معنى الكلمة، حتى وإن بدت للبعض غير معقولة وصعبة التطبيق، وعلى اعتبار أن الإنسان عدو لما جهل فهناك من سيقف في مواجهتها على اعتبار أنها سفسطة فارغة، لكننا ننصح بخوض التجربة بشكل عائلي فإن نتائجها ستكون غير متوقعة ورائعة.
الذين جربوا أسبوعاً بلا خادمة اقتربوا من بعضهم كعائلة، تحدثوا مع بعضهم كثيراً، عرفوا أشياء عن بعضهم لم يكونوا يدركونها من قبل، عرفوا طاقات ومواهب وإمكانيات ونقاط قوة ونقاط ضعف كل فرد في العائلة، وضعوا أجهزة البلاكبيري والآيفون والآيباد جانبا لبعض الوقت، وانهمكوا في أعمال ترتيب أسرتهم وكي ملابسهم والعناية بالحديقة أو قراءة كتيبات الطهي، وغيرها من اهتمامات المنزل، صار الأب يثني على طهي زوجته وصار الأولاد يقضون فترة أطول في المنزل وليس في المول….
أسبوع بلا خادمة، تجربة تستحق أن نخوضها لنعرف حقيقة إمكانياتنا.

* نقلاً عن صحيفة الإتحاد .
نشر بتاريخ 27-07-2019

مشكوورة

عشت شهور بدونهن والله راحة نفسية ورشاقة وصحة
شو يانا منهن غيرالوصخ والأمراض

ضروري بغيت حد يترجم لي من الاندونيسي إلى العربي

بنات لو سمحتوا بغيت حد يترجم لي من الاندونيسي إلى العربي لان دورت
مواقع ما ترجموا صح احسه منقع لو وحدة اتفيدني زين
aduh mani poho ari ka cjr mah geus nyaraho sms jg nlp teh nu jauh teu di bere kabar

هذي الرسالة وياليت حد يترجم …..

ان شاء الله حد يدخل يساعدج للرفع

40 مشاهده ولا رد إلا واحد مشكورة اسيرت شوق
خلاص ترجمتها لي وحده من الاهل ومشكورات